Mr. Ali
04-03-2012, 03:18 PM
كتب غادة عبدالحافظ ٤/ ٣/ ٢٠١٢
قال الدكتور أيمن نور، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن قضية التمويل الأجنبى من البداية ملفقة، وفى النهاية كارثية وفضيحة أخلاقية وإهدار لكرامة مصر، وبطل هذه المهزلة هو المستشار عبدالمعز إبراهيم، رئيس محكمة الاستئناف، الذى وصفه بـ«الممثل الذى يؤدى دورين فى فيلم هزلى».
وأضاف، خلال الندوة التى نظمتها المكتبة العصرية بعنوان «رؤية للأحداث الجارية ومستقبل التيار الليبرالى فى مصر»، بالدقهلية، مساء أمس الأول: «إبراهيم خرج أول مرة فى دور رئيس اللجنة العليا للانتخابات والثانية كرئيس محكمة الاستئناف، ويبدو أنه سيكون قدرنا فى الفترة المقبلة، وطوال أحداث الفيلم»، على حد تعبيره.
وأكد «نور» أن أزمة مصر الحالية ليست فى الشعب ولا الثورة ولكنها أزمة متحولين من بعض التيارات وبواقى النظام السابق ركبوا على الثورة. وحول قضية حسين سالم وإعلان القضاء الإسبانى تسليمه إلى مصر، قال: «الحكم عظيم ولكنه مش هيرجع حسين سالم لأن مفيش اتفاقية تسليم بيننا وبين إسبانيا ولو المجلس العسكرى عايز يرجعه هناك ٣ أو ٤ قضايا لحسين سالم فى ألمانيا وسويسرا وفرنسا وبين إسبانيا وألمانيا وفرنسا اتفاقية تسليم وممكن نتسلمه منهما».
قال الدكتور أيمن نور، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن قضية التمويل الأجنبى من البداية ملفقة، وفى النهاية كارثية وفضيحة أخلاقية وإهدار لكرامة مصر، وبطل هذه المهزلة هو المستشار عبدالمعز إبراهيم، رئيس محكمة الاستئناف، الذى وصفه بـ«الممثل الذى يؤدى دورين فى فيلم هزلى».
وأضاف، خلال الندوة التى نظمتها المكتبة العصرية بعنوان «رؤية للأحداث الجارية ومستقبل التيار الليبرالى فى مصر»، بالدقهلية، مساء أمس الأول: «إبراهيم خرج أول مرة فى دور رئيس اللجنة العليا للانتخابات والثانية كرئيس محكمة الاستئناف، ويبدو أنه سيكون قدرنا فى الفترة المقبلة، وطوال أحداث الفيلم»، على حد تعبيره.
وأكد «نور» أن أزمة مصر الحالية ليست فى الشعب ولا الثورة ولكنها أزمة متحولين من بعض التيارات وبواقى النظام السابق ركبوا على الثورة. وحول قضية حسين سالم وإعلان القضاء الإسبانى تسليمه إلى مصر، قال: «الحكم عظيم ولكنه مش هيرجع حسين سالم لأن مفيش اتفاقية تسليم بيننا وبين إسبانيا ولو المجلس العسكرى عايز يرجعه هناك ٣ أو ٤ قضايا لحسين سالم فى ألمانيا وسويسرا وفرنسا وبين إسبانيا وألمانيا وفرنسا اتفاقية تسليم وممكن نتسلمه منهما».