حدَّث حبان بن موسى قال: عوتب عبد الله بن المبارك فيما يفرِّق من المال في البلدان، فقال: إني لأعرف مكان قوم لهم فضل وصدق، طلبوا الحديث، فأحسنوا طلبه، والناس محتاجون إليهم، وهم بحاجة إلى أنفسهم وذراريهم، فإن تركناهم ضاع علمهم، وإن أعناهم بثوا العلم لأمة محمد –صلى الله عليه وسلم-، لا أعلم بعد النبوة أفضل من بث العلم[1].

كان العلم وما زال طريقَ معرفة الله -عز وجل- وسبيل ثبات الإيمان، وقوة اليقين؛ به جاءت النبوات، وحثت على طلبه ونشره جميع الرسالات، والإسلام -من بينها جميعاً- فاقت عنايته بالعلم وأهله كل وصف.

بمشيئة الله تعالى سنبدأ العمل بالغرفة الصوتية للموقع يوم الأربعاء 6/10/2010 وذلك لخدمة

طلاب الموقع ونرجو من جميع المعلمين بكافة التخصصات المشاركة معنا لوجه الله تعالى لننال

الثواب العظيم وهو ثواب نشر العلم ومساعدة الطلاب على النجاح والتفوق

وعلى من يرغب من المعلمين فى العمل بالغرفة الصوتية الدخول على الرابط الأتى وجزاكم الله خير الجزاء

http://www.egyedu.com/vb/showthread.php?t=36537