قصه واقعيه بها الكثير من الحكم والعبر
وفى مدارسنا بالوطن العربى الكثير والكثير من حاله البروفيسور تيدى
ولا ابالغ بقولى ما أسوأ منه
إذا اهتم كل معلم بكل طالب داخل الفصل
لاصبح كل الطلبه والطالبات فى مستوى تيدى بل ويتعداه
ولكن العمليه التعليميه بالعالم العربى بشكل العام يحتاج الى إعادة التظر فى نهجها


مع خالص احترامى