ذكرتنى تلك القصة بقصيدة لمعيد عندنا فى دار العلوم منذعام 1989 بعنوان هذى الرسالة لن تصل (أرسلت لحبيبها فى العراق رسالة تخبره فيها بأنها تنتظره ليتم الزفاف وطلبت منه أن يأتى لها بهدايا ،فكان الرد وصول جثمانه لمطار القاهرة
هذا بعضا منها : هذى الرسالة لن تصل فحبيبها الغالى ارتحل
لم تدر ماذا راعه أم كيف ينهار الأمل
أين الرسالة لم تصل أين الهدايا ......لن تصل![]()
المفضلات