وينظرون للحياة بمنظار أسود؛ فيرونها سوداء مملة لا طائلة منها
والأدهى في هذا الأمر عندما تخرج هذه النظرة المتشائمة
من فئة الشباب، الذين هم أمل المستقبل لأمتهم

احيانا بعذر الشباب ..لان عندما تجد اسره يعاني الكبير فيها من الحياه

هيخرج الشاب كارها لهذه الحياه من قبل حتي ان يعيشها ..

والاساس اكيد في الاسره ..يجب ان يراعي فعلا نفسيه

الطفل ومشاعره ...قبل البحث عن الطعام لهذا الطفل ..

لان ليس بالطعام هيخرج شاب قادر علي مواجهه الحياه ..

وحقيقي هذا نموذج من اسر رايتهم لا يهتمون الا بالطعام ..

اتمني ان تتغير نظره هذه الاسر

وان يسعي الجميع بزرع الامل والتفاؤل في الشباب من اجل الحياه ..