<div>التربية الإسلامية وتحديات العصر<br></div><strong>&nbsp; هذه دراسة قيمة تناولت مشكلة خطيرة ، وهي علاقة العالم الإسلامي بالغرب المسيحي ، من منظور تربوي حضاري ، حيث تناولت الدراسة ، التربية الحضارية وأثرها في مواجهةالإسلام فوبيا والرينوفوبيا&nbsp; . </strong><br><strong>&nbsp;&nbsp; أهمية الدراسة : </strong><br><strong>1-&nbsp;&nbsp; </strong><strong>إضافة مصطلح التربية الإسلامية الحضارية إلي المكتبة الإسلامية ، علي المستوى الفكري والتربوي .</strong><br><strong>2-&nbsp;&nbsp; </strong><strong>إن دراسة الإسلام فوبيا والرينوفوبيا تعرف المسلمين بمدى الخطر المحدق بهم لإمكان تقديم التصورات المناسبة لمواجهته . </strong><br><strong>3-&nbsp;&nbsp; </strong><strong>معرفة الإسباب وراء كراهية الغرب للإسلام والمسلمين ، تجعل المسلمين يعدلون من سلوكهم الحضاري ، في الدفاع عن دينهم بأسلوب حضاري جديد .</strong><br><strong>أهداف الدراسة : </strong><br><strong>تهدف الدراسة إلي تحليل ما ورد في كتابي صدام الحصارات لصموئيل هنتغتون ، وكتاب اللعبة الكبرى للمؤلف هنري لورانس وذلك حول اسباب كراهية الغرب الشديدة للإسلام والمسلمين . </strong><br><strong>تساؤلات الدراسة : </strong><br><strong>1-&nbsp;&nbsp; </strong><strong>ما أسباب كراهية الغرب الشديدة للإسلام والمسلمين . </strong><br><strong>2-&nbsp;&nbsp; </strong><strong>إلي اي مدى تستطيع التربية الإسلامية الحضارية مواجهة تلك الأسباب . </strong><br><strong>منهج الدراسة : </strong><br><strong>استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي </strong><br><strong>د/ جمال جمعة &nbsp;&nbsp;وللاستزادة</strong><br><strong>جامعة نجران </strong><br><br>