لم يكن مصطفى يعرف أنه يموت، وأن الفيروس القاتل الذى تسميه الصحف ووسائل الإعلام «أنفلونزا الخنازير» قد تمكن منه، وقرر أن يمنحه لقب «أول ضحية فى المدارس»..



مزيد من التفاصيل...