إذن صدق من قال " إذا عرف السبب بطل العجب "

وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً).

أخرج الإمام البيهقي بسنده في شُعَب الإيمان إلى جعفر بن محمد قال: إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه.

جنبنا الله مساوىء التسرع وسوء الظن وأدام المحبة والود فى قلوبنا

وأدام عطاؤك أ / همس الحنين وجزاك خيرا