سيدى المتألق
الأستاذ نبيل حزين
دام ودك .... وكثر خيرك
ما أرقّها من كلمات وألطفها!
سقتها إلينا سيدى لتبعث المهجة ، وتبث الأمل فى نفوسنا
إنّ ربي لطيفٌ لما يشاء إنه هو العليم الحكيم
الحاجة أم الإختراع ... كما يقولون
والإنسان الصادق لا يعد حيلة توصله إلى ما يريد إن شاء الله ، ما دام ذلك فى طاعة الله عز وجل .
وقد تقع النفس فيما تقَع فيه من ألمٍ، وقد يطغى داعي الحزن واليأس على كل داعٍ، وترجحُ كفّة الاكتئاب والقلق كثيرا !.
لكن نفس المؤمن تستفيق وتتذكّر خوالج النفس حقيقة الرضا عندما تعلم أن لكل مجتهد نصيب ، وأنه لا عيش إلا عيش الآخرة .
وفى كل الحالات فان التفاؤل مطلوب
والأمل يبعث فى النفس الثقة ويحفزها على العمل والإتقان.
اللهم أذقنا برد عفوك ... وحلاوة رضاك ... وعظيم فضلك ...
وتولّنا في الدنيا والآخرة.
خالص تقديرى لكلمات حضرتك الجميلة ، واحترامى لشخصكم الكريم.
خالص الود
المفضلات