امتحانات السودان 2014 واجابتها النموذجية --- تابع اخبار التعليم في الفيس بوك

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: الزوجة. المودة ــ الرحمة ــ البسمة

  1. #1
    معلم أول(أ) ثانوي لغة عربية
    مشرف عام ركن الخيمة
    الصورة الرمزية عماد عبد الستار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    القاهرة
    المشاركات
    565
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1144

    Cool الزوجة. المودة ــ الرحمة ــ البسمة

    أيها الزوج العزيز: ــ
    لا بد أن تعلم أن الزوجة شقيقة الرجل ، هي نور المنزل وجماله ، والقائمة عليه والمدبرة لشؤونه ، الزوجة صانعة الأجيال ومربية الأطفال وحاملة الأولاد وحاضنة الأبطال ، كم تعبت في حملها ، وقاست الآلام في جسدها وتعرضت للهلاك في وضعها ، مشقة في إرضاعها ، سهر وتضحية براحتها لأولادها ، كم تعبت أيها الزوج واسترحت ، وسهِرتْ ونمت ، حملت أولادك خِفّا ووضعتهم شهوة ، وحملتهم كرها ووضعتهم كرها ، تحملتْ ضجيج الأطفال وتبرمتَ ، اقتربتْ هي منهم وابتعدت ، هل فكرت في حالك أيها الزوج لو مرِضَتْ زوجتك في يوم من الأيام وبقيَتْ على سريرها الأبيض في المستشفى لا قدر الله وبقيتَ أنت أسير المنزل مع أطفالك ، هل تستطيع الصبر على ضجيجهم ؟ هل تتحمل مشاجراتهم ؟ ما هو حالك وإياهم مع الغداء والعشاء ؟ ما حالك معهم في نظافة المنزل وملابس الأطفال ؟ بل نظافة أبدانهم ؟ وإماطة الأذى عن الرُضَع منهم ؟ كيف أنت في الصباح الباكر وأنت تجهزهم بثيابهم إلى مدارسهم ؟ أضنك حينئذ أنك غيرَ محسود على ما أنت فيه من العنت والشقاء ..
    نعم.. الزوجة قلب رقيق ، وعاطفة جياشة ، وفؤاد حنون ، الزوجة هي المودة والرحمة ، والسكن والنعمة والجمال والبسمة ، تُظلم الأيام في وجه الرجل فتشرق حياته على ابتسامة الزوجة ، وتعبس الأحداث في دنيا الزوج ، فيعزف ألحان الرضى على نغمات الزوجة ، وتقسوا الليالي الظلماء فتذوب قسوتها بزلال من حنان الزوجة ، نعم .. الزوجة بطبيعتها تأسرها الكلمة الجميلة ، وتهزها العبارة الرقيقة ، وتسحرها الابتسامة الصافية ، وتذيبها المشاعر الصادقة ، وتسلب فؤادها المعاملة الحسنة المهذبة .
    أن كل زوجة على وجه هذه البسيطة تحب أن تسمع من زوجها كلمات المدح والثناء ، وأن يصفها بالحسن والجمال والملاحة والدلال ، إن كل زوجة في هذه الدنيا تتمنى أن يكون زوجها قويا في شخصيته وتعامله ، سواء معها أو مع الآخرين ، فهي تكره الزوج الضعيف ، المنخذل الشخصية ، المتردد الغير حازم وجازم ، فلا تستشعر بكيانها الأنثوي الرقيق الضعيف إلا إذا كان زوجها قوي الكيان ، مستقلّ التفكير رجلا فذّا ، لكن تلك الشخصية القوية وتلك الرجولة الفذة لا تعني بحال من الأحوال ، أن تكون أيها الزوج ظالما مستبدا في تعاملك مع زوجتك ديكتاتورا متسلطا في علاقتك معها ، لا همّ لك إلا إصدار الأوامر وإبداء النواهي ، نعم .. لا تعني تلك الشخصية القوية أن تكون مع زوجتك عنيفا قاسيا بذيء اللسان سيء الأخلاق .
    إن أكبر خطئ يرتكبه بعض الأزواج اليوم أنهم يعاملون نسائهم كما كان أباؤهم يعاملون نساءهم في الزمن الماضي ، نعم .. إن الزوجة اليوم تختلف عن الزوجة الأمس ، فزوجة اليوم تواجه موجات من الثقافات والآراء ، إنها اليوم تشاهد وتقرأ وتسمع ، إنها ترى ما لم يُرى من قبل ، وهي في أمسّ الحاجة اليوم إلى الإقناع والحجة كما هي في نفس الوقت بحاجة إلى الحب والعطف والتقدير ، إنه وللأسف ومع بالغ الأسى والحسرة لا يعرف كثير من الأزواج كيف يتعامل مع زوجته ، لا يعرف كيف تفكر أنثاه ، وبماذا تشعر وتحس ، كم من زوج أبكى زوجته وما أفرحها ؟ كم من زوجة فقدت الكلمة الطيبة الرقيقة الحانية من زوجها ؟ من منا يُبدي إعجابه بما عملته زوجته أثناء غيابه من تنظيم أو ترتيب أو أكل أو شرب ..؟ من منا يُخرج عبارات اللطف والثناء والتقدير ويجلس مع زوجته ليحدثها ويضاحكها ويشاركها همومها ويطلب منها رأيها ويثني عليه حتى ولو لم يكن رأيها صائبا ؟ من منا ينتزع نفسه من سهراته وجلساته ليسهر مع درة زمانه وحبيبة قلبه ومهجة فؤاده ، ويخصص يوما ليخرج فيه مع زوجته فيغير من جوِ المنزل ورَتابةِ الحياة ..؟ من منا يشتري الهدية المقبولة بين الفينة والأخرى ويفاجئ بها زوجته ويقدمها لها معبرا عن حبه وتقديره وارتباطه بها ..؟ من منا يستعد للتنازل عن رأيه في مقابلِ رأي زوجته الذي لربما لم يقدم ولن يؤخر شيئا في حياته اليومية ..؟ من منا يتلمّس حاجة الزوجة ومطالبها ويسعى جاهدا لتحقيقها مؤكدا بذلك على اهتمامه بخصوصياتها وحرصه على تحقيق طلباتها ..؟ من منا يقدر أهل زوجته ويحسن إليهم امتدادا لتقدير الزوجة ومراعاة شعورها ..؟ من منا من يتغاضى عن العيوب والزلات وينبه عليها بطريقة حكيمة وغير مباشرة ..؟ من منا يساعد زوجته في شؤون منزله تخفيفا عليها ورحمة بها ..؟ كم هم أولئك الأزواج الذين يظنون أن المهم الأهم في الحياة الزوجية الأكل والشرب وتقديم طلباته غضة طرية سريعة ، كم هم الأزواج الذي يتناسون أن الابتسامة والرقة والرحمة والحنان والاحترام لكيان الزوجة ، وتقديرها مشاعرها هو الذي يكسبها احترامها له ، وهيبتها منه وتوقيرها لكلامه ، وقبولها لآرائه وأفكاره ، يظن بعض الأزواج أنه بقسوته مع زوجته وغلظته وتسلطه عليها وجفائه في التعامل معها ، يفرض عليها هيبته ويكسب تقديرها واحترامها له ، وطاعتها لأوامره ، فلا تجرؤ على مخالفته أبدا ، فتكون عنده خادمة مطيعة ، ويظن آخرون أنه باعتذاره من زوجته إذا أخطأ عليها أو تعامل معها برقة وحنان وعطف ولطف ، يفقد احترامها وتقديرها ، وتسقط مهابته من قلبها ، وكل هذه وربي هي في الحقيقة مفاهيم مغلوطة معكوسة تعشعشت في عقول كثير منا إلا من رحم ربي ، بل إنه لا يعرف وربي حقيقة هذه المفاهيم إلا من عرف طبيعة نفسية الأنثى الرقيقة الحساسة ، فها هو رسول الهدى ونبي التقى صلى الله عليه وسلم يضع لنا أسسا لبناء الحياة الزوجية ، من تقدير واحترام ، وتودد ومحبة ومكارم أخلاق ليعلن للعالم صلى الله عليه وسلم أن في ديننا حبا ومودة ومشاعر وأحاسيس ، ليعلن للعالم أجمع أن هذه الشريعة مليئة بالحب الصافي والنبع الحاني ، ولكن العيب فينا نحن أيها الأزواج ، نعم .. العيبُ فينا ، لا في غيرنا ، فما أكثر تلك المواقف التي توضح المحبة والمودة في حياته صلى الله عليه وسلم لأزواجه في التعامل معهن.







  2. #2
    ادارة الموقع الصورة الرمزية نعمه محمود
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    في بيتنا
    العمر
    47
    المشاركات
    6,041
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد عبد الستار مشاهدة المشاركة

    أيها الزوج العزيز: ــ
    لا بد أن تعلم أن الزوجة شقيقة الرجل ، هي نور المنزل وجماله ، والقائمة عليه والمدبرة لشؤونه ، الزوجة صانعة الأجيال ومربية الأطفال وحاملة الأولاد وحاضنة الأبطال ، كم تعبت في حملها ، وقاست الآلام في جسدها وتعرضت للهلاك في وضعها ، مشقة في إرضاعها ، سهر وتضحية براحتها لأولادها ، كم تعبت أيها الزوج واسترحت ، وسهِرتْ ونمت ، حملت أولادك خِفّا ووضعتهم شهوة ، وحملتهم كرها ووضعتهم كرها ، تحملتْ ضجيج الأطفال وتبرمتَ ، اقتربتْ هي منهم وابتعدت ، هل فكرت في حالك أيها الزوج لو مرِضَتْ زوجتك في يوم من الأيام وبقيَتْ على سريرها الأبيض في المستشفى لا قدر الله وبقيتَ أنت أسير المنزل مع أطفالك ، هل تستطيع الصبر على ضجيجهم ؟ هل تتحمل مشاجراتهم ؟ ما هو حالك وإياهم مع الغداء والعشاء ؟ ما حالك معهم في نظافة المنزل وملابس الأطفال ؟ بل نظافة أبدانهم ؟ وإماطة الأذى عن الرُضَع منهم ؟ كيف أنت في الصباح الباكر وأنت تجهزهم بثيابهم إلى مدارسهم ؟ أضنك حينئذ أنك غيرَ محسود على ما أنت فيه من العنت والشقاء ..
    نعم.. الزوجة قلب رقيق ، وعاطفة جياشة ، وفؤاد حنون ، الزوجة هي المودة والرحمة ، والسكن والنعمة والجمال والبسمة ، تُظلم الأيام في وجه الرجل فتشرق حياته على ابتسامة الزوجة ، وتعبس الأحداث في دنيا الزوج ، فيعزف ألحان الرضى على نغمات الزوجة ، وتقسوا الليالي الظلماء فتذوب قسوتها بزلال من حنان الزوجة ، نعم .. الزوجة بطبيعتها تأسرها الكلمة الجميلة ، وتهزها العبارة الرقيقة ، وتسحرها الابتسامة الصافية ، وتذيبها المشاعر الصادقة ، وتسلب فؤادها المعاملة الحسنة المهذبة .
    أن كل زوجة على وجه هذه البسيطة تحب أن تسمع من زوجها كلمات المدح والثناء ، وأن يصفها بالحسن والجمال والملاحة والدلال ، إن كل زوجة في هذه الدنيا تتمنى أن يكون زوجها قويا في شخصيته وتعامله ، سواء معها أو مع الآخرين ، فهي تكره الزوج الضعيف ، المنخذل الشخصية ، المتردد الغير حازم وجازم ، فلا تستشعر بكيانها الأنثوي الرقيق الضعيف إلا إذا كان زوجها قوي الكيان ، مستقلّ التفكير رجلا فذّا ، لكن تلك الشخصية القوية وتلك الرجولة الفذة لا تعني بحال من الأحوال ، أن تكون أيها الزوج ظالما مستبدا في تعاملك مع زوجتك ديكتاتورا متسلطا في علاقتك معها ، لا همّ لك إلا إصدار الأوامر وإبداء النواهي ، نعم .. لا تعني تلك الشخصية القوية أن تكون مع زوجتك عنيفا قاسيا بذيء اللسان سيء الأخلاق .
    إن أكبر خطئ يرتكبه بعض الأزواج اليوم أنهم يعاملون نسائهم كما كان أباؤهم يعاملون نساءهم في الزمن الماضي ، نعم .. إن الزوجة اليوم تختلف عن الزوجة الأمس ، فزوجة اليوم تواجه موجات من الثقافات والآراء ، إنها اليوم تشاهد وتقرأ وتسمع ، إنها ترى ما لم يُرى من قبل ، وهي في أمسّ الحاجة اليوم إلى الإقناع والحجة كما هي في نفس الوقت بحاجة إلى الحب والعطف والتقدير ، إنه وللأسف ومع بالغ الأسى والحسرة لا يعرف كثير من الأزواج كيف يتعامل مع زوجته ، لا يعرف كيف تفكر أنثاه ، وبماذا تشعر وتحس ، كم من زوج أبكى زوجته وما أفرحها ؟ كم من زوجة فقدت الكلمة الطيبة الرقيقة الحانية من زوجها ؟ من منا يُبدي إعجابه بما عملته زوجته أثناء غيابه من تنظيم أو ترتيب أو أكل أو شرب ..؟ من منا يُخرج عبارات اللطف والثناء والتقدير ويجلس مع زوجته ليحدثها ويضاحكها ويشاركها همومها ويطلب منها رأيها ويثني عليه حتى ولو لم يكن رأيها صائبا ؟ من منا ينتزع نفسه من سهراته وجلساته ليسهر مع درة زمانه وحبيبة قلبه ومهجة فؤاده ، ويخصص يوما ليخرج فيه مع زوجته فيغير من جوِ المنزل ورَتابةِ الحياة ..؟ من منا يشتري الهدية المقبولة بين الفينة والأخرى ويفاجئ بها زوجته ويقدمها لها معبرا عن حبه وتقديره وارتباطه بها ..؟ من منا يستعد للتنازل عن رأيه في مقابلِ رأي زوجته الذي لربما لم يقدم ولن يؤخر شيئا في حياته اليومية ..؟ من منا يتلمّس حاجة الزوجة ومطالبها ويسعى جاهدا لتحقيقها مؤكدا بذلك على اهتمامه بخصوصياتها وحرصه على تحقيق طلباتها ..؟ من منا يقدر أهل زوجته ويحسن إليهم امتدادا لتقدير الزوجة ومراعاة شعورها ..؟ من منا من يتغاضى عن العيوب والزلات وينبه عليها بطريقة حكيمة وغير مباشرة ..؟ من منا يساعد زوجته في شؤون منزله تخفيفا عليها ورحمة بها ..؟ كم هم أولئك الأزواج الذين يظنون أن المهم الأهم في الحياة الزوجية الأكل والشرب وتقديم طلباته غضة طرية سريعة ، كم هم الأزواج الذي يتناسون أن الابتسامة والرقة والرحمة والحنان والاحترام لكيان الزوجة ، وتقديرها مشاعرها هو الذي يكسبها احترامها له ، وهيبتها منه وتوقيرها لكلامه ، وقبولها لآرائه وأفكاره ، يظن بعض الأزواج أنه بقسوته مع زوجته وغلظته وتسلطه عليها وجفائه في التعامل معها ، يفرض عليها هيبته ويكسب تقديرها واحترامها له ، وطاعتها لأوامره ، فلا تجرؤ على مخالفته أبدا ، فتكون عنده خادمة مطيعة ، ويظن آخرون أنه باعتذاره من زوجته إذا أخطأ عليها أو تعامل معها برقة وحنان وعطف ولطف ، يفقد احترامها وتقديرها ، وتسقط مهابته من قلبها ، وكل هذه وربي هي في الحقيقة مفاهيم مغلوطة معكوسة تعشعشت في عقول كثير منا إلا من رحم ربي ، بل إنه لا يعرف وربي حقيقة هذه المفاهيم إلا من عرف طبيعة نفسية الأنثى الرقيقة الحساسة ، فها هو رسول الهدى ونبي التقى صلى الله عليه وسلم يضع لنا أسسا لبناء الحياة الزوجية ، من تقدير واحترام ، وتودد ومحبة ومكارم أخلاق ليعلن للعالم صلى الله عليه وسلم أن في ديننا حبا ومودة ومشاعر وأحاسيس ، ليعلن للعالم أجمع أن هذه الشريعة مليئة بالحب الصافي والنبع الحاني ، ولكن العيب فينا نحن أيها الأزواج ، نعم .. العيبُ فينا ، لا في غيرنا ، فما أكثر تلك المواقف التي توضح المحبة والمودة في حياته صلى الله عليه وسلم لأزواجه في التعامل معهن.







    الله يا استاذ عماد على روعة هذه الكلمات ياليتها تشكل وثيقة ليوقع عليها كل رجل ويلتزم أمام الله بما فيها .
    تخيل كم السعادة الذى سيغمر البيوت لوتحلى الرجل بهذه الصفات

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية Blanche Neige
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    1,851
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2439

    افتراضي

    موضوع حضرتك بجد يااستاذ عماد يرفع له القبعه
    ليس فقط لانه يتكلم عن المرأه بكل هذا الود والاحترام
    ولكن لما اتى به هذا الموضوع من حقائق عن طبيعة المرأه ووصف تفصيلى
    لاحتياجات كل امرأه وكأنك بالفعل تدق على الوتر الحساس داخل كل
    امرأه فاذا بحثنا داخل كل امرأه وعما يجول بخاطرها لن نجد اكثر مما ذكرت حضرتك
    المرأه مخلوق فى غاية البساطه تحتاج الى ان يبذل الرجل القليل جدا من
    الجهد لاحتوائها وفهمها وفهم احتياجاتها النفسيه والعقليه والماديه
    ولكن للاسف الرجل لديه من الانشغال مايكفيه لكى لا يلتفت جانباً لمن هيه اولى الناس باهتمامه المرأه سيدى الفاضل هي الام والاخت والابنه والزوجه ذكرت الذوجه
    اخر شئ ولكن فالحقيقه هى اهم امرأه فى حياة كل رجل
    وذلك لانه عندما خلق الله سبحانه وتعالى المرأه فى حياة الرجل خلق له الزوجه
    وليست الام او الاخت او الابنه فكانت حواء لتؤنس وحدة ادم فى الجنه
    ادعو الله ان يقرأ كل الرجال موضوع حضرتك وان يتبعوا ماجاء فيه
    فاوالله لو فعلوا ذلك لاختفت المشاكل نهائيا من داخل كل بيت ولاستقامت الحياه
    والله المستعان ... باعتذر عن الاطاله وباحيى حضرتك بجد عن الموضوع الاكثر من رائع.

  4. #4
    ادارة الموقع الصورة الرمزية مسيو وليد عسكر
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    المنصوره/توريل
    المشاركات
    3,625
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    كلمات ولا اروع من ذلك000
    موضوع متكامل يتناول ادق تفاصيل عن العلاقه الزوجيه المثاليه وكيف يمكن ان نجعل هذه العلاقه الراقية والتي يغلفها اطار من الموده والاحترام ويجعل انفسنا تهفواالي مثل هذا الرقي الانساني ونشعر بعظمه الاسلام الذي وصف الزواج بانه موده وسكن ورحمه00
    ليت كل امرأه تحرص علي ان توفر هذه المعاني لزوجها
    وليت كل زوج يحتوي زوجته ويغمرها بحبه وحنانه
    احييك من كل قلبي علي هذا التناول الرائع للموضوع

  5. #5
    عضو فضي الصورة الرمزية wala
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    الهرم
    المشاركات
    287
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    870

    افتراضي

    موضوع حلو قوى وسرد مثالى وكلام منمق قوى

    تسلم اديك عليه



  6. #6
    شمس المنتدى المشرقة الصورة الرمزية شمس بياض
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    اينما توجد قلوب بيضاء دائما اتواجد
    المشاركات
    3,090
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    3682

    افتراضي

    ليت كل امرأه تحرص علي ان توفر هذه المعاني لزوجها
    وليت كل زوج يحتوي زوجته ويغمرها بحبه وحنانه

    هيهات هيهات
    لكن الامل فى الله موجود
    اللهم يامقلب القوب ثبت قلوبنا على دينك
    جزيت الفردوس الاعلى من الجنه استاذ عماد على هذا الموضوع الرائع
    افادكم الله

  7. #7
    ادارة الموقع الصورة الرمزية مسيو وليد عسكر
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    المنصوره/توريل
    المشاركات
    3,625
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس بياض مشاهدة المشاركة
    ليت كل امرأه تحرص علي ان توفر هذه المعاني لزوجها
    وليت كل زوج يحتوي زوجته ويغمرها بحبه وحنانه
    هيهات هيهات
    لسه الاماني ممكنه

  8. #8
    معلم أول(أ) ثانوي لغة عربية
    مشرف عام ركن الخيمة
    الصورة الرمزية عماد عبد الستار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    القاهرة
    المشاركات
    565
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1144

    افتراضي

    ولماذا هيهات . هيهات؟ ومرتين! فكما يقول (المسيو) وليد لسة الأماني ممكنة.
    تحياتي لشخصِك الكريم.

  9. #9
    مدرس لغة عربية -المرحلة الاعدادية الصورة الرمزية الأستاذ
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,256
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1844

    افتراضي

    [IMG]http://barom11.***********/شكر%20على%20الموضوع%20الرائع.gif[/IMG]

  10. #10
    معلم أول(أ) ثانوي لغة عربية
    مشرف عام ركن الخيمة
    الصورة الرمزية عماد عبد الستار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    القاهرة
    المشاركات
    565
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1144

    افتراضي

    جزاكم الله خيراً علي المرور

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تقرير الموجة والمدير وكل التفاصيل
    بواسطة حسن رزق في المنتدى كادر المعلم المساعد (المعلمين بالتعاقد حاليا)
    مشاركات: 288
    آخر مشاركة: 06-03-2016, 01:02 PM
  2. لماذا البسمة ... التبسم .. صدقة
    بواسطة أفنان أحمد في المنتدى قرأت لك
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 31-03-2010, 01:53 AM
  3. طرائف كده ع الماشي .. ارجو البسمة والفائده
    بواسطة طارق ممدوح ذكي محمد في المنتدى اضحك من قلبك تضحك لك الدنيا
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 12-03-2010, 11:16 AM
  4. وطلب إحاطة يتهم مسئولى التعليم بالاستيلاء على أموال المنحة الأوروبية
    بواسطة محمد بن عباس في المنتدى اخبار التعليم الاساسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-01-2010, 10:00 PM
  5. التاريخ أسعد طلاب الأدبي.. والميكانيكا أعادت البسمة للعلمي
    بواسطة محمد بن عباس في المنتدى اخبار التعليم الاساسي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-08-2009, 01:30 AM

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML