دعوه للصفاااااااااء

[حبيبه المصريه]

دعوه للصفاء

دعوه للتسامح

دعوه للعفو والصفح والغفران فيما بيننا البعض

يا كل من يحمل شيئا فى صدره

تجاه أى شخص كان

مهما كان الأمر

ندعوك للصفح والصفاء

من باب المغفره لى ولك

ولجميع من نحمل لهم فى قلوبنا شىء

أعلم أنه ربما آذاك وجرحك من وثقت به

من عاملته بصفاء ونقاء

من أحسنت إليه بالمعروف

فوجدت منه صفعة قويه

أفقدتك التوازن

نزفت بسببها لأيام ربما شهور أو سنين

أعلم حجم ما أنت فيه وأشعر بكل ماذقته

فليس بأحد على الارض الا ذاق مثلك

لكننى أدعوك للصفح والغفران ونقاء السريره

ليس لشىء سوى الغفران

تأمل معى هذا الحديث الشريف

خرَّجه الطبراني في الكبير والأوسط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة، قال فيه نبي الله صلى الله عليه وسلم:

«يَطَّلِعُ الله عَزَّ وَجَلَّ عَلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ،
فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ، إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ».

نحمد الله عزوجل أننا من أهل التوحيد

نشهد أن لا إله الا الله

الواحد الأحد الفرد الصمد

الذى لم يلد ولم يولد

ولم يكن له كفوا احد

وأن محمدا عبد الله ورسوله

وصفيه من خلقه وحبيبه

بلغ الرساله وأدى الامانه

ونصح الأمه وكشف الغمه

وجاهد فى الله حق جهاده

اللهم إجزه خير ماجزيت نبيا عن دعوته

ورسولا عن أمته

هاهى أقتربت ليلة النصف من شعبان

ماهى الا ساعات وتحل بنا

الا ترغب الصفح والغفران

من رب الارض والسماوات

ألست عبده المكبل بالذنوب والمعاصى !!!

ألست تطمع فى أن تكون من تلك الزمره

التى يغفر الله لها ليلة النصف من شعبان

كيف وأنت مشاحن !!!

كيف وأنت فى قلبك شىء من أحد !!!!

أعلم أنك قاسيت وظلمت

وجرحت وقيل عنك ماليس فيك

لكنه الغفران يامسكييييييييين

لكنه محو الخطايا والذنوب

لكنه الفوز العظيم

فلاتدع الشيطان يغرك

ويحملك على عدم الصفح والغفران والصفاء

فلتصفح فأنت كريم بأخلاقك

فلتصفح لتكن من تلك الزمره

المغفور لها بإذن الله تعالى

فلتصفح ولاتدع فى قلبك شىء لاحد

والله وحده من يرد الحقوق إلى أصحابها

بت اليوم وقد نقيت سريرتك ورضيت نفسك

وتركت كل شىء لله فما عند الله خير وأبقى

دعوه لا أبغى منها سوى الخير لى ولك

فلا يغرك الشيطان فيكن الخسران المبين

دعوه وكلى أمل بالفوز لى ولك

بارك الله لنا فى شعبان

وبلغنا جميعا رمضان

وكتبنا الله من الفائزين فيه فى الدنيا والآخره

اللهم أجعل عملنا صالحا

ولوجهك خالصا

اللهم تقبله منا

وأجعلنا ممن يستمعون القول

فيتبعون أحسنه

دمتم جميعا فى معية الله

[عزة المصرى78]

دعوه لا أبغى منها سوى الخير لى ولك



فلا يغرك الشيطان فيكن الخسران المبين



دعوه وكلى أمل بالفوز لى ولك



بارك الله لنا فى شعبان



وبلغنا جميعا رمضان



وكتبنا الله من الفائزين فيه فى الدنيا والآخره



اللهم أجعل عملنا صالحا



ولوجهك خالصا



اللهم تقبله منا



وأجعلنا ممن يستمعون القول



فيتبعون أحسنه



دمتم جميعا فى معية الله

شكرا أ / حبيبة على هذه الدعوة الجميلة النقية نداء المحبة والأخوة وجعل الله قلوبنا من الملبية لها وطهرها من الحقد والكره والبغضاء وملأها بحبه وعفوه وصفحه وتجاوز عن سيئاتنا وألف بين قلوبنا وجمعنا على الحجة البيضاء ليلها كنهارها
دمتى ودامت موضوعاتك المتميزة الجميلة التى تحمل معانى الحب والوفاء والصفاء

[أبوبكر أحمد العملة]

أعلم أنك قاسيت وظلمت



وجرحت وقيل عنك ماليس فيك



لكنه الغفران يامسكييييييييين



لكنه محو الخطايا والذنوب



لكنه الفوز العظيم



فلاتدع الشيطان يغرك



ويحملك على عدم الصفح والغفران والصفاء



فلتصفح فأنت كريم بأخلاقك



فلتصفح لتكن من تلك الزمره



المغفور لها بإذن الله تعالى



فلتصفح ولاتدع فى قلبك شىء لاحد



والله وحده من يرد الحقوق إلى أصحابها



بت اليوم وقد نقيت سريرتك ورضيت نفسك



وتركت كل شىء لله فما عند الله خير وأبقى



دعوه لا أبغى منها سوى الخير لى ولك



فلا يغرك الشيطان فيكن الخسران المبين



دعوه وكلى أمل بالفوز لى ولك



بارك الله لنا فى شعبان



وبلغنا جميعا رمضان



وكتبنا الله من الفائزين فيه فى الدنيا والآخره



اللهم أجعل عملنا صالحا



ولوجهك خالصا



اللهم تقبله منا

جزاك الله خيراً

ليلة النصف من شعبان هي ليلة مباركة مشرفة وإحياؤها وقيامها بأنواع العبادات كالصلاة والذّكر وتلاوة القرءان شىء مستحسن فيه ثواب عظيم. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :"إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلَها وصوموا نهارها" رواه ابن ماجه.



وأفضل ما يعمل المرء تلك الليلة أن يتقي الله تعالى فيها كما في غيرها من الليالي ليحظى برضا الله تعالى لأن تقوى الله خير ما يؤتاه الإنسان في هذه الدنيا الفانية الزائلة. يقول الله تعالى :{يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حقَّ تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}.



وتقوى الله هي أداء الواجبات واجتناب المحرمات فينبغي للشخص الفطن الذكي في ليلة النصف من شعبان أن يسارع للخيرات كما ينبغي له في سائر الأوقات وسائر الليالي وأن يتذكر أن الموت ءات قريب لا محالة وأن الناس سيبعثون ثم يحشرون ويحاسبون يوم القيامة، فيفوز من ءامن بالله ورسله واتقى، ويخسر من كفر بالله وظلم وعصى.


وتقبل الله منا ومنك صالح الاعمال ..اللهم آمين

[س ا يوسف]

بارك الله لكم

[نعمه محمود]

«يَطَّلِعُ الله عَزَّ وَجَلَّ عَلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ،
فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ، إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ».

سبحان الله ولا حول ولاقوة الا بالله تخيلي لسه حالا كنت بكلم صديقة عزيزة وقع عليها ظلم بين من زملائها بالعمل وهى في صراع معهم منذ فترة لانها صاحبة حق وجدتها تتصل بي الان وتقول لى انها بسبب رسالة اتت لها بهذا الحديث فقد تسامحت وتنازلت عن حقها وستسحب شكواها رغم ان النتيجة في صالحها وقالت لى انها تعمل فقط لخدمة لغة القرآن ولا تريد مشاحنات دنيونية ولقنتنى استاذتى اعظم درس في التسامح
شكرا حبيبتى على هذا الموضوع واضم صوتى لصوتك في دعوتك الكريمة

[جمال سراج]

اللهم إنك عفو كريم حليم تحب العفو فاعف عنا
نسأل الله تعالى أن يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى أمرنا وأن يثبت أقدامنا وينصرنا على القوم الكافرين
اللهم ارزقنا تقواك وارزقنا حبك وحب من يحبك
اللهم لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا ولا تؤاخذنا بذنوبنا واعف عنا وعن سائر المسلمين والمسلمات
اللهم اكتب لنا السلامة من كل ذنب والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار
اللهم صلى وسلم وبارك على خير خلقك ومصطفاك
محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا
إلى يوم الدين
آمين

[خالد سعد]

موضوع رائع
مميز


فإن المرء في هذه الحياة الدنيا (دار الابتلاء) مهما حاول الاعتدال في تعامله مع الناس، والسلامة من أذاهم، القولي والفعلي، فلن يَسْتَتِبَّ له الأمر؛ لاختلاف معادنهم، كما

قال صلى الله عليه وسلم: «النَّاسُ مَعَادِنَ، كَمَعَادِنَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ…»[رواه مسلم عن أبي هريرة]، فلربما وجد جفوة من صديق، أو حِدَّة في القول من جارٍ.

ولو سَلِمَ من ذلك أحدٌ، لَسَلِمَ منه أصدق الناس، وأعدلهم، وأكثرهم حلماً، وعطفاً، وشفقةً بهم، نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي لاقى منهم الأذى، والطرد، والرجم، حتى

سال الدم من قدميه الشـريفتين صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك يأتيه مَلَك الجبال، فيقول له: إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ، فيردُّ عليه من قال

الله فيه:{وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، قائلاً:«بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللهُ مِنْ أَصْلَابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ، لَا يُشْـرِكُ بِهِ شَيْئًا»[متفق عليه، عن عائشة].

وما ذاك إلَّا امتثالاً لقول الله عزَّ وجلَّ:{خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}.

وما قصة ذلكم الأعرابي منكم ببعيد، الذي لم يقتصـر تعدِّيه على النبي صلى الله عليه وسلم، بالقول فحسب، بل سبقه بالفعل، فجذبه بردائه جذبة شديدة، بَانَ أثرها على صفحة

عاتق النبي صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك يلتفت النبي صلى الله عليه وسلم، فيضحك له، ثم يأمر له بعطاء[متفق عليه، عن أنس]
.
ولم يغضب النبي صلى الله عليه وسلم، لنفسه قطّ، بل كان غضبه لله، وهو أشرف البشر صلى الله عليه وسلم.

وليس إلى السلامة باب، إلا أن نتخلَّق بهذه الصفات العظيمة التي تنجو بصاحبها إلى شاطئ الأمن والأمان، لاسيما أن الله امتدح أصحابها بقـولــه: ـ {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }

ولقد حضَّ الإسلام على الإصلاح بين المتخاصمين، وأجاز الكذب في ذلك؛ لما يترتب على ذلك من مصالح عامَّة، تُذهب الحقد والبغضاء، والعداوة والشحناء، وسفك الدماء،

ويحلُّ مكانها الحبُّ والوئام، والسلامة والأمان، ويكون ذلك بالعفو، والتسامح، وكظم الغيظ، فيحصل الخير الكثير، والابتعاد عن الشـر المستطير؛

«فَإِنَّ فَسَادَ ذَاتِ الْبَينِ هِيَ الحَالِقَةُ».

جزاكى الله كل خير

[س ا يوسف]

ما اجمل تلك الايام
تمر
ثم يعود الناس الى ما قبل

[شريف]

الله الله
الله علي هذا الحديث الجميل
كم نتمني الا نكون من المشاحنين
كم نتمني ان يغفر لنا الله
كم أتمني أن يجزل لك الله خير الثواب علي هذا الموضوع الرائع

[أشرف السيد]

الحمد لله رب العالمين

الصفاء رمز الطهارة والنقاء

فلا يحمل قلبي لاحد من ضغناء

ولا اشاحن احد مهما كان السبب

فالتسامح والصفاء امور احبها وامارسها بفضل الله

[Nafisa]

[حبيبه المصريه]

شكرا أ / حبيبة على هذه الدعوة الجميلة النقية نداء المحبة والأخوة وجعل الله قلوبنا من الملبية لها وطهرها من الحقد والكره والبغضاء وملأها بحبه وعفوه وصفحه وتجاوز عن سيئاتنا وألف بين قلوبنا وجمعنا على الحجة البيضاء ليلها كنهارها
دمتى ودامت موضوعاتك المتميزة الجميلة التى تحمل معانى الحب والوفاء والصفاء

منوره دايما مشاركاتى
عزه المصرى
قلم مميز انتظره بشغف
لاحرمنى الله إطلالتك العطره
دمتى بالخير دوما

[حبيبه المصريه]

جزاك الله خيراً

ليلة النصف من شعبان هي ليلة مباركة مشرفة وإحياؤها وقيامها بأنواع العبادات كالصلاة والذّكر وتلاوة القرءان شىء مستحسن فيه ثواب عظيم. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :"إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلَها وصوموا نهارها" رواه ابن ماجه.

وأفضل ما يعمل المرء تلك الليلة أن يتقي الله تعالى فيها كما في غيرها من الليالي ليحظى برضا الله تعالى لأن تقوى الله خير ما يؤتاه الإنسان في هذه الدنيا الفانية الزائلة. يقول الله تعالى :{يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حقَّ تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}.

وتقوى الله هي أداء الواجبات واجتناب المحرمات فينبغي للشخص الفطن الذكي في ليلة النصف من شعبان أن يسارع للخيرات كما ينبغي له في سائر الأوقات وسائر الليالي وأن يتذكر أن الموت ءات قريب لا محالة وأن الناس سيبعثون ثم يحشرون ويحاسبون يوم القيامة، فيفوز من ءامن بالله ورسله واتقى، ويخسر من كفر بالله وظلم وعصى.

وتقبل الله منا ومنك صالح الاعمال ..اللهم آمين

وجزاكم مثله ان شاء الله
شرفت الموضوع استاذ ابو بكر
بالنسبه للوارد هنا

وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :"إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلَها وصوموا نهارها" رواه ابن ماجه

اخرجه المحدث الألبانى فى السلسله الضعيفه
للعلم لست الا ناقلة انه بالسلسله الضعيفه للالبانى
والعمل فيها كعملك وعبادتك فى باقى الليالى
لانختصها بعمل محدد عن باقى الليالى

تشرفت بمروركم الكريم

[حبيبه المصريه]

بارك الله لكم

وفيكم بارك الرحمن
جزيتم كل خير

[حبيبه المصريه]

سبحان الله ولا حول ولاقوة الا بالله تخيلي لسه حالا كنت بكلم صديقة عزيزة وقع عليها ظلم بين من زملائها بالعمل وهى في صراع معهم منذ فترة لانها صاحبة حق وجدتها تتصل بي الان وتقول لى انها بسبب رسالة اتت لها بهذا الحديث فقد تسامحت وتنازلت عن حقها وستسحب شكواها رغم ان النتيجة في صالحها وقالت لى انها تعمل فقط لخدمة لغة القرآن ولا تريد مشاحنات دنيونية ولقنتنى استاذتى اعظم درس في التسامح
شكرا حبيبتى على هذا الموضوع واضم صوتى لصوتك في دعوتك الكريمة

منوره الموضوع أم حبيبه
سبحان الله
خير فى ميزان صاحبه
أنها بسبب رسالته غيرت من وجهتها
أعلم أن الظلم صعب
لكن ماكان لله خير وأبقى
وسيعوضها الله بالخير كله

ثقى من ذلك عن قناعه شخصيه
فلقد تعرض أشرف الخلق محمد
عليه افضل الصلاة والسلام
للسب والاذى والقتل
واتهام زوجته عائشه بأبشع التهم
لكن الله نصره على القوم الكافرين
وبرأها من فوق سبع سماوات

هو قدوتنا فلقد عفى عن أهل مكه
من آذوه وحاربوه واتهموه
بانه مجنون وساحر وشاعر
وأذاقوه ألوان شتى من العذاب
حتى أذن الله له بالهجره من مكه
وهى احب البلاد إليه

هو من اعطانا خير درس فى العفو والصفح

حين عفى عنهم حين فتح مكه
بعد ان توقعوا انه سيكيل لهم
جزاء مافعلوه به حين كان بينهم

فما كان منه الا ان قال لهم

إذهبوا فانتم الطلقاء

نسال الله ان يرضى عنا وعنكم
وعن كل المسلمين
وان يجمعنا بالحبيب محمد فى جنات الخلد

دائما أسعد بمرورك
لاحرمنى الله عطر قلمك وجميل حديثك
وشرفنى جدا إنضمامك معى فى الدعوه الكريمه
دام مسعاكى فى الخير دوما
وحفظك ربى واهلك من كل مكروه وسوء

حستفيد من رد حضرتك
وسارسلها لعلها تفعل مافعلته بصاحبتك
فينضموا معنا بالركب
شكراااااااا لحضرتك

[حبيبه المصريه]

اللهم إنك عفو كريم حليم تحب العفو فاعف عنا

نسأل الله تعالى أن يغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى أمرنا وأن يثبت أقدامنا وينصرنا على القوم الكافرين
اللهم ارزقنا تقواك وارزقنا حبك وحب من يحبك
اللهم لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا ولا تؤاخذنا بذنوبنا واعف عنا وعن سائر المسلمين والمسلمات
اللهم اكتب لنا السلامة من كل ذنب والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار
اللهم صلى وسلم وبارك على خير خلقك ومصطفاك
محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا
إلى يوم الدين

آمين

اللهم آمييييييييييييين
أستاذنا الجليل
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
وحشرنا جميعا مع الحبيب محمد فى جنات الخلد
شرفت بمروركم الكريم

[حبيبه المصريه]

موضوع رائع
مميز

فإن المرء في هذه الحياة الدنيا (دار الابتلاء) مهما حاول الاعتدال في تعامله مع الناس، والسلامة من أذاهم، القولي والفعلي، فلن يَسْتَتِبَّ له الأمر؛ لاختلاف معادنهم، كما

قال صلى الله عليه وسلم: «النَّاسُ مَعَادِنَ، كَمَعَادِنَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ…»[رواه مسلم عن أبي هريرة]، فلربما وجد جفوة من صديق، أو حِدَّة في القول من جارٍ.

ولو سَلِمَ من ذلك أحدٌ، لَسَلِمَ منه أصدق الناس، وأعدلهم، وأكثرهم حلماً، وعطفاً، وشفقةً بهم، نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي لاقى منهم الأذى، والطرد، والرجم، حتى

سال الدم من قدميه الشـريفتين صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك يأتيه مَلَك الجبال، فيقول له: إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ، فيردُّ عليه من قال

الله فيه:{وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، قائلاً:«بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللهُ مِنْ أَصْلَابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ وَحْدَهُ، لَا يُشْـرِكُ بِهِ شَيْئًا»[متفق عليه، عن عائشة].

وما ذاك إلَّا امتثالاً لقول الله عزَّ وجلَّ:{خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}.

وما قصة ذلكم الأعرابي منكم ببعيد، الذي لم يقتصـر تعدِّيه على النبي صلى الله عليه وسلم، بالقول فحسب، بل سبقه بالفعل، فجذبه بردائه جذبة شديدة، بَانَ أثرها على صفحة

عاتق النبي صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك يلتفت النبي صلى الله عليه وسلم، فيضحك له، ثم يأمر له بعطاء[متفق عليه، عن أنس]
.
ولم يغضب النبي صلى الله عليه وسلم، لنفسه قطّ، بل كان غضبه لله، وهو أشرف البشر صلى الله عليه وسلم.

وليس إلى السلامة باب، إلا أن نتخلَّق بهذه الصفات العظيمة التي تنجو بصاحبها إلى شاطئ الأمن والأمان، لاسيما أن الله امتدح أصحابها بقـولــه: ـ {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }

ولقد حضَّ الإسلام على الإصلاح بين المتخاصمين، وأجاز الكذب في ذلك؛ لما يترتب على ذلك من مصالح عامَّة، تُذهب الحقد والبغضاء، والعداوة والشحناء، وسفك الدماء،

ويحلُّ مكانها الحبُّ والوئام، والسلامة والأمان، ويكون ذلك بالعفو، والتسامح، وكظم الغيظ، فيحصل الخير الكثير، والابتعاد عن الشـر المستطير؛

«فَإِنَّ فَسَادَ ذَاتِ الْبَينِ هِيَ الحَالِقَةُ».

جزاكى الله كل خير

ماشاء الله أستاذنا الفاضل
إضافه فاقت الموضوع بمراااااااحل
جزيت الخير كله
وحشرنا الله وجميع المسلمين
مع الحبيب محمد فى جنان الخلد

[حبيبه المصريه]

ما اجمل تلك الايام
تمر
ثم يعود الناس الى ما قبل

إن شاء الله تمر
ويعود الناس أفضل من ذى قبل
تشرفت بمرورك للمره الثانيه

[حبيبه المصريه]

الله الله

الله علي هذا الحديث الجميل
كم نتمني الا نكون من المشاحنين
كم نتمني ان يغفر لنا الله

كم أتمني أن يجزل لك الله خير الثواب علي هذا الموضوع الرائع

تشرفت بمروركم الكريم
تقبل الله دعائكم
وجزاكم مثله إن شاء الله
فما عند الله خير وأبقى

[حبيبه المصريه]

الحمد لله رب العالمين

الصفاء رمز الطهارة والنقاء

فلا يحمل قلبي لاحد من ضغناء

ولا اشاحن احد مهما كان السبب

فالتسامح والصفاء امور احبها وامارسها بفضل الله

جزاكم الله خيرا لطيب المرور
كتبنا الله جميعا ممن لايحملون فى قلوبهم الا الخير
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال