السعرات الحرارية في البروستد

هناك طرق لا حصر لها لتحضير الدجاج ، لكن لا توجد طرق لذيذة مثل التحميص . يمكن للمطعم الذي يتمتع بإمكانية الوصول إلى هذه العملية الفريدة ، فضلاً عن المعدات اللازمة لإنجازها ، أن يقدم لعملائه هذا الدجاج اللذيذ كل يوم. و نستعرض في هذه المقالة السعرات الحرارية في البروستد و الفرق بينها و بين سعرات الفراخ و سعرات اللحم.
الأساسيات

بينما يعتقد معظم الناس أن الشوي عملية طهي عامة ، إلا أنها في الواقع طريقة محددة طورتها شركة Broaster. المكان الوحيد الذي يمكنك أن تجد فيه دجاج البروستد الحقيقي هو المطبخ التجاري الذي يستخدم مقلاة شركة بروستر المضغوطة لتحضير الوجبة.
لا يزال دجاج البروستد مقليًا ، لكن الفرق الأكبر بين القلي والتحميص هو أن الأخير يحتوي على عملية الطهي داخل بيئة مغلقة. هذا التمييز يمنع الزيت من التسرب والعصائر من التسرب. مع بعض التوابل المناسبة
التغذية

سواء أكان صدر أو جناح ، كل شخص لديه الجزء المفضل من الدجاج ليأكله. ستختلف المعلومات الغذائية حسب القطعة التي تفضل تناولها.
يعد الصدر من أشهر قطع الدجاج ، حيث يحتوي على 43 جرامًا من البروتين في كل قطعة عند البروست. القطع الصغيرة معبأة أيضًا بالبروتين في 14-24 جرامًا من الجناح وحتى الفخذ. بغض النظر عن القطع ، تأتي الكربوهيدرات في 6 جرامات أو أقل لكل قطعة ، مع أقل كمية من الكربوهيدرات في الساق عند 2 جرام فقط.
نظرًا لاختلاف أحجام كل قطعة دجاج ، فإن محتوى السعرات الحرارية لكل قطعة يختلف اختلافًا كبيرًا. يتم توزيع السعرات الحرارية لدجاج البروستد كما تتوقع بناءً على الحجم:

• الصدر - 329 سعر حراري
• الفخذ - 298 سعر حراري
• الجناح - 169 سعر حراري.
• الساق - 160 سعر حراري

صدر الدجاج هو قطعة لحم كبيرة نسبيًا ، لذا من المحتمل أن تأكل قطعة واحدة فقط لكل حصة ، بينما قد تتطلب القطع الصغيرة مثل الأرجل أو الأجنحة قطعتين أو ثلاث قطع لتشعر بالرضا.
مع الوضع في الاعتبار أن الصدر بطبيعة الحال يحتوي علي دهون أكثر.
الفوائد

أكبر ميزة في هذه العملية هي تقليل استهلاك الزيت. تمنع الطريقة المضغوطة الدجاج من امتصاص الزيت الزائد مما يحسن الطعم. تأتي العصائر الطبيعية المنكهة للدجاج بدون كل هذا الزيت الإضافي.
علاوة على تحسين مذاق الدجاج ، يؤدي تقليل امتصاص الزيت إلى ترك المزيد من الزيت في المحمصة للدفعة التالية. هذا يعني أن المطاعم التي تستخدم هذه العملية ينتهي بها الأمر إلى إهدار كميات أقل من الزيت.ليها.
الفرق

لن تصدق الفرق عندما تتذوق الدجاج المقلي تقليديًا مقابل الدجاج المشوي. إنه أكثر مذاقًا ، وعصيرًا ولذيذًا. لا يمكن لكل مطعم تقديم هذه الجودة ، لذا فإن العثور على المؤسسات التي تستخدم هذه العملية هو المفتاح.