-
قصة أعجبتنى
قدفازت قصيدتك بجائزة عالمية
وسيتم تكريمك في باريس الأسبوع القادم "
غمرتني فرحة لا توصف ..
...
هذه القصيدة بالذات كتبتها لأجلك ..
شعرت بقلبي يكاد يخترق صدري من وثبات الفرحة المجنونة ..
ووجدتني - لا ارادياً - أطلب رقم هاتفك
كي تكتمل معك فرحتي .
مرت ثوانٍ من الصمت بينما يتم الاتصال ،
فكرت اثناءها في فرحتك بي
فكرت في عينيك المملوءتين بالفخر والاعتزاز بي ..
فكرت في عاصمة الحب والنور
التي سنخطو أولى خطواتنا بها معاً .
أفقت من خواطري على صوت الرسالة المسجلة.
" الهاتف الذي طلبته ربما يكون مغلقاً ..من فضلك أعد المحاولة في
وقتٍ لاحق "
انتابني القلق لثوانٍ ثم أفقت بعدها
و أدركت انه لا داع للقلق ..
فلا يمكن أن يصيبك ماهو أكثر من الموت الذي اختطفك منذ شهور :(
منقول
-
رد: قصة أعجبتنى
ذكرتنى تلك القصة بقصيدة لمعيد عندنا فى دار العلوم منذعام 1989 بعنوان هذى الرسالة لن تصل (أرسلت لحبيبها فى العراق رسالة تخبره فيها بأنها تنتظره ليتم الزفاف وطلبت منه أن يأتى لها بهدايا ،فكان الرد وصول جثمانه لمطار القاهرة
هذا بعضا منها : هذى الرسالة لن تصل فحبيبها الغالى ارتحل
لم تدر ماذا راعه أم كيف ينهار الأمل
أين الرسالة لم تصل أين الهدايا ......لن تصل :19: