سمير الجابرى
20-08-2010, 04:30 AM
<strong /><span style="color: #000099;" /><span style="font-family: Times New Roman; color: #333333; font-size: small;" />لحظات تاريخية نقشها أوائل الثانوية العامة في دفتر أيامهم حين التقوا جلالة الملك عبدالله الثاني وجها لوجه بعد تشريفه لهم بمشاركته مأدبة إفطار كان أقامها لكبار المسؤولين ورجال الدولة.
وجاء اختيار جلالة الملك لأوائل الثانوية العامة ليشاركوا جلالته وكبار المسؤولين مأدبة الإفطار دليلا على أن الاهتمام بالشباب ليس مجرد برنامج حبيس الأدراج بل هو نهج اختطه جلالته ليكون بذلك قدوة لكل المسؤولين.
شعر أوائل الثانوية العامة الذين شاركوا جلالته المأدبة بالزهو والفخر بعد أن جلسوا إلى جواره وتبادلوا الحديث معه أمام كبار رجال الدولة فيما كانت ملامح الارتياح واضحة على جلالته وهو يحادثهم ويشاركهم أحلامهم في الدراسة.
واعتبر هؤلاء الشباب أن هذه الدعوة كانت رسالة للجميع بضرورة الأيمان بالدور الشبابي الذي يملك القدرة على صنع التغيير خاصة وأن جلالته شرف اثنين منهم لمشاركته طاولة الإفطار.
وتظهر دعوة جلالة الملك لأوائل الثانوية العامة اهتمام جلالته بالشباب ودعمه اللامحدود للقطاع الشبابي* وأهمية العمل على إعطائهم مزيدا من الثقة لتمكينهم من الإطلاع بدورهم الحقيقي الذي أراده جلاله الملك لهم.
ملك شاب وطموح شاب, لطالما كان جلالته الراعي الأول للقطاع الشبابي وهو ما كان جليا بعد* ان أطلق عليهم جلالته لقب «فرسان التغيير» وآمن بدورهم وبأنهم الثروة الحقيقية في الأردن وهم طليعة التغيير في المجتمع.
«المستقبل أنتم يجب أن تصنعوه» كلمة قالها جلالة الملك في إحدى خطاباته موجها إياها للشباب وهي تظهر إيمان جلالته بان الشباب هم عماد الوطن وهم قادته في الغد وبأنهم الأقدر على صنع المستقبل متسلحين بالعلم والمعرفة والأيمان بالله والانتماء لوطنهم ومليكهم.
كما أن توجيهات جلالته للحكومة بضرورة تمكين الشباب من المشاركة بالانتخابات النيابية القادمة وإزالة الحواجز أمامهم وتشجيعهم على اختيار المرشح الأقدر على إيصال صوتهم في المجلس هو اهتمام ملكي آخر بالقطاع الشبابي.
أقرأ المزيد... (You can see links before reply)
وجاء اختيار جلالة الملك لأوائل الثانوية العامة ليشاركوا جلالته وكبار المسؤولين مأدبة الإفطار دليلا على أن الاهتمام بالشباب ليس مجرد برنامج حبيس الأدراج بل هو نهج اختطه جلالته ليكون بذلك قدوة لكل المسؤولين.
شعر أوائل الثانوية العامة الذين شاركوا جلالته المأدبة بالزهو والفخر بعد أن جلسوا إلى جواره وتبادلوا الحديث معه أمام كبار رجال الدولة فيما كانت ملامح الارتياح واضحة على جلالته وهو يحادثهم ويشاركهم أحلامهم في الدراسة.
واعتبر هؤلاء الشباب أن هذه الدعوة كانت رسالة للجميع بضرورة الأيمان بالدور الشبابي الذي يملك القدرة على صنع التغيير خاصة وأن جلالته شرف اثنين منهم لمشاركته طاولة الإفطار.
وتظهر دعوة جلالة الملك لأوائل الثانوية العامة اهتمام جلالته بالشباب ودعمه اللامحدود للقطاع الشبابي* وأهمية العمل على إعطائهم مزيدا من الثقة لتمكينهم من الإطلاع بدورهم الحقيقي الذي أراده جلاله الملك لهم.
ملك شاب وطموح شاب, لطالما كان جلالته الراعي الأول للقطاع الشبابي وهو ما كان جليا بعد* ان أطلق عليهم جلالته لقب «فرسان التغيير» وآمن بدورهم وبأنهم الثروة الحقيقية في الأردن وهم طليعة التغيير في المجتمع.
«المستقبل أنتم يجب أن تصنعوه» كلمة قالها جلالة الملك في إحدى خطاباته موجها إياها للشباب وهي تظهر إيمان جلالته بان الشباب هم عماد الوطن وهم قادته في الغد وبأنهم الأقدر على صنع المستقبل متسلحين بالعلم والمعرفة والأيمان بالله والانتماء لوطنهم ومليكهم.
كما أن توجيهات جلالته للحكومة بضرورة تمكين الشباب من المشاركة بالانتخابات النيابية القادمة وإزالة الحواجز أمامهم وتشجيعهم على اختيار المرشح الأقدر على إيصال صوتهم في المجلس هو اهتمام ملكي آخر بالقطاع الشبابي.
أقرأ المزيد... (You can see links before reply)