أبتـاهُ، مـاذا قدْ يخـطُّ بَنــَانِي
والحبــلُ والجــلاَّدُ مُنتظرانِى
هـذَا الـكتـابُ إليـكَ من زنزانةٍ
مَقــرورةٍ، صَخـريَّةِ الجُـدرانِ
لـمْ تـبْـقَ إلاَّ ليلـةٌ أحيَـا بِهـا
وأحـسُّ أن ظَـلامَهــا أكْفَانـي


قصيدة جميلة حقا