محمد بن عباس
22-07-2009, 02:30 PM
You can see links before replyالتلميذ مصطفى هو في الصف السادس الابتدائي العام المقبل ومتفوق ويسكن في فيصل بالجيزة ووالدته يعمل مدرساً وقد قابلنا مصطفى في وقت تناولنا لوجبة الغذاء بمطعم كنتاكي بالصحراوي بجوار القرية الذكية
وفؤجنا بطفل اسمه مصطفى يعمل بنظافة المطعم وقابلناه في مكان غسل الايدي بالمطعم وسئلناه عن اسمه وراتبه فصعقنا عندما قال لنا انا لا أأخذ راتب ولكن يأخذ [تيبس] اي [البقشيش] فقط من زبائن المطعم
وقال انه تلميذ في السادس الابتدائي وانه متفوق ويأتي يومياً من فيصل إلى الطريق الصحراوي بجوار كارفور للعمل دون راتب والاعتماد على البقشيش الذي يصل إلى 20 جنية في ايام الذروة وقد لا يتعدى 8 جنية في أيام عادية كثيراً
فنسأل نحن أين دور الاسرة والدكتورة سلوى خطاب والدكتورة عائشة عبدالهادي تجاه هذه المطاعم وغيرها ممن يستغل الاطفال في الاعمال ودون مقابل
هل ليس هناك اي رقابة على المطاعم الكبيرة او ان المطاعم الكبرى او الامريكية ليس عليها رقابة ، فنرجوا من جميع المسئولين عن حماية الطفل ان يقوموا ببحث هذه المشكلة
You can see links before replyوللعلم أيضاً ليس مصطفى فقط من يعلم بطريقة البقشيش فهناك شباب كبيرة تتعدى 25 عام تعمل في هذه المطاعم تعمتد على البقشيش وليس هذا قانون العمل ان يهين العامل نفسه وكرامته في طلب البقشيش من الزبائن وهذا ما قد يسئ لهذه الاماكن لان هذا العامل سيطلب كثيرا من العملاء البقشيش فهو يسئ لنفسه وللمطعم
فهذه رسالة الى من يهمه الامر قدمها موقع ( بوابة التعليم المصري - egyedu.com ) وكتبها وعاشها في المطعم ( أشرف السيد مدير الموقع ، محمد عباس - مدير تحرير الاخبار بالموقع )
مزيد من التفاصيل... (You can see links before reply)
وفؤجنا بطفل اسمه مصطفى يعمل بنظافة المطعم وقابلناه في مكان غسل الايدي بالمطعم وسئلناه عن اسمه وراتبه فصعقنا عندما قال لنا انا لا أأخذ راتب ولكن يأخذ [تيبس] اي [البقشيش] فقط من زبائن المطعم
وقال انه تلميذ في السادس الابتدائي وانه متفوق ويأتي يومياً من فيصل إلى الطريق الصحراوي بجوار كارفور للعمل دون راتب والاعتماد على البقشيش الذي يصل إلى 20 جنية في ايام الذروة وقد لا يتعدى 8 جنية في أيام عادية كثيراً
فنسأل نحن أين دور الاسرة والدكتورة سلوى خطاب والدكتورة عائشة عبدالهادي تجاه هذه المطاعم وغيرها ممن يستغل الاطفال في الاعمال ودون مقابل
هل ليس هناك اي رقابة على المطاعم الكبيرة او ان المطاعم الكبرى او الامريكية ليس عليها رقابة ، فنرجوا من جميع المسئولين عن حماية الطفل ان يقوموا ببحث هذه المشكلة
You can see links before replyوللعلم أيضاً ليس مصطفى فقط من يعلم بطريقة البقشيش فهناك شباب كبيرة تتعدى 25 عام تعمل في هذه المطاعم تعمتد على البقشيش وليس هذا قانون العمل ان يهين العامل نفسه وكرامته في طلب البقشيش من الزبائن وهذا ما قد يسئ لهذه الاماكن لان هذا العامل سيطلب كثيرا من العملاء البقشيش فهو يسئ لنفسه وللمطعم
فهذه رسالة الى من يهمه الامر قدمها موقع ( بوابة التعليم المصري - egyedu.com ) وكتبها وعاشها في المطعم ( أشرف السيد مدير الموقع ، محمد عباس - مدير تحرير الاخبار بالموقع )
مزيد من التفاصيل... (You can see links before reply)