تحديد أهداف التربية البيئية

الوعى : مساعدة الأفراد فى اكتساب الحساسية والوعى للبيئة الكلية ومشكلاتها .

المعرفة : مساعدة الأفراد للحصول على تجارب متنوعة فى البيئة ، واكتساب تفهم أساسي للبيئة ومشكلاتها .

الاتجاهات : مساعدة الأفراد والمجموعات الاجتماعية فى اكتساب سلسلة من القيم ومشاعر الاهتمام بالطبيعة ، والمحفزات للمساهمة الفاعلة فى تحسين وحماية البيئة .

المهارات : مساعدة الأفراد فى اكتساب المهارات في تشخيص وحل مشكلات البيئة .

المساهمة : توفير الفرص للأفراد والمجموعات الاجتماعية لاكتساب المعرفة الضرورية لصنع القرار ، وحل المشكلات ، مما يسمح لهم بالمساهمة بوصفهم مواطنين مسئولين فى تخطيط وإدارة مجتمع ديمقراطي .

· مساعدة الأفراد والجماعات على اكتساب المهارات اللازمة لحل المشكلات البيئية، وتطوير ظروف البيئة نحو الأفضل.

· تكوين الاتجاهات المناسبة إزاء البيئة ، ويتطلب هذا التكوين امتزاجًا بين المعلومات الوظيفية وأحاسيس الأفراد ومشاعرهم .
ويرى ضبعون أن التربية البيئية تهدف إلى مساعدة الأفراد على :
اكتساب فهم واضح بأن الإنسان جزء لا يتجزأ من نظام يتألف من الإنسان والثقافة والبيئة الطبيعية والبيئة الطبيعية والبيئة الحيوية وأن الإنسان له القدرة على تغيير العلاقات فى هذا النظام .
اكتساب فهم عميق وشامل للمشكلات البيئية التى تواجه الجنس البشرى فى الوقت الحاضر بجوانبها الطبيعية والبيولوجية وكيفية المساهمة فى حل هذه المشكلات .
مساعدة الأفراد والجماعات على اكتساب المهارات اللازمة لحل المشكلات البيئية .
تكوين الاتجاهات المناسبة : إزاء البيئة الطبيعية والحيوية التى تدفع المواطنين بوازع منهم إلى المشاركة فى حل المشكلات البيئية وترشيد سلوكهم نحو بيئتهم .
ويرى بعض الخبراء أن التربية البيئية ترمى إلى مساعدة الأفراد والجماعات على اكتساب :
وعى بمكونات البيئة جميعا ، وبالمشكلات المرتبطة بها ( وعى ) .
فهم أساسي للبيئة بكليتها ، وبالمشكلات المرتبطة بها ، ولدور الإنسان ومسئوليته فيها ( المعرفة ) .
قيم اجتماعية ومشاعر قوية بالاهتمام بالبيئة ، والاندفاع بنشاط وفاعلية للإسهام فى حماية البيئة وتحسينها ( الاتجاه ) .
مهارات حل مشكلات البيئة ( المهارات ) .
القدرة على تقويم الإجراءات البيئية والتربوية ( القدرة على التقويم ) .
الإحساس بالمسئولية تجاه مشكلات البيئة والمبادرة بالممارسات الملائمة لحل تلك المشكلات ( المشاركة ).