المتبقون الآن فى ميدان التحرير مجموعة علت مصالحهم الشخصية فوق مصالح الوطن اتعجب ممن يشجعونهم على البقاء اتعجب من كل صاحب صوت خافت علا صوته الآن ذهبت ورأيتهم جعلوا ميدان التحرير أشبه بمقلب للقمامة يرقصون ويغنون ويقيمون المشانق ولو كان أحد المطالبين ببقائهم صاحب شركة اغلقت ابوابها لانها تقبع فى ميدان التحرير او صاحب محل تم اغلاقه لعرفوا كيف يدافعون عنهم
الاستاذة رحاب اتفق مع رأيك
المفضلات