امتحانات السودان 2014 واجابتها النموذجية --- تابع اخبار التعليم في الفيس بوك

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: هل أنت مبتلي؟

  1. #1
    معلم أول(أ) ثانوي لغة عربية
    مشرف عام ركن الخيمة
    الصورة الرمزية عماد عبد الستار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    القاهرة
    المشاركات
    565
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1144

    Post هل أنت مبتلي؟

    هل أنت مبتلى بضيق العيش؟؟
    إذاً .. احمد الله وابتسم
    هل أنت مبتلى بعدم الإنجاب؟؟
    إذاً.. احمد الله وابتسم
    هل أنت مبتلى في جسدك أو زوجك؟
    إذاً.. احمد الله وابتسم
    لماذا تبتسم؟؟؟
    عَنْ ‏ ‏صُهَيْبٍ ‏ ‏قَالَ:رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَر فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ) صحيح مسلم‏
    ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏قَالَ ‏
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏ عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْضِي لِلْمُؤْمِنِ قَضَاءً إِلَّا كَانَ خَيْرًا لَهُ) مسند الإمام أحمد
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ (‏مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا ‏ ‏يُصِبْ مِنْهُ) صحيح البخاري
    ألا تعلم أن...
    أشد الناس ابتلاء هم الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل؟؟؟!!!!
    ‏عَنْ ‏ ‏مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِيهِ ‏ ‏قَالَ:
    (قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ ‏ ‏الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ‏ ‏ فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَمَا ‏ ‏يَبْرَحُ ‏ ‏ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ‏
    قَالَ ‏ ‏أَبُو عِيسَى ‏ ‏هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏ ‏وَفِي ‏ ‏الْبَاب ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏ ‏وَأُخْتِ ‏ ‏حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ ‏ ‏أَنَّ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏سُئِلَ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ) صحيح الترمذى
    وجاء في كتاب تحفة الأحوذى بشرح صحيح الترمذى هذا الشرح:
    الْأَنْبِيَاءُ: هُمْ أَشَدُّ فِي الِابْتِلَاءِ لِأَنَّهُمْ يَتَلَذَّذُونَ بِالْبَلَاءِ كَمَا يَتَلَذَّذُ غَيْرُهُمْ بِالنَّعْمَاءِ , وَلِأَنَّهُمْ لَوْ لَمْ يُبْتَلَوْا لَتُوُهِّمَ فِيهِمْ الْأُلُوهِيَّةُ , وَلِيُتَوَهَّنَ عَلَى الْأُمَّةِ الصَّبْرُ عَلَى الْبَلِيَّةِ . وَلِأَنَّ مَنْ كَانَ أَشَدَّ بَلَاءً كَانَ أَشَدَّ تَضَرُّعًا وَالْتِجَاءً إِلَى اللَّهِ تَعَالَى
    عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏قال دخلت على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهو ‏ ‏ يوعك ‏ ‏فقلت يا رسول الله إنك ‏ ‏لتوعك ‏ ‏ وعكا ‏ ‏ شديدا قال ‏ ‏أجل إني
    أوعك ‏ ‏كما ‏ ‏ يوعك ‏ ‏رجلان منكم قلت ذلك أن لك أجرين قال أجل ذلك كذلك ما من مسلم يصيبه أذى شوكة فما فوقها إلا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجرة ورقها )‏ صحيح البخاري
    قال ابن الجوزي : في الحديث دلالة على أن القوي يحمل ما حمل , والضعيف يرفق به إلا أنه كلما قويت المعرفة بالمبتلى هان عليه البلاء , ومنهم من ينظر إلى أجر البلاء فيهون عليه البلاء , وأعلى من ذلك درجة من يرى أن هذا تصرف المالك في ملكه فيسلم ولا يعترض , وأرفع منه من شغلته المحبة عن طلب رفع البلاء , وأنهى المراتب من يتلذذ به لأنه عن اختياره نشأ , والله أعلم . ‏
    المرض إذا اشتد ضاعف الأجر , ثم زاد عليه بعد ذلك أن المضاعفة تنتهي إلى أن تحط السيئات كلها , أو المعنى : قال نعم شدة المرض ترفع الدرجات وتحط الخطيئات أيضا حتى لا يبقى منها شيء ,
    ووجه دلالة حديث الباب على الترجمة من جهة قياس الأنبياء على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وإلحاق الأولياء بهم لقربهم منهم وإن كانت درجتهم منحطة عنهم , والسر فيه أن البلاء في مقابلة النعمة , فمن كانت نعمة الله عليه أكثر كان بلاؤه أشد .
    ولكن لِمَ الإبتلاء؟؟
    لأن هناك من يعبد الله على حرف.. بمعنى أنه إذا أصابته سراء شكر وإذا أصابته لم يصبر وانقلب على عقبيه
    والله يبتلى الإنسان ليرى من سيصبر الصبر الجميل الذي لا تبطر فيه ولا حنق ولا غضب من قدر الله ممن سينقلب على عقبيه ويرتد في إيمانه وييأس من رحمة الله
    كما قال تعالى فى كتابه الكريم:
    (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) سورة الحج
    ولأنه: كما جاء فى الحديث الشريف:
    عن ‏ ‏الحارث بن سويد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏رضي الله عنه ‏
    أتيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في مرضه وهو ‏ ‏ يوعك ‏ ‏ وعكا ‏ ‏ شديدا وقلت إنك ‏ ‏لتوعك ‏ ‏ وعكا ‏ ‏ شديدا قلت إن ذاك بأن لك أجرين قال أجل ‏ ‏ما من مسلم يصيبه أذى إلا ‏ ‏حات ‏ ‏الله عنه خطاياه كما ‏ ‏تحات ‏ ‏ورق الشجر ) صحيح البخارى
    وعن ‏ ‏أبي هريرة ‏
    عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ما يصيب المسلم من ‏ ‏نصب ‏ ‏ولا ‏ ‏وصب ‏ ‏ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ) صحيح البخاري
    والنصب هو: التعب والوَصَب هو المرض
    انظر ماذا قال رب العزة عن الصابرون وعن جزاءهم فى الآخرة
    )قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) سورة الزمر
    أى أن قدر الثواب لم يحدده الله تعالى بشيء معين بل أطلقه وذلك جزاء لهم على صبرهم وأيضا فى سورة البقرة
    )وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ،الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )
    إذا فالله يبتلينا بشيء من الخوف أيا كان سببه والجوع ونقص الأولاد بالحرمان منهم أو موتهم ونقص الأنفس بالابتلاء فى الجسد أو موت قريب ونقص فى الثمرات والزروع .. وبم ختم سبحانه وتعالى الآية ..
    وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون.. انظر ماذا قال الصابرون.. استرجعوا أي قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون .. فهم لم يحنقوا بل سلموا أمرهم لله وأقروا بأنهم عبيد لله يفعل بهم ما يشاء وأنه هو القادر على أن يعطينا وهو القادر على أن يحرمنا فهو يعز من يشاء ويذل من يشاء
    ولننظر لابتلاءلات سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وأذي قومه له وسيدنا أيوب وكيف صبر على الابتلاء بالمرض وسيدنا يوسف بما فعله أخوته وبما فعلته امرأة العزيز معه مما أدى لسجنه
    وانظر لصحابة الحبيب المصطفى كيف لاقوا من عذاب فى بداية الدعوة .. هؤلاء كانوا أقوياء الايمان
    ولكن هل يبتلى الإنسان بكثرة ذنوبه؟؟؟
    الذنب وبال على صاحبه ويطبع على قلبه ويجعل صدره ضيقا حرجا فلا يتحمل الابتلااءت ولا يصبر عليها كما يجر الذنب ذنبا .. لأن المؤمن حين يذنب تطبع فى قلبه نقطه سوداء وإذا زاد فى الذنب غطت على قلبه فكانت كالغشاوة والران على قلبه فلا يعود يميز الصواب من الخطأ
    عن ‏ ‏أبي هريرة‏ عن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏(إن العبد إذا أخطأ خطيئة ‏ ‏نكتت ‏ ‏في قلبه ‏ ‏نكتة ‏ ‏سوداء فإذا هو ‏ ‏نزع ‏ ‏واستغفر وتاب ‏ ‏سقل ‏ ‏قلبه وإن عاد زيد فيها حتى تعلو قلبه وهو ‏ ‏الران الذي ذكر الله ‏
    ‏كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) مسند الإمام أحمد‏
    ‏ ‏ ‏حديث حسن صحيح
    ومن رحمة الله بنا تعجيل العقوبة في الدنيا وتكفير الذنوب عننا بالابتلاءلاات
    لننظر لهذا الحديث الشريف في صحيح الترمذى
    ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال ‏
    ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى ‏ ‏يوافي ‏ ‏به يوم القيامة) ‏
    حدثنا ‏ ‏أبو اليمان الحكم بن نافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏شعيب ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏زوج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت ‏
    قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه حتى الشوكة يشاكها) ‏صحيح البخاري
    أي يكون ذلك عقوبة بسبب ما كان صدر منه من المعصية , ويكون ذلك سببا لمغفرة ذنبه، وهذا يقتضي حصول الأمرين معا : حصول الثواب , ورفع العقاب
    قال القرافي : المصائب كفارات جزما سواء اقترن بها الرضا أم لا , لكن إن اقترن بها الرضا عظم التكفير وإلا قل , كذا قال , والتحقيق أن المصيبة كفارة لذنب يوازيها , وبالرضا يؤجر على ذلك , فإن لم يكن للمصاب ذنب عوض عن ذلك من الثواب بما يوازيه .
    نجد فى الدنيا مؤمن قوى الإيمان وحياته جميلة يسيرة لديه المال والزوجة والولد .. فنراه غير مبتلى والصواب أنه مختبر بما لديه من رغد العيش.. لماذا؟؟
    لأن المال والولد والزوجة من فتنة الحياة الدنيا وربما لو اهتز إيمانه بالله واتبع هواه لضاع بسببهم فيلهث وراء المال ويلهث وراء الزوجة والولد وتلبية طلباتهم ويسلك فى ذلك سبل الحرام.. وهنا نجد معنى الصبر على الطاعة ..والصبر عن المعصية فى ظل هذه الفتن
    ونجد المؤمن قوى الإيمان مبتلى فى صحته أو ماله أو زوجه أو عياله .. هل سيصبر عليه أم لا ؟؟ هذا هو الفيصل ..
    فليسأل سائل .. لِمَ يعطى الله الكافرين الفاسقين ويمنع المؤمنين؟؟
    والجواب:
    أولا: لا يحق لنا أن نسأل الله على ما يفعل، لأنه له حكمة فهو العزيز الحكيم وربما أدرك عقلنا القاصر الحكمة وربما لا... قال فى تعالى فى كتابه العزيز:
    (لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ(22) لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ(23) سورة الأنبياء
    ثانيا: أن من غير المؤمنين أو الفاسقين .. من فتح الله لهم سبل الرزق فى الحياة الدنيا ويعيشون حياة مترفة رغدة في كل شئ.. هذا ليس لأنهم قويوا الإيمان ولكن هذا لأن الله يمتعهم قليلا في الحياة الدنيا فترة حياتهم فيها .. فكيف يخلق الله خلقا ولا يرزقهم؟؟!!.. ثم يضطرهم إلى عذاب جهنم وبئس المصير
    كما قال تعالى في سورة البقرة:
    (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ(126) البقرة
    فأوصيكم ونفسى بالصبر والاسترجاع واحتساب الأجر عند الله تعالى

  2. #2
    عضو قدير
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    البندره / السنطه / الغربيه
    المشاركات
    1,884
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2476

    افتراضي

    جزاك الله خيراً وجعله الله لك فى ميزان حسناتك
    بجد شرح وافى
    بارك الله لنا فيك
    " أشد الناس ابتلاء هم الأنبياء "


  3. #3
    عضو قدير الصورة الرمزية ميس صافيا
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    cairo :ma3adi
    المشاركات
    1,861
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2477

    افتراضي

    جزاك اللع خيرا اخى الكريم
    موضوع اكثر من رائع
    شكرا للتذكره

  4. #4
    مدير الغرفة الصوتية
    مشرف عام الوسائل والانشطة المدرسية للمعلم
    مشرف اداري الاقسام غير التعليمية
    الصورة الرمزية امل لاشين
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الشرقيه
    المشاركات
    1,926
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    2532

    افتراضي

    جزاك الله كل خير ....

    موضوع جميل جدااااا.......الف شكر عليه

  5. #5
    موجه الحاسب الآلي الصورة الرمزية س ا يوسف
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    3,680
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    4337

    افتراضي

    بارك الله فيك
    وجزاك كل خير

  6. #6
    عضو مؤثر
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    القاهرة والمنصورة
    العمر
    51
    المشاركات
    2,527
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    3118

    افتراضي

    جزاك الله عنا كل الخير

  7. #7
    عضو فضي الصورة الرمزية wala
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    الهرم
    المشاركات
    287
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    870

    افتراضي

    موضوع جميل وعندك حق فى كلامك الحكيم كله

    بس احب اضيف ان الصبر على الابتلاء نعمة فى الاخرة لمن يريد ان يدخل جنة الخلد؛ فمهما كان عذاب الدنيا لا يساوى شىء امام متاع الاخرة للصابر على البلاء
    التعديل الأخير تم بواسطة wala ; 14-07-2009 الساعة 06:41 PM

  8. #8
    معلم أول(أ) ثانوي لغة عربية
    مشرف عام ركن الخيمة
    الصورة الرمزية عماد عبد الستار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    القاهرة
    المشاركات
    565
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    معدل تقييم المستوى
    1144

    افتراضي

    وأنا لا أختلف معك يا أخت(ولاء) اللهم اجعلنا من الصابرين، جزاكي الله الخير كله

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML