بعد كده رجعت البيت آه نسيت أقولكم إنى خفت أودى الولاد المدرسة من الجو وهما أصلا امبارح كانوا اجازة المهم رجعت البيت لقيتهم تعبانين وعندهم برد خدتهم للدكتور قالى برد جامد ياخدوا دوا اسبوع واشوفهم
رجعنا البيت وبدأت التليفونات تشتغل عشان اشوف الولاد أخدوا ايه فى المدرسة نقلت الدروس بالتليفون عشان نبقي متابعين وطبعا بعد كده الغدا وشغل البيت اللى مش بيخلص بجد حاسة انى زى الثور اللى مربوط فى ساقية وعمال يلف بلا نهاية