الحمد لله لا أهلاوية ولا زملكاوية ولا خلافه

ولكن وطنية أحب جدا الفريق القومى وأسانده قلبا وروحا عند نزوله لأى ملعب


مع تمنياتنا بمستوى راق لفرقنا الكروية