إن السعادة في الرضى بقضائه ,,, حتى ولو عظم المصاب وآلما

صبرا على جمر المصاب فربما ,,, عادت عواقبه نعيما ربــــــمــا

إنا بدار لآ خلوص لصــــفوهــآ ,,, شهدآ تصبح ثم تغبق علقــما

فتش أتلقى من يعيش كما اشتهى ؟ كلا فكل قــد بكى وتـــــألما

حتى (المها) في برهـــا وخلآئها ,,, بمخالب الأكدار تهوي مغــنما

تشقى وتسعد في الحياة كملثنا ,,, لكننا نرجوا الثواب الأعـــظمـــا

سبحان من كشف الكروب ولم يزل ,,, بعباده منهم أبر وأرحــــــما