-
-
ljjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjjj
-
-
-
:28::28::28::28::28::28::28::28::39::17::17::17::1 7::17:
-
ولماذا لا أستطيع أن أرى الملف إلا بعد خمس وعشررررررررررررررررييييييييييييييييييين مرة للمشاركات ؟
-
أريد أن أرى الملف دون تضييع كل هذا الوقت فى المشاركات ورائي مذاكرة هامة
-
شكررررررررررررررررررررررررررا
-
شكررررررررررررررررررررررررررن
-
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا
-
شكرااااااااااااااااا جزيلا
-
غنيهء ؤاهنءئ فغقثءلاىا يبسا يا ىصا
-
ششششششششكككككككرررررررررررررراااااااااا
-
-
محا الله عنكم الأوزار وعفاكم من كل ظالم جبار ووقاكم من كل الأشرار
-
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب ننجح وشكرا
-
مشكوووووووووووووووووووووووووور
-
ولم يولم يفرِّق الإسلام بين العمل الفكري والعمل اليدوي؛ بل اعتبر الأخير أساسًا للحياة وأفضل أنواع الرزق، فقال صلى الله عليه وسلم: "ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده"، ومما أشارت إليه السنة أن الأنبياء عليهم السلام- مع علوِّ درجتهم- كان العمل طريقهم، فآدم احترف الزراعة، ونوح احترف النجارة، وداود احترف الحدادة، وموسى احترف الكتابة، فكان يكتب التوراة بيده، وكلٌّ منهم قد رعى الغنم، وكان زكريا عليه السلام نجَّارًا، ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بدأ حياته راعيًا للغنم وفي شبابه عمل في التجارة.فرِّق الإسلام بين العمل الفكري والعمل اليدوي؛ بل اعتبر الأخير أساسًا للحياة وأفضل أنواع الرزق، فقال صلى الله عليه وسلم: "ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده"، ومما أشارت إليه السنة أن الأنبياء عليهم السلام- مع علوِّ درجتهم- كان العمل طريقهم، فآدم احترف الزراعة، ونوح احترف النجارة، وداود احترف الحدادة، وموسى احترف الكتابة، فكان يكتب التوراة بيده، وكلٌّ منهم قد رعى الغنم، وكان زكريا عليه السلام نجَّارًا، ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بدأ حياته راعيًا للغنم وفي شبابه عمل في التجارة.
-
ولم يفرِّق الإسلام بين العمل الفكري والعمل اليدوي؛ بل اعتبر الأخير أساسًا للحياة وأفضل أنواع الرزق، فقال صلى الله عليه وسلم: "ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده"، ومما أشارت إليه السنة أن الأنبياء عليهم السلام- مع علوِّ درجتهم- كان العمل طريقهم، فآدم احترف الزراعة، ونوح احترف النجارة، وداود احترف الحدادة، وموسى احترف الكتابة، فكان يكتب التوراة بيده، وكلٌّ منهم قد رعى الغنم، وكان زكريا عليه السلام نجَّارًا، ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بدأ حياته راعيًا للغنم وفي شبابه عمل في التجارة.
-
شكرررااااااااااااااااا علي المجهزد الرائع