مشكور على جهدك العالى
![]() |
مشكور على جهدك العالى
شكرا جزيلا على هذا المجهود
بصاء الخير يا مان مشكور
مجهود رائع
شكرا على المجهود
thaaaaaank you
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم لكل من شارك في وصول هذا المنتدي للناس
اللهم صلى على سيدنا محمد صلى الله علية وسلم
جزاكم الله كل الخير
شكررررررررررررررررررررررا
thannnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnks
شكرا على هذا الجهد العملاق
مشكووووووررررررر
شكررررررررررررا
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء على جهدك المشكور
مشكور و جزاك الله كل خير
من واقع تجربتى أؤد التأكيد على أن هناك مؤسسات تعليمية تقوم بعمل ملفات رائعة ومبهرة للجودة ، وتمتلئ أروقتها باللافتات والإرشادات ووظائف الفرق وخطط العمل والرؤية والرسالة .. كل شئ .. كل شئ يبدو جميل ورااائع . ثم تظهر النتيجة ولا يتم اعتماد المؤسسة !!
لماذا ؟
1- تعتمد عمليات الاعتماد على ضرورة التأكد من التنفيذ الفعلى للممارسات ، فرغم وجود الوثائق الدالة على التنفيذ ، فإن هذا لا يعد كافياً .. لذا فاستخدام فريق المراجعة لآليات أخرى من الأدلة والشواهد ( الملاحظة / المقابلة ) قد يؤدى إلى فشل المؤسسة فى الحصول على الاعتماد . فإذا تأكد فريق المراجعة أن الممارسات لا يتم تنفيذها فى الواقع -وخاصة ممارسات المعلم والمتعلم والقيادةوالحوكمة - فلا يتم اعتماد المؤسسة .
2- أحيانا تقوم المؤسسة بالتنفيذ الفعلى للممارسات ولكن لا يتم اعتمادها أيضا أو يتم إرجاء اعتمادها .. ويحدث هذا فى الحالات التى يتأكد فيها فريق المراجعة من عدم شيوع تنفيذ الممارسة فى كل المؤسسة ولدى أغلب القائمين عليها ، وبمعنى آخر فليس معنى أن هناك معلم أواثنان يستخدمان استراتيجيات التعلم النشط أن الممارسة متحققة فى المؤسسة ، بل يجب أن يكون هناك صفة مهمة وهى : الاعتياد والشيوع . أى يجب أن تكون الممارسة منفذة من غالبية القائمين عليها داخل المؤسسة وهم فى ذات الوقت معتادين على تنفيذها ، أى أن يكون تنفيذ الممارسة عملية تدخل فى سياق العمل العادى والطبيعى داخل المؤسسة . لذا فإن هناك قاعدة مهمة فى عمل المراجعين " تكرار الملاحظات أمر ضرورى للحكم على ثباتها وصدقها ، وللاستدلال على كيفية التأكد من أن ممارسة ما تتسم بالاتساق والثبات داخل المؤسسة يعتمد على تكرار الملاحظة لنفس الممارسة ، مع - وهذا هام جدا - تكامل طرق القياس مع بعضها البعض سواء الملاحظة أو المقابلة الفردية أو الجماعية أو فحص الوثائق .
لذا فإن " الملاحظة الواحدة والتقدير الواحد والاختبار الواحد والقياس الواحد والإجابة الواحدة فى تقدير الممارسات لا يمكن أن يكون موضع ثقة عند المراجعين "
3- هناك شئ هام جدا قد يؤدى إلى عدم اعتماد المدرسة وهو يتعلق بالاتساق بين أساليب التعلم المنفذة وأساليب التقويم ودعم الإدارة المدرسية لكل هذا وكذلك تحصيل الطلاب فى المواد المختلفة -من ناحية - وبين نتائج الاختبارات ونسبة الحاصلين على 65% فأكثر من ناحية أخرى . بمعنى أنه يجب أن تكون هناك نتيجة ملموسة من تنفيذ الممارسات الخاصة بالمعلم والمتعلم فى نتيجة الاختبارات
4- التغذية الراجعة مهمة جدا وخاصة فى استخدامها كوسيلة لتطوير عمليتى التعليم والتعلم بناء على نتائج الاختبارات .
5- ربما لا يعرف الكثير الأهمية العظمى للفاعلية التعليمية وخاصة مجالى المعلم والمتعلم .. وربما لا يعرف الكثير أن ثلاثة مجالات ( المعلم والمتعلم والقيادةوالحوكمة ) يشكلان ما يقرب من 70% من تقييم المؤسسة ، وخاصة أن بين المجالات الثلاثة ارتباط وثيق لا يلحظه إلا المتمكن فى المؤسسات التعليمية . وألفت النظر هنا إلى الأهمية الكبيرة لفاعلية وحدة التدريب والجودة وأثرها الملموس فى تطوير الأداء .
لذا وجب تنبيه مدارسنا ومؤسساتنا لهذه الملحوظات حتى لا تفاجأ بعدم اعتمادها رغم قيامها بكل متطلبات الاعتماد - من وجهة نظرها فقط -
شكرا جزيلااااااااااااااااا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
المفضلات