شكرا علي مشاركتك اما بخصوص تاريخ 21/12/2012 فقد روج لع بعض العلماء الغربيين باستخدام حسابات وارقام ورموز واعتمادهم علي بعض المنجمين والدجالين ومن اشهرهم تنبؤات نوستراداموس المنجم الفرنسي الذي تنبأبالحرب العالمية التانية وضرب البرجين وموت هتلر في كتابه القرون مستخدما الشعر في رباعيات تنبؤ المستقبل ومنهم من يعتمد علي تقويم شعب المايا السكان القدامي لامريكا اللاتينية وتقدمه في الفلك والتنجينم بنهاية تقويمهم للعالم في21/12/2012 ولكن طبعا علم الساعة عند الله ويقول تعالي في سورة الأعراف -الآية 187- “لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون“،
المفضلات