نعم هنيئا لابن لادن الشهادة
فالنفس لابد لها من الرحيل شاءت أم أبت ليس بيدها المصير
ولكن أن تموت فى عزة وجهاد فهو موت يطرب له الفؤاد
ولا يكثر فرح الأعداء فالجسد فنى ولكن الفكر والروح باقيان يسيطران ويسكنان الكثيرمن العقول والأجساد
عندما شاهدت فرحة الأمريكيين بمقتله شعرت بعظمة هذا الرجل وعلو مكانته حتى أن تخرج كل هذه الجموع فى أقوى دولة وأبطشها تهتف بمقتله فقد كانت تخشى هذا البطل المغوار
رحم الله بن لادن من زلزل الأرض تحت أرجل الأعداء وأفزع قلوبهم وعوض نصرة الاسلام عنه
المفضلات