الحسنة تخص والسيئة تعم
التعميم وخاصة للأمر السىء من الطباع التى غرست فى نفوس الكثيرين فقليل من يرد الحق لأصحابه
وهذا ما نتبعه نحن مع طلابنا إن أخطأ قليلون نعتنا الباقى ممن ينتمى لهم هؤلاء بالخطأ ولا نتوقع منهم الصواب أبدا ولا نقبل الحسن من السىء أو العكس

فى رأيى نحن بحاجة إلى أن نتعلم أن نعطى كل شىء حقه ومقداره وألا نطغى أى نعمم حتى لا نظلم