ابدأ العلاج الأن:

* إرق نفسك:
إرق نفسك بنية الدعوة و الشفاء إلا في الحالات التي لاتستطيع معها التركيز على الرقية كأن تصرع او يغمى عليك أو تطول مدة رقيتك لنفسك
ولكي تكون الرقية مؤثرة لابد من حضور القلب وتدبر المعاني والتذلل بين يدي الله الرحمن الرحيم سبحانه والتوكل عليه وأنه هو الشافي المعافي وحده (( واذا مرضت فهو يشفين )) .
* لا بد أن يكون المكان هادىء و يخلوا من المخالفات الشرعية ومن كل مايشوش على الراقي والمصاب.

* استخدام زيت الزيتون:
قبل النوم ادهن العامود الفقري والصدر والجبهة ومكان الألم بزيت الزيتون المقروء فيه بنية الدعوة و الشفاء، ولا يشترط الإكثار من الزيت في كل عضو و إنما يكفي نقاط قليلة من الزيت يدهن بها المكان.
و كذلك شرب ملعقة كبيرة من زيت الزيتون المقروء فيه بنية الدعوة و الشفاء خاصة لمن يشتكي من أمراض داخلية كآلام البطن و الجهاز التنفسي أو من يعاني من سحر مشروب.

* شرب ماء زمزم :
و الأكثار منه و ليكن هو شرابك فهو طعام طعم و شفاء سقم ،و إن كان مقرؤ فيه بنية الدعوة و الشفاء فهو أفضل ، و إن لم يتيسر ذلك فأي ماء مقرؤ فيه بنية الدعوة و الشفاء.

*استخدام السدر:
و ذلك بأن تأخذ ملعقة صغيرة من السدر المطحون (ملعقة شاي) توضع مع كمية من الماء تعادل كأسين أو أكثر ثم يغتسل بها كلما أراد الاغتسال.
عند الإغتسال إستعمل الماء البارد نسبياً ، فإن الماء البارد له أثر في الشفاء بإذن الله.

*أكل سبع تمرات أو عجوة .

*ملعقة كبيرة من العسل على الريق مع 10 حبات من الحبة السوداء.

* المحافظة على قول: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير) 100 مرة صباحاً و مساءً مستشعراً عظمة الله.
* الإكثار من قراءة هذه الأية:
قول الله تعالى : {يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} الأحقاف31 ، مستشعراً دعوتك للجان إن وجد.

* الدعاء لك وللجان بالهداية والشفاء، وذلك بأن تتحرى أوقات الإجابة و تنطرح بين يدي الله تعالى بقلب منكسر ذليل وتدعوه بأن يفرج عنك وعن المسلمين و تسأله لك و للجان بالهداية و الشفاء.

*الإكثار من قول ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) ، فإن له أثراً كبيراُ في تحمل المشاق.

* الصدقة بنية الشفاء فهي من أعظم الأسباب الشافية من الأمراض.

* أكثر من الإستغفار(100مرة على الأقل يومياً) صباحاً و مساءً مستشعراً ذنوبك ذليلاً بين يدي الله عز وجل فإن له أثر عجيب في الشفاء بإذن الله.

* أحسن الظن بالله ، وإن تأخر الشفاء فلا تيأس فإن الشيطان يقوى مع اليأس.