وأنا بدورى بقولك أوعى تتنازلى عن حقك في الحياةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء شديد
بس خلاص
 |
|
|
وأنا بدورى بقولك أوعى تتنازلى عن حقك في الحياة
بس خلاص
موضوع بجد تحفه يانعمه ...تسلمي عليه .
هل أنت عايش أم حى؟
بين كده وكده ..
هل مرت بحياتك لحظة قررت فيها طواعية أن تلعب دور الكومبارس الصامت؟
حصل في المواقف اللي مقدرشي اعمل فيها حاجه وبتكون اكبر من قدراتي ..
وهل قررت يوما أن تلعب وحدك دور البطوله لتقرر شكل حياتك؟شكل الحياه مش علي حسب اختيارنا احيانا....ولكن اقدر اكون البطل اني احاول اتقبلها ..
هل لديك الآن قرار تتمنى أن تنهض حالاً لتنفيذه (ولو مفيهاش تتطفل ممكن نعرفه)؟
اكيد طبعا في ....اني اقدر اوصل للي اتمناه ..:bosyht9:
تسلمى ويسلم مرورك يا أملموضوع بجد تحفه يانعمه ...تسلمي عليه .
عجبتنى أوى جملتك دى فعلا بنحاول نكون أبطال بأننا نتقبل حياتناشكل الحياه مش علي حسب اختيارنا احيانا....ولكن اقدر اكون البطل اني احاول اتقبلها
[quote=نعمه محمود;194859]
حياتنا مليئة بالأحداث منها ماهو سعيد وماهو دون ذلك وليس لنا خيار في أن نعيش لحظات دون أخرى ,علينا أن نحياها كما هى بحلوها ومرها ,ولا يمكن أن ننكر أن أحداث الحياة تؤثر فينا كما نؤثر فيها وتحتوينا كما نحتويها
ولكننا قد نحيا دون أن نتسائل ما موقفنا من الحياة وما موقف الحياة منا؟ و هل نحيا أم نعيش وقد تتسائلون وما الفرق بين الأثنين ؟أجيبكم بأن العيش عمل فطرى لايحتاج منا إلى أدنى جهد أم الحياة فهى أداء. فكونك تعيش فهذا شيء طبيعى لا يحتاج إلا إلى المستوى الأول في هرم ماسلو أما أن تحيا فذلك يتطلب منك أن تبذل جهدا لتتغلب على سخافات الحياة ,جهدا لأن تعشق الحق والخير والجمال . بمعنى آخر الفرق بين أن تعيش وأن تحيا كالفرق بين كومبارس صامت غير مؤثر بالمرة في الأحداث وبين البطل ,فالبطل دائما يصنع الأحداث وكلنا مرت بحياتنا لحظات رغبنا فيها أن نلعب دور البطوله لنقرر ماذا نريد ,لا ليس فقط لنقرر ولكن لننفذ مانريد لنتحول من حالة العيش إلى حالة الحياة ولكن سرعان ما نصطدم بحواجز كثيرة تجعلنا فورا نتراجع عن لعب أدوار البطوله
موضوعك رائع جداً اجمل ما فيه إنه بيخلى كل واحد فينا ( يعيش جوه نفسه )
والآن جاء دورك أيها القارىء العزيز
هل أنت عايش أم حى؟
أنا حى وبحاول أعيش
هل مرت بحياتك لحظة قررت فيها طواعية أن تلعب دور الكومبارس الصامت؟
أكيد بس بيبقى على أعصابى
وهل قررت يوما أن تلعب وحدك دور البطوله لتقرر شكل حياتك؟
أنا هنا بقى هقول رأى أكيد مش هتلاقى زيه بس انا متمسك بيه
حتى لوقررت مش هعرف مفيش مخلوق فى العالم يقدر يلعب هذا الدور وحده
مثال بسيط : تخيلى نفسك فى المنتدى وحدك تماماً مفيش اعضاء مفيش حتى زوار
طيب هتلعبى دور البطولة ازاى ؟ عندى أمثلة كتير جداً
حتى شكل حياتى لايمكن أن أشكلها وحدى -- ودا مش معناه انى ضعيف
هل لديك الآن قرار تتمنى أن تنهض حالاً لتنفيذه (ولو مفيهاش تتطفل ممكن نعرفه)؟
بصراحة أنا هقوم حالاً دلوقتى أقرأ فى كتاب الله لأنى دايماً عندى إحساس بالتقصير
تجاه من رزقنى بالعديد والعديد من النعم .
[quote=اسامه القزاز;195060]نعم أنت محق تماما أستاذ أسامة فحتى لو رغبت أن تلعب دور البطولة فلابد أن يشاركك فيها أحد فكيف نصير أبطالا في حياة نحن بها وحدنا
حياتنا مليئة بالأحداث منها ماهو سعيد وماهو دون ذلك وليس لنا خيار في أن نعيش لحظات دون أخرى ,علينا أن نحياها كما هى بحلوها ومرها ,ولا يمكن أن ننكر أن أحداث الحياة تؤثر فينا كما نؤثر فيها وتحتوينا كما نحتويها
ولكننا قد نحيا دون أن نتسائل ما موقفنا من الحياة وما موقف الحياة منا؟ و هل نحيا أم نعيش وقد تتسائلون وما الفرق بين الأثنين ؟أجيبكم بأن العيش عمل فطرى لايحتاج منا إلى أدنى جهد أم الحياة فهى أداء. فكونك تعيش فهذا شيء طبيعى لا يحتاج إلا إلى المستوى الأول في هرم ماسلو أما أن تحيا فذلك يتطلب منك أن تبذل جهدا لتتغلب على سخافات الحياة ,جهدا لأن تعشق الحق والخير والجمال . بمعنى آخر الفرق بين أن تعيش وأن تحيا كالفرق بين كومبارس صامت غير مؤثر بالمرة في الأحداث وبين البطل ,فالبطل دائما يصنع الأحداث وكلنا مرت بحياتنا لحظات رغبنا فيها أن نلعب دور البطوله لنقرر ماذا نريد ,لا ليس فقط لنقرر ولكن لننفذ مانريد لنتحول من حالة العيش إلى حالة الحياة ولكن سرعان ما نصطدم بحواجز كثيرة تجعلنا فورا نتراجع عن لعب أدوار البطوله
موضوعك رائع جداً اجمل ما فيه إنه بيخلى كل واحد فينا ( يعيش جوه نفسه )
والآن جاء دورك أيها القارىء العزيز
هل أنت عايش أم حى؟
أنا حى وبحاول أعيش
هل مرت بحياتك لحظة قررت فيها طواعية أن تلعب دور الكومبارس الصامت؟
أكيد بس بيبقى على أعصابى
وهل قررت يوما أن تلعب وحدك دور البطوله لتقرر شكل حياتك؟
أنا هنا بقى هقول رأى أكيد مش هتلاقى زيه بس انا متمسك بيه
حتى لوقررت مش هعرف مفيش مخلوق فى العالم يقدر يلعب هذا الدور وحده
مثال بسيط : تخيلى نفسك فى المنتدى وحدك تماماً مفيش اعضاء مفيش حتى زوار
طيب هتلعبى دور البطولة ازاى ؟ عندى أمثلة كتير جداً
حتى شكل حياتى لايمكن أن أشكلها وحدى -- ودا مش معناه انى ضعيف
هل لديك الآن قرار تتمنى أن تنهض حالاً لتنفيذه (ولو مفيهاش تتطفل ممكن نعرفه)؟
بصراحة أنا هقوم حالاً دلوقتى أقرأ فى كتاب الله لأنى دايماً عندى إحساس بالتقصير
تجاه من رزقنى بالعديد والعديد من النعم .
شكرا جزيلا على ردك القيم الذى أضاف للموضوع أبعاداًُ
بصراحة موضوع ممتاز أستاذه نعمة
وبالفعل فرق شاسع بين العيش والحياة
فكل الحيوانات تعيش ولكن ليس كلها يحياأحاول أن أجيا لكني أحياناً أعيش بناءاً علي رغبة ظروف الحياةوالآن جاء دورك أيها القارىء العزيز هل أنت عايش أم حى؟
بالطبع لابد من يعيش كل منا لحظات يلعب فيها دور ذلك الكومبارس رغماً عنه لتمر الحياة بسلامهل مرت بحياتك لحظة قررت فيها طواعية أن تلعب دور الكومبارس الصامت؟
أنا أحب ذلك الدور وأحب أن أعيش فيه لأني المحرك في حياتي فلا يجب أن أتركها لغيري يحركني ويلعب دوري فطالما هي حياتي فهي بطولتيوهل قررت يوما أن تلعب وحدك دور البطوله لتقرر شكل حياتك؟
في وقتي الحالي قررت أن أنهض حالاً وأمسك بدفتر التحضير وأحضر دروس الأسبوع الأول من الدراسة التي لم أكتب فيها ولا كلمة حتي الأنهل لديك الآن قرار تتمنى أن تنهض حالاً لتنفيذه (ولو مفيهاش تتطفل ممكن نعرفه)؟
وربنا يسهل
ومرة أخري شكراً علي الفكرة والموضوع الرائع
شكرا جزيلا مستر ياسر على ردك القيم
ماشاء الله ولا قوة إى بالله ربنا يزيدك من نوره يا أستاذة أفنان
للاسف هذا حالنا جميعا نسعد بدور الكومبارس حتى إذا ما قررنا يوما ان نلعب دور البطوله نجد أننا لم نعد نستطيع
أستاذة أفنان انى أغبطك على نعمة القرب من الله واتمنى أن تدعو لى أنت
شكرا على مرورك القيم الذى ذاد وضوعى نورا وبهاء
[/quote]
أختى الحبيبة
كلماتك أعطتنى أكثر من حقى بكثير والله
فالله أعلم بعباده
وحتى لا أكون - والعياذ بالله - من الذين يقولون ما لا يفعلون أقول لكِ
عشت قبل ذلك حياة القرب من الله كما ذكرت لكِ لذلك أفتقد الآن هذا الشعور الذى قال عنه بعض علمائنا (جنتى فى صدرى )
ولعبت دور الكومبارس أو المتفرج
وطبعا هذا لا يأتى إلا بذنب وأعرف ذنبى جيدا
إنه الغفلة ..
شغلتنا الدنيا ..
لذلك أخاف جدا من الحديث
" من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه و جمع له شمله و أتته الدنيا و هي
راغمة ، و من كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه و فرق عليه شمله و لم يأته من الدنيا إلا ما قدر له " .
اللهم لا تجعلنا من الغافلين
وأشكر لكِ أختى الكريمة حسن ظنك بى
أدعو الله عز وجل أن يردنا إليه ردا جميلا
[/quote]
أختى الحبيبة
كلماتك أعطتنى أكثر من حقى بكثير والله
فالله أعلم بعباده
وحتى لا أكون - والعياذ بالله - من الذين يقولون ما لا يفعلون أقول لكِ
عشت قبل ذلك حياة القرب من الله كما ذكرت لكِ لذلك أفتقد الآن هذا الشعور الذى قال عنه بعض علمائنا (جنتى فى صدرى )
ولعبت دور الكومبارس أو المتفرج
وطبعا هذا لا يأتى إلا بذنب وأعرف ذنبى جيدا
إنه الغفلة ..
شغلتنا الدنيا ..
لذلك أخاف جدا من الحديث
" من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه و جمع له شمله و أتته الدنيا و هي
راغمة ، و من كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه و فرق عليه شمله و لم يأته من الدنيا إلا ما قدر له " .
اللهم لا تجعلنا من الغافلين
وأشكر لكِ أختى الكريمة حسن ظنك بى
أدعو الله عز وجل أن يردنا إليه ردا جميلا
ربنا ما يحرمنا من وجودك بيننا أيتها الرائعة
موضوع جميل يانعمة تسلمى عليه
يسلم مرورك العطرموضوع جميل يانعمة تسلمى عليه
[/center]
أجيبكم بأن العيش عمل فطرى لايحتاج منا إلى أدنى جهد أم الحياة فهى أداء
تعريف وتفسير أكثر من رائع سيدتى ....
والآن جاء دورك أيها القارىء العزيز
هل أنت عايش أم حى؟اسمحى لى أن أضيف تقسيما جديدا إلى تقسيماتك فى البداية .......
ليصبح السؤال كذلك ... هل أنت عايش ، أم حى، أم مقهورا ؟
أجيبك بأنى خليط من كل هذا .......
فأنا لا أرمى مسئولية على غيرى ، أو أقضى كل وقتى عبثا بين أجنحة اللهو ، أو فى جولات لا تنتهى !!!!
أو لا أفكر بتطوير حياتى أو فى تقديم منفعة لمن هم دونى ....
باختصار سيدتى .... أنا لست كارثة انسانية !!! وإلا كنت ... عايش!
كما أننى أؤمن أنه لابد لى أن أثابر وأسعى للوصول لهدفى وهذه من صفات من هو ... حى
أما القهر سيدتى فيأتى من سؤالى ... كيف أصنع نقطة تحول لحياتى؟
أو كيف أكون قادرا على تغيير نفسى ببساطة ؟ وإذا استطعت فما بال الآخرين ممن نخالطهم بأفكارنا ووجداننا ؟
فأنا من أتغير سيدتى ... وليس العالم من حولى !!!هل مرت بحياتك لحظة قررت فيها طواعية أن تلعب دور الكومبارس الصامت؟ليست لحظة سيدتى ولكن ربما غالبية الوقت ... حتى أكاد أعتبر نفسى كذلك وليس هناك سبيل للعلب دور البطولة مطلقا
وأهى عيشة والسلام!!!
وهل قررت يوما أن تلعب وحدك دور البطوله لتقرر شكل حياتك؟
أكيد حاولت وأحاول ... وربما أدخل فى صراع نفسى...
فليس لى الحق فى أن أغير العالم والناس من حولى ... لكنى ربما أكتفى بتغيير نظرتى تجاه الآخرين !!!!
هل لديك الآن قرار تتمنى أن تنهض حالاً لتنفيذه (ولو مفيهاش تتطفل ممكن نعرفه)؟أتمنى قرارات عدة .... ولكن ليست قرارات فردية سيدتى ... بل ربما يشترك فيها آخرون ممن انصهرنا معهم وتعودنا عليهم !!!لذلك أكتفى بالتمنى ... فلربما لا يقدر الآخرون على مشاركتى قرارى فأعود بخفى حنين!!!!
رائعة كعادتك سيدتى ... وقلبتى علينا المواجع ... بس أهلا بموضوعاتك الشيك
خالص ودى واحترامى لحضرتك أستاذة /نعمة محمود
الأروع هو مرورك الراقي مستر جمال لا حرمنا الله من تواجدك معنا
دوماأحمد الله على كل ما أنا فيه
وأدعوه دوما ان يختار لى الأصلح ويرضينى به
ما سأقوم به الان تحضير العشاء لأمى الغاليه وأهلى
ربنا يخليهم لى ومايحرمنى منها أبدا
موضوع جميل من شخصيه أجمل
دمتى ودام تواجدك العطر
يفوح أرجاء الدنيا بأسرها
التعديل الأخير تم بواسطة حبيبه المصريه ; 18-02-2010 الساعة 10:50 PM
رد: ياترى أنت حى ولا عايش؟
اعتذر لتأخرى جدا في الرد ولكن ربما نيت هذا الموضوع في زحمة الأحداث المتلاحقة ولكنى تذكرته الآن وبدا التساؤل ملحا ياترى أحنا عايشين ولا أحياء
شكرا حبيبتى واعتذر عن التأخر في الرد
سؤال صعب
بجد مش عارفه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
| RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
رد مع اقتباس
شكراً لهذا
أعجبني هذا
المفضلات