أحييكي أ/ نعمه على موضوعك ..
وأحب أن أوضح أن تلك الظاهرة صحية يشوبها بعض السلبيات ..
أهمها أننا شعب لا وسطيه عندنا للأسف أما قهر وظلم وسكون
أو حرية مفرطة بلا حدود وكلام في كل شيء.
والسياسة جزء من المنظومة أما حزب حاكم ومتحكم
أو عشرات الأحزاب كل واحد منها عاوز يبقى له دور ..
وللعلم كنت اتمنى يكون لنا دور حيوي ومهم من خلال تكوين حزب للمعلمين
يكون له الكلمة العليا من خلال ملايين العاملين بالتربية والتعليم
ولكن للأسف وجدت تفتت وتشتيت للمعلمين في كافة انحاء الجمهورية
ما بين أحزاب ونقابات وروابط ومجموعات ..
ولكن لا يزال لدي أمل في لم شمل المعلمين من جديد
من خلال نقابة قوية أو حزب واحد قوي ..
لكن ازاي في وسط هذا التفتت والتشتيت ؟!!!!!
المفضلات