بصراحة أنا مع كل الكلام السابق و بالفعل مادام أن الشخص عليه
مسئولية لابد أن يكون علي قدر المسئولية المكلف بها وأن يتحمل
النقد والتوجيه ومن حقه علي من معه النصح والتوجيه إن أخطأ
لكن ذلك كما قال أساتذتنا طرق وأساليب معينه
لأن النصيحة علي الملاء لا تصلح بل هي فضيحة
وصدق الإمام الشافعي حيث قال:
تعمدني النصيحة في إنفرادي وأجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرضي سمــــــــاعـــــــه
فإن خالفتني وعصيت قولي فلا تجزع إذا لم تنلق طــــــاعــــه