امتحانات السودان 2014 واجابتها النموذجية --- تابع اخبار التعليم في الفيس بوك

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: الدائـــــــــــــرة (قصة واقعية‏)

  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2441

    Thumbs up الدائـــــــــــــرة (قصة واقعية‏)

    الدائرة- قصة واقعية


    لطالما آمنت بأن حياة كل منا عبارة عن دائرة مملة تتكرر عبر الأجيال،،،
    ولادة وصراخ... طفولة وطلبات... مراهقة ولف بالشوارع... دراسة مع بعض التجارب الشقية... وظيفة وفلوس... زواج ورزانة... أطفال ومسئولية... تقاعد وفراغ... قبر موحش!؟!

    ثم أسلم عصا سباق التتابع لابني ليركض في نفس المضمار!!!

    ويقول التاريخ أن هذه الدائرة بدأت من بني آدم (والذي هو أبوك أنت الآخر) وورّثها لنا واحداً بعد الآخر!!! وكل من حاول أن يتخطى هذه الدائرة ويرسم خطاً مستقيماً، فالويل لهذا الشاذ المجنون الأرعن المارق عن العادات والتقاليد و... و... تعرفون باقي الشتائم!!!

    وكنت أعتقد أني أنا الآخر سأتسكع في هذه الدائرة حتى أسلّم عصا التتابع لمغبون من بعدي حتى جاء ذلك اليوم...
    حينما ألحت علي أختي للذهاب إلى العمرة، وأختي– من وجهة نظري– من ذلك النوع المثالي الذي لا يحب الخروج عن الدائرة نهائياً، فذهبت مرغماً ثقيل النفس لأؤدي دوري كمحرم من العيار الثقيل الظل في هذه الرحلة ذات الثلاثة أيام... ولا أنكر ذلك الإنشراح النفسي الذي يغمرني في بيت الله الحرام، خصوصاً في هذا الوقت الهادئ من العام.

    بعد صلاة العشاء في الحرم المكي، تلفتّ وإذا بشاب أشقر، طويل القامة، عيناه بلون البحر، لا تخطئ عيناك أوروبيته من النظرة الأولى... تسربل بذلك الإحرام، ليعطيه شكلاً لكم تألفه عيني، إذ نادراً ما ترى أوروبياً مسلماً، فبدا مظهره في الإحرام كأنه صورة صغيرة ركب عليها برواز كبير غليظ لا يناسقها بالحجم ولا بالشكل، ولكن سبحان من إستجاب دعاء إبراهيم: "واجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم"، إبتسم في وجهي فرددت إبتسامته بمثلها أو بأحسن منها، وهممت بسؤاله بلغة إنجليزية ذات "راء" أمريكية أعكس فيها استعراضي بثقافتي الأمريكية، إلا أنه فاجئني بقوله:
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخي...
    كان يتحدث بعربية فصحى تعرضت حروفها للكسر والعجمة من لسانه...
    وعليكم السلام يا أخي...
    من أي بلاد الله أنت يا أخي؟
    أنا من الكويت وهل تعرفها؟ وأنت من أين؟
    أحسست بأني في مسلسل مدبلج أو "إفتح يا سمسم" وأنا أتحدث العربية الفصحى لأول مرة في حياتي، ففي مشوار حياتي كلها كنت أتحدث بلهجة خليجية، وقد ألجأ من باب المداعبة للتحدث بلهجة عراقية، مصرية، لبنانية... لكن أن أتحدث العربية الفصحى، فقد كان غريباً بعض الشيء...
    أنا من هولندا، ولا أعرف عن الكويت غير رسمها على الخريطة وإنكم محظوظون لأنكم بلد عربي ومسلم...
    وأنتم محظوظون في هولندا، لأنكم تتعاطون الأفيون والحشيش في مقاهيكم، وتحت أعين الشرطة!!!
    إبتسم، وهو يرد على دعابتي بعربيته الفصحى:
    وأنتم محظوظون لإتصالكم بسر الخلود... وأفيون السعادة الذي يخرجكم عن الدائرة!!!
    أي دائرة تعني؟
    الدائرة التي يعيشها الإنسان: ولادة... دراسة... عمل... زواج ثم فناء!!!
    سبحان الله هذا الأشقر الأحمر، الذي جاء من آخر أقاصي أوروبا يتحدث بنفس لغة تفكيري!!! ويعرف الدائرة، أطرقت قليلاً وقلت له:
    وما الذي يخرجني عن الدائرة؟ فكلنا محكومون بها!!!
    سر الخروج عن الدائرة أنتم من يملكه، وخروجك عن الدائرة يجب أن يكون ضمن الدائرة!!!
    لم أفهم شيئاً من فلسفتك، كيف أخرج من الدائرة وأنا أمشي فيها؟
    الفرق بيننا وبينكم أننا نحتاج إلى أن نبحث ونقرأ ونقارن بين الفلسفات والديانات حتى نصل إلى الحقيقة، أما أنتم فمحظوظون لأنكم ورثتموها جاهزة بكل يسر...
    ولعل تلك الوراثة هي التي منعتكم من التفكير فيها...
    حيرتني معك يا هذا... لم أفهم شيئاً مما تقول...
    تخيل أنك في ممر طويل ومظلم، ترى في آخره بابان... وكل إنسان مجبور بأن يمشي لآخر الممر، وحينما يصل سيفتح له أحد البابين ليدخله...
    منظر غريب...
    تخيل أن الناس الماشون في هذا الممر على صنفين، صنف يعلم ما وراء كل باب، وصنف حيران، لا يدري ولا يمكن له أن يتخيل ما وراء البابين، ولكن الجميع يمشي نحو البابين، فما هو الفرق في نظرك بين نفسية الصنفين؟
    امممم... لعل الذي يعلم ما وراء الباب سيحس بطعم مشيه وسببه... أما الآخرون فلا مذاق لخطواتهم، وستكون نفسياتهم مضطربة قلقة طوال الطريق...
    هذا مثلنا ومثلكم... فالإسلام قد بين لكم نهاية رحلة الدنيا، أما نحن فلا ندري لماذا نقطع هذه الرحلة أو نعيش في هذه الدائرة، وتحار عقولنا وقلوبنا في أن تجد تفسيراً لرحلة الحياة... لذا نحاول أن نتلذذ بكل المتع التي نراها في الطريق المظلم، ولكن ينقصنا معرفة النهاية...
    لكن المسيحية قد دلتكم على طريق النهاية...
    عذراً لعلي أخطأت في التوضيح... المعرفة شيء، والإيمان شيء آخر، الكثير منا يعرف النهاية لكن قلة هم الذين يؤمنون بها ويوقنون بما وراء الباب!!! وهذا الإيمان واليقين لا يعرفه إلا من ذاق اللذة...
    وكيف تتذوق اللذة؟
    بالنسبة لي فقد عشت في ظلام لسنوات طويلة، لذا حينما رأيت النور عرفت الفرق... عرفت اللذة...
    شعرت بأن هذا الأوروبي قد ذاق شيئاً في الدين لم أذقه من قبل... وأحس بحيرتي، فأكمل من تلقاء نفسه:
    منذ سبعة سنوات، كنت شاباً غضاَ في أول العشرينات من عمري، وذهبت إلى زيارة للقاهرة، وبالرغم من كل ما يدهش الأوروبي من أهرامات وجمال ومتاحف، إلا أنه أكثر ما سحرني هي تلك الزيارة لأحد المساجد التاريخية، وكان ذلك وقت صلاة العصر، ووقفت عند باب المسجد لأشاهد منظراً يبدو مألوفاً لديكم، شاهدت الناس تخرج من الصلاة، فسحرني منظر تلك الوجوه الناعمة، تعلوها مسحة الإيمان، وتشع ضياءً وراحة نفسية... رأيت وجوهاً غير الوجوه التي أعرفها في حياتي... رأيتهم يبتسمون بطيبة ورقة لم أرها من قبل... لم أتمالك نفسي فاقتربت من أحدهم أسأله بالإنجليزية،،، إلا أنه لم يكن يتحدثها فلم يفهم ما بي، ولكنه حتماً لمح التشوق والتلهف في عيني، فقلب في وجوه الناس حتى رأى أحدهم يتحدث الإنجليزية فناداه، وقلت له أريد أن أفعل مثلكم، أريد أن أصلي!!! فابتسم الرجل وطلب مني الحضور بعد ساعتين على توقيت صلاة المغرب، وأفهمني بفكرة مواقيت صلاة الجماعة، ووقفت منتظراً، فأخذني ذلك الرجل البسيط الفقير ودعاني إلى كوب من الشاي المصري الثقيل، وشرح لي بإنجليزيته المكسرة شيئاً عن الصلاة وفكرتها، وظللت أسأله وهو يجيب بصدر رحب، إلى أن علا صوت الأذان من تلك القبة القاهرية المزركشة، وشعرت بالأذان ينساب في شرياني ويجري في عصبي ودمي... وبالرغم من عدم فهمي لمعانيه... إلا أني شعرت بأنه نداء خاص يأتيني من فوق الغيوم ومن وراء النجوم... ثم قمت للوضوء مع الرجل... وصليت الجماعة ولم أفهم منها سوى كلمة آمين!!!
    ثم أعلنت إسلامك؟
    لا... لكن تسربلت روحي براحة داخلية لم أشعر بها من قبل... شعرت بأن الكون له خالق ورازق... وأني اتصلت به في تلك اللحظات... شعرت بأني معه في تلك السجيدات والركيعات... شعرت لأول مرة أني قريب منه... وأني أستطيع أن أطلب منه ما أريد... ورحلت عن مصر، ولكن تلك اللحيظات لم تغب عن روحي للحظة، وظلت تراودني فكرة الصلاة على الطريقة الإسلامية بين الفينة والأخرى...
    ثم ماذا؟
    بعد عدة سنوات أرسلتني الشركة التي أعمل فيها للعمل في قرية صغيرة في ألمانيا لعدة سنوات، في القرية رأيت منظراً غريباً كان سبباً في إسلامي!!!
    منظر غريب في ألمانيا! مثل ماذا؟
    رأيت مسجدا شفافاً!!!
    مسجد شفاف؟
    نعم، فحينما أراد بعض المسلمين المهاجرين في القرية بناء المسجد، سرت موجة من الإعتراضات بين أهالي القرية، فقد توضع في المسجد أسلحة خفية، أو قد تدار فيه خلايا إرهابية... وغير ذلك من الكلام الفارغ الموجه للمسلمين!!!
    وكان من بين المسلمين في القرية مهندس معماري، فاقترح عليهم بناء مسجد زجاجي شفاف، يرى منه أهل القرية كل ما يدار في المسجد...
    وفعلاً حينما مررت بذلك المسجد الشفاف ورأيت المسلمين مصطفين لصلاة المغرب، تقافزت كريات دمي شوقاً إلى ذلك الشعور الذي زرع بداخلي من سنين يوم صليت في القاهرة... أوقفت سيارتي وتوضأت وصليت معهم... وخطوت خارج المسجد سابحاً في تلك اللذة التي تغمرني...
    ثم أعلنت إسلامك؟
    إبتسم وهو يترقب إستعجالي فقال بصوت حنون:
    أثناء خروجي من المسجد لمحت ورقة مكتوب عليها أوقات الصلاة، واستقر في ذهني وقت الفجر، فلما غشاني الليل لم أنم وأنا أتفكر في تلك اللذة التي لم أشعر بها من قبل، وظللت أسمع تلك الهواتف في داخلي تدعوني إلى الله، ولم تنقطع تلك الهواتف حتى رأيت الساعة وقد حان وقت صلاة الفجر، فخرجت من فوري إلى المسجد... توضأت... صليت... وشعرت بقربي من خالقي... أحسست بنور يشع في قلبي ويسبح في دمي... وأثناء سجودي بكيت بنشيج... ودون أن أعرف سبباً لبكائي... لكنه كان بكاءً ممتعاً مريحاً...
    وبعد الصلاة أقبل المصلون إليّ... فأخبرتهم بأني غير مسلم... فقام الشيخ ومسح على قلبي وقرأ سور طه... فعدت إلى البكاء... وبكى من حولي...
    وكانت الحياة علمتني أن البكاء ممنوع على الرجل... ولكن الإسلام علمني بأن البكاء قمة الرجولة!!! فهذا عمر بن الخطاب الشديد القوي... كان يبكي!!! وهذا هارون الرشيد الذي ملك الأرض... كان يبكي!!! فأعلنت إسلامي وسط تكبير الرجال من حولي!!!
    أحسست بلمح عيني يتساقط أنا الآخر، فسكت من هول قصته وأنا أنظر بهاء الكعبة، وأسأل نفسي: هل بكيت مرةً من لذة طاعة أو ذل دعاء؟ لمَ لم أبكي في حياتي؟ سكت الأوروبي لوهلة، ثم أردف:
    ومنذ أسلمت أحسست بروعة الشعور بالطاعة، والإقتراب من مالك الملك، أحسست بأن تلك القوة الرهيبة التي صنعت هذا الكون بمجراته ونجومه وإنسانه، قد فتحت بابها لي، وأذن لي بالدخول إلى بلاطه في أي وقت أشاء... وكان شعوراً رهيباً أن يسمح لإنسان مثلي أن يدخل إلى بلاط ملك الملوك متى ما أحتاج أن يتخفف من عبء الحياة وأثقالها دون وسيط أو حاجب!!!
    ففي الإسلام هناك إرتباط مع الله في كل شيء... فهناك دعاء للإستيقاظ وذكر للنوم والخروج من المنزل وركوب السيارة حتى العطسة لها ذكر خاص!!!
    كلام جميل... كأني لأول مرة أستشعر هذه الحقائق...
    هذه مشكلتكم... ولدتم مع هذه الحقائق!!! فلم تتدبروا في أسرارها... ولو تدبرت واستشعرت معنى كل دعاء من هذه الأدعية لما بلغت عمقه وسره.
    مممممم... إذاً هكذا تسير في الدائرة... ولكن تعيش مستمتعاً بها.
    نعم... لو تدبرت أسرار الأدعية وغصت في معاني الآيات... وأقمت علاقة سرية خاصة بالله... فستعيش في الدائرة مع الناس ظاهرياً... ولكنك في الحقيقة تعيش مع الله...
    ومنذ ذلك اليوم أعيش في هذه الدائرة... آكل... أشرب... أضحك... وأخرج... ولكن لي علاقة خاصة مع الله، في صلاتي وليلي وفجري تجعلني سعيداً راضياً... متشوقاً إلى لقاءه...

    إنها الحياة مع لذة الطاعة... جربها

    قرأتها فاجبتنى فنقلتها لكم
    أرجو ان تنال اعجابكم



  2. #2
    عضو فعال الصورة الرمزية عبــــدالــــرحمـــــن
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    العمر
    42
    المشاركات
    1,444
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2026

    افتراضي


    لو تدبرت أسرار الأدعية وغصت في معاني الآيات...
    وأقمت علاقة سرية خاصة بالله...
    فستعيش في الدائرة مع الناس ظاهرياً...
    ولكنك في الحقيقة تعيش مع الله

    -----------------------------------




    بارك الله فيكم استاذه
    وجزاكم الله خيرآ

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2441

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر عمرو البلاصي مشاهدة المشاركة
    لو تدبرت أسرار الأدعية وغصت في معاني الآيات...
    وأقمت علاقة سرية خاصة بالله...
    فستعيش في الدائرة مع الناس ظاهرياً...
    ولكنك في الحقيقة تعيش مع الله
    -----------------------------------




    بارك الله فيكم استاذه

    وجزاكم الله خيرآ


  4. #4
    عضو ممتاز
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    Cairo
    المشاركات
    7,033
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    7707

    افتراضي

    رائعة و غزيرة المعاني
    سلمت يدك

  5. #5
    ادارة الموقع الصورة الرمزية دعاء شديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    القاهرة
    المشاركات
    5,940
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    الله
    بجد يا اميره قصه رائعه
    وفلسفتها بسيطه رغم عمق معانيها
    اصلى بحب الموضوعات الفلسفسه جدا
    بجد وجديد تسلم ايدك وعينك الي قرأت

  6. #6
    ادارة الموقع الصورة الرمزية نعمه محمود
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    في بيتنا
    العمر
    47
    المشاركات
    6,041
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    يالها من دائرة تلك التى ندور فيها سلمت يداك وسلمت من كل سوء يا أميرة قصة رائعه حقا

  7. #7
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2441

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف مشاهدة المشاركة
    رائعة و غزيرة المعاني
    سلمت يدك
    باشكرك جداااااا على مرورك العطر بالموضوع

    نورت الموضوع ياشريف



  8. #8
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2441

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء شديد مشاهدة المشاركة
    الله

    بجد يا اميره قصه رائعه
    وفلسفتها بسيطه رغم عمق معانيها
    اصلى بحب الموضوعات الفلسفسه جدا

    بجد وجديد تسلم ايدك وعينك الي قرأت

    سعيدة أنا جدااااا يادعاء ان القصة عجبتك
    ميرسى على تذوقك لها وردك الجميل
    وفهمك العميق لمعانيها
    نورتينى واسعدتينى

  9. #9
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2441

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمه محمود مشاهدة المشاركة
    يالها من دائرة تلك التى ندور فيها سلمت يداك وسلمت من كل سوء يا أميرة قصة رائعه حقا

    سلمتى انتى من كل شر
    مرورك دائما بيسعدنى كتييييير
    باشكرك بشده وأكيد نورتى الموضوع ياقمر

  10. #10
    عضو فعال الصورة الرمزية 7asnaa kareem
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    mansoura
    العمر
    38
    المشاركات
    1,290
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1864

    افتراضي

    للاسف الشديد

    هم اسعد حظا منا
    من ذاق لذه الايمان بعد الكفر


    فنحن مسلمين بالوراثه

    موضوع رائع

    بجد رائع

  11. #11
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2441

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7asnaa kareem مشاهدة المشاركة
    للاسف الشديد


    هم اسعد حظا منا
    من ذاق لذه الايمان بعد الكفر


    فنحن مسلمين بالوراثه

    موضوع رائع


    بجد رائع

    الاروع هو مرورك اللى باشكرك عليه
    كتيييييييييييير ميرسى على ردك وكلامك
    مورتى الموضوع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML