مهـلا أيها الموت‏ !‏

[نعمه محمود]

الحمد لله الذى عافانا من كثير ممن ابتلى به كثيرا من خلقه

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
عجيب أمر الحياة
أناس كل همهم توفير قوت العيش ( فول وعيش) مش كباب وكفته
وكذلك ستر للبدن بأبسط الملابس مش اسموكن ولا سواريه
و4 حيطان ولو من خشب مش فلة ولا عمارة ولا شاليه ....
ومع هذا لا ترحم الأيام
تعجبت من عنوان المقال ... لأن الموت يأتى بغتة ولا يمهل أحدا
فيا أيها الأغنياء....
يا من من الله عليكم بستره وكرمه وجوده
يا من منحكم الله نعمة المال والصحة والستر
اعملوا ليوم تشخص فيه الأبصار
ارحموا فقراء المسلمين
وتذكروا أن المال مال الله .. ليس مال أبيكم ولا مال أهلكم
وأن الصحة نعمة من المليك لا تقدر بمال فحافظوا عليها بالصدقات
اهتموا بأمور المسلمين
ابحثوا عن الفقراء ولا تنتظروا
فالموت يأتى بغتة والقبر صندوق العمل
اللهم فاشهد أنى راض بقضائك ، صابر لبلائك ، شاكر لنعمائك
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
فقر ومرض ويتم وشقاء
فالله حنانيك بالمسلمين يا لطيف
اللهم يسر أمورنا واشف أمراضنا واهدى نسائنا وارحم شيوخنا وارحم ضعفنا

وإنا لله وإنا إليه راجعون.

اتفق معك تماما مستر جمال وللأسف هناك من يعيشون على الكفاف ونحن نلقي بالطعام في سلة المهملات وسيحاسبنا الله على هذا التبذير ولعلى أتساءل هنا عن وسيلة وحلقة وصل مع هؤلاء

[حبيبه المصريه]

اتفق معك تماما مستر جمال وللأسف هناك من يعيشون على الكفاف ونحن نلقي بالطعام في سلة المهملات وسيحاسبنا الله على هذا التبذير ولعلى أتساءل هنا عن وسيلة وحلقة وصل مع هؤلاء

سنسأل يومئذ عن النعيم
وما نحن فيه نعيم بالنسبة لهؤلااااااااء

المقصد من الموضوع
عرض حالات حقيقيه موجوده بيننا
بحاجه لمساعدتنا ومد العون لهم
ليس المقصد صاحبة القصه بذاتها

ان كان احد من المقربين منا من اهل الامراض
عافانا الله وإياكم فلنمد له يد العون

ان لم نجد فمؤكد المؤسسات الخيريه المجانيه
التى ترعى هؤلاء بحاجه لمساعداتنا
لتوفر لهم مستلزماتهم
كمستشفى سرطان الاطفال 57357
ومستشفى ابو الريش للاطفال وغيرها

مؤسسات تقدم العلاج بالمجان لهؤلاء
فهم امس بمساعداتنا
ومؤكد اننا سنجد بتلك المستشفيات
نماااااذج صعبه بحاجه للدعم

اما صاحبة القصه
فالحق اقول منشوره بعدد الجمعه اليوم

بحاجه لسؤال المختص بهذا الباب
هل لديه مايؤكد حالتها وإحتياجها
حتى يتأكد كل من يشاركها
انها بحاجه لمساعداتنا

لاننا بالفعل فى زماننا هذا
بحاجه لتقصى من يستحق من عدمه
فهناك من يستغل الامر وهو دون إستحقاق
والا فغيرهم أولى

دام مسعاكم فى الخير دوما