نعم وليقولوا ما يقولوه فلن أبالى

بما أنها تولدت داخلى فلابد أن تخرج للنور إلا أصبحت جريمة فى حق نفسى ومن حولى أن أكتمها وأقضى عليها فسوف تجد من يتقبلها وليس بالضرورة أن يكونوا كثرة
أما قلة الذوق هذه لا أعترف بها ولا أقيم لها وزنا بما أن الحق حقا والباطل باطلا
فالأذواق تختلف من شخص لآخر ولا نستطيع أن نرضى جميع الأذواق

وصدق بما أن هذه الخواطر والأفكار تبتغى بها مرضاة الله وكلمة حق فسوف تشق طريقها و تجد من يتقبلها ويفهمها وسوف تأتى الأيام ويشعر الإنسان بصدقها ومغزاها
أرجو ألا أكون قد خرجت عن المضمون فبصراحة عقولكم هذه فذة ولا أجيد فهم ما بين السطور