للصف الثالث
بالمدارس الثانوية الفنية التجارية
نظام السنوات الثلاث
الشعبة العامة
الفصل الأول
التنمية الإقتصادية والنمو الإقتصادى
مفهوم التنمية الإقتصادية:
تعمل التنمية الإقتصادية على تطوير الإقتصاد القومى حيث تدفعه إلى إقتصاد متطور يتزايد فيه معدل النمو الإقتصادى.
فالتنمية الإقتصادية هى العملية التى يقوم بها المجتمع لتحقيق الزيادة المستمرة فى نصيب الفرد من الناتج القومى الحقيقى وزيادة الإشباع المستمر كماً وكيفاً لحاجات السكان الإقتصادية والاجتماعية.
أى أن التنمية الإقتصادية عملية يستثمر فيها المجتمع مختلف موارده الطبيعية والمادية والبشرية والمالية لزيادة السلع والخدمات التى ينتجها لرفع مستوى معيشة أفراده.
ويضع بعض الإقتصاديين مقاييس للتنمية الإقتصادية وهى:
1- زيادة الأهمية النسبية للناتج القومى الصناعى إلى جملة الناتج القومى
2- التغيير فى هيكل العمالة بزيادة نسبة العاملين فى الصناعة.
3- التقدم الكيفى فى رأس المال البشرى تعليماً وتدريباً والارتفاع بمستوى الكفاءة الإنتاجية للعاملين فى مختلف القطاعات الإقتصادية.
4- زيادة المدخرات والاستثمارات وتراكم رأس المال.
5- تقدم الأساليب التكنولوجية للإنتاج وتنوع الصادرات وزيادتها.
إذن التنمية فى صورتها الحقيقية عملية تفاعل بين مجموعتين من العوامل:
عوامل خارجية:
عن ذات الفرد وتتمثل فى العناصر الإقتصادية والثقافية والاجتماعية التى تحيط به فى لحظة زمنية معينة.
عوامل داخلية:
فى ذاتية الفرد وتتمثل فى مجموعة القيم التى يحملها والتصورات الاعتقادية التى يؤمن بها.
الأسس التى تقوم عليها التنمية الإقتصادية:
إن الحضارة العربية ذات النهضة الحضارية الزاهرة لم تقم من فراغ بل قامت على أسس ودعائم قوية يمكن إجمالها فى العوامل والأسس التالية:
العلم:
والعلم مسئولية يهدف إلى بناء الحياة ، والعلم فرض على كل من يعيش داخل حدود الدولة.
العمل:
هو معيار التفاضل بين الناس.
الإدخار:
لابد أن يكون الإنفاق فى مكانه الصحيح لا إسرافا ولا تقتيراً ، و أيضا لا يكون هناك الاكتناز وذلك لتعمل الأموال وتستثمر لصالح المجتمع كله.
الملكية:
الملكية الخاصة حق لكل فرد بالمجتمع والمحافظة عليها وحمايتها واجب على الدولة .
المحافظة على الوقت:
إن المحافظة على الوقت وصيانته من الضياع يحقق التنمية الإقتصادية فى أقصر وقت.
العدالة الاجتماعية:
تعني عدالة توزيع الدخل المنتج كجزء لا يتجزأ من مضمون التنمية وعلى الدولة تحقيق عدالة في توزيع ثمار التنمية.
مفهوم النمو الإقتصادى:
النمو الإقتصادى عبارة عن معدل الزيادة فى الإنتاج أو الدخل الحقيقي في المجتمع خلال فترة زمنية معينة تقدر بسنة.
العوامل المحددة للنمو الإقتصادى:
أولاً : حجم ونوعية الموارد البشرية المتاحة فى المجتمع:
للفرد وذلك يتوقف على عنصرين:
1- معدل الزيادة فى الناتج القومى الاجمالى الحقيقى.
2- معدل الزيادة فى عدد السكان.
ومن أهم العوامل الأساسية المحددة لإنتاجية عنصر العمل:
1- الوقت المبذول فى العمل أو معدل ساعات العمل سواء فى اليوم أو الأسبوع أو الشهر.
2- عدد المتعلمين ونوعية التعليم والمستوى الصحى فى المجتمع ومستوى مهارة العمال.
3- حجم ونوعية الآلات والمعدات الحديثة المستخدمة فى الإنتاج ومدى إستخدام المجتمع للتكنولوجيا المتطورة ومدى وفرة الموارد.
4- مستوى التنظيم والتنسيق والإدارة ونوعية العلاقات الإنسانية فى عنصر العمل.
ثانيا: حجم ونوعية الموارد والثروات الطبيعية المتاحة فى المجتمع:
تعني أن المستوى المادى والتكنولوجى ومعدل النمو الإقتصادى ومستوى دخل الفرد لن يتغير بالزيادة أو الإنخفاض إذا لم يتم إستغلال تلك الموارد المتاحة.
ثالثا: حجم تراكم رؤوس الأموال:
تعني انه كلما زاد معدل التراكم الرأسمالى كلما زاد الناتج القومى الحقيقى ومن ثم زاد معدل النمو الإقتصادى.
رابعا: التخصص وتقسيم العمل والإنتاج الكبير:
خامسا: مستوى التقدم التكنولوجى والفنى:
سادسا: العوامل البيئية التى تعمل فى ظلها التنمية الإقتصادية:
- النمو الإقتصادى فى أى دولة لا يتم من فراغ ، فالنمو الإقتصادى يحتاج بالإضافة إلى ما سبق مجموعة من العوامل البيئية المشجعة بالإضافة إلي العوامل السياسية والاجتماعية والثقافية والإقتصادية
أهداف التنمية الإقتصادية:
1- زيادة الدخل القومى:
تعتبر زيادة الدخل القومى من أهم أهداف التنمية الإقتصادية سواء فى الدول المتقدمة أو الدول النامية ؛
2- رفع مستوى المعيشة:
إن تحقيق هدف زيادة الدخل القومى من خلال برامج التنمية الإقتصادية المتواصلة يؤدى إلى إرتفاع مستويات المعيشة لتحقيق متطلبات الحياة الأساسية للأفراد.
3- الحد من التفاوت فى الدخول والثروات:
4- تغيير التركيب النسبى لهيكل الإقتصاد القومى:
مفهوم التخلف الإقتصادى:
إذن التخلف الإقتصادى معناه وجود ندرة شديدة فى رؤوس الأموال فى المجتمع وتقاس ندرة رأس المال طبقاً لنسبة عرض رأس المال إلى عرض عناصر الإنتاج الأخرى وبصفة خاصة عنصر العمل .
وبصفة عامة يمكن القول أن العالم اليوم ينقسم إلى مجموعتين:
أ- مجموعة الدول المتقدمة:
وهى دول الشمال الغنى التى تتسم بإقتصاد متقدم جداً ويتمتع بمستوى عال من التكوين الرأسمالى والتكنولوجيا الحديثة والإنتاجية العالية.
ب- مجموعة الدول النامية:
وهى دول الجنوب الفقير التى يتسم إقتصادها بالتخلف والندرة الشديدة فى التكوين الرأسمالى والافتقار للتكنولوجيا المتقدمة والإنتاجية المتدنية وهى تمثل النسبة العظمى من سكان العالم اليوم.
مظاهر التخلف الإقتصادى فى الدول النامية:
تنقسم الخصائص إلى قسمين رئيسيين وهما:
أ- الخصائص غير الإقتصادية للتخلف الإقتصادى.
ب- الخصائص الإقتصادية للتخلف الإقتصادى.
أ- الخصائص غير الإقتصادية للتخلف الإقتصادى:
1- أثر الزيادة السكانية على الإقتصاديات المختلفة:
يختلف أثر الزيادة السكانية فى الدول النامية عنه فى الدول المتقدمة حيث تؤدى الزيادة السكانية بالإضافة إلى إنخفاض الإنتاجية وعدم توافر رؤوس الأموال إلى نتائج وآثار ضاره.
2- أثر تخلف الفنون الإنتاجية وإنخفاض الإنتاجية:
فالفنون الإنتاجية بالدول النامية بدائية وغير منظمة ومن الضرورى إستغلال الموارد الطبيعية والبشرية المتاحة أفضل إستغلال ممكن.
3- أثر انتشار ظاهرة الإنفاق الترفى:
يعتبر السلوك الاستهلاكى للأفراد فى الدول النامية من معوقات التنمية الإقتصادية .
4- أثر عدم إستغلال وقت الفراغ:
فيجب إستغلال الوقت فى الدراسة أو الثقافة أو زيادة الإنتاج مما يساهم فى تحقيق التنمية الإقتصادية.
ب- الخصائص الإقتصادية للتخلف الإقتصادى:
1- ندرة رؤوس الأموال وإنخفاض التراكم الرأسمالى:
والواقع أن مشكلة ندرة رؤوس الأموال فى الدول المتخلفة يمكن التغلب عليها باتخاذ سياسات مالية وتنظيمية وإدارية على مستوى الإقتصاد القومى.
2- إنتشار البطالة بأنواعها المختلفة خاصة البطالة المقنعة:
فهناك البطالة المقنعة والبطالة المزمنة والبطالة الموسمية والبطالة الفنية والبطالة الدورية أما فى الدول المتقدمة إقتصاديا فينتشر بها البطالة الفنية والبطالة الدورية.
3- التبعية الإقتصادية للخارج:
فالدول المتخلفة تصدر حوالى ثلث الصادرات الدولية من المواد الأولية .
4- تدفق رؤوس الأموال الأجنبية إلى القطاع التصديرى بها:
5- الزيادة الكبيرة فى نسبة الصادرات إلى الدخل القومى:
6-إختلال التوزيع الجغرافى للتجارة الخارجية للدول النامية:
7- فرض عقوبات إقتصادية دولية على بعض الدول:
العوامل الأساسية اللازمة للتنمية الإقتصادية:
أولا: الموارد الطبيعية:
وهى تعنى أيضاً ما فوق سطح الأرض أو فى باطنها ويمكن إستغلاله فى زيادة الناتج القومى الاجمالى.
ثانيا: الموارد البشرية:
تتمثل فى القوى العاملة فى المجتمع وتتوقف على عدد السكان وتختلف أهميتها للتنمية الإقتصادية من دولة إلى أخرى حسب المستوى التعليمى والمهارات والقدرات وليس حسب عدد سكان المجتمع.
ثالثا: السياسات والإجراءات المالية والنقدية وسياسات الاستثمار التى تتخذها الدولة:
رابعا: الموارد الرأسمالية:
تتمثل الموارد الرأسمالية فى رؤوس الأموال المحلية و الأجنبية والعدد والآلات والمعدات والأدوات اللازمة لتنفيذ عملية التنمية الإقتصادية.
والتراكم الرأسمالى يتحدد بعنصرين رئيسيين :
الأول :
الإدخار أو الفائض الإقتصادى الذى يمكن للمجتمع إقتطاعه من الدخل القومى ولاينفق على الإستهلاك.
الثانى:
هو قدرة المجتمع على إستخدام التكنولوجيا والتقنيات العلمية وأساليب الإنتاج الحديثة
خامسا: مستوى التقدم الفنى والتكنولوجى الذى وصل إليه المجتمع:
التنمية الإقتصادية وتلوث البيئة:
إن التنمية الإقتصادية غير المخططة وعديمة التواصل مع البيئة تؤدى إلى تلوث البيئة.
تختلف درجات التلوث البيئى كما يلى:
1- التلوث المعقول.
2- التلوث الخطر.
3- التلوث القاتل أو المدمر.
1- التلوث المعقول:
هو الذى لا يسبب أية مشاكل أو أخطار واضحة للأحياء على سطح الأرض.
2- التلوث الخطر:
هو المرحلة التى تتعدى فيها كمية التلوث خط الأمان وتؤثر تأثيراً كبيراً فى توازن النظام الأيكولوجى للبيئة.
3- التلوث القاتل أو المدمر:
هو أخطر أنواع التلوث حيث تتعدى فيه الملوثات الناشئة عن الأنشطة المختلفة الحد القاتل أو المدمر.
تنقسم مشكلات التلوث البيئى الناشئة عن الأنشطة المختلفة إلى أنواع رئيسية منها : تلوث الهواء، تلوث الماء، تلوث التربة، التلوث الضوضائى والتلوث الاشعاعى.
أولا- تلوث الهواء:
مصادر تلوث الهواء إما طبيعية ممثلة فى العواصف الترابية و البراكين أو نتيجة لأنشطة السوق التى تتسبب فى تغير العناصر المكونة للهواء بالنسب الطبيعية المعروفة
ثانيا- تلوث الماء:
ويقصد بالتلوث المائى إحداث تلف أو إفساد فى نوعية المياه لدرجة تصبح فيها المياه ضارة ولها أخطار جسيمة عند إستخدامها.
ومن مصادر تلوث المياه مخلفات السفن وناقلات البترول أثناء عمليات الشحن والتفريغ وتنظيف الخزانات أو فى حالة حوادث تصادم ناقلات البترول
ثالثا- تلوث التربة:
يقصد بالتربة البيئة الأرضية المحيطة بالإنسان ويحدث نتيجة لإدخال مواد غريبة بها تتسبب فى تغير خواصها .
مصادر تلوث التربة:
هناك العديد من المصادر التى تؤدى إلى تلوث التربة أهمها ما يلى:
1- التلوث الكيميائى للتربة:
تعتبر المبيدات الحشرية والأسمدة الكيميائية المصدرين الأساسيين للتلوث الكيميائى للتربة.
2- تلوث التربة بالمياه الملوثة:
إن المياه الملوثة التى تروى بها الأراضى الزراعية تتسبب فى تلوث التربة وبالتالى النبات كما أن الأمطار الحمضية المختلطة بالغازات الملوثة للهواء تسقط على التربة الزراعية وتلوثها.
3- تجريف التربة الزراعية:
يعتبر تجريف التربة الزراعية تلوثاً نتيجة لإستخدامها فى أغراض أخرى غير الزراعية كالتجريف لغرض التوسع العمرانى وبناء المساكن وإقامة المصانع .
رابعا- التلوث الاشعاعى:
يعتبر من أخطر أنواع التلوث حيث أنه لا يرى ولا يحس ولا يشم حيث يدخل جسم الإنسان دون سابق إنذار يدل على تواجده.
مصادر التلوث الاشعاعى:
1- التفجيرات الذرية:
2- المفاعلات الذرية والمعامل الحارة:
إستخدام المصادر الإشعاعية فى الأغراض الطبية:
حيث تستخدم كعلاج للأمراض الخبيثة وإختلال الغدد وأمراض الدم وكذلك فى مجال الصناعة كالتصوير الإشعاعى.
الآثار المترتبة على التلوث الإشعاعى:
1- يحطم الخلية الحية لجسم الإنسان ويسبب سرطان الدم والجلد والعظام والغدد.
2- تلوث الأسماك عن طريق التفجيرات الذرية التى تتم فى الماء وتلوثه
3- تلوث التربة بالمواد المشعة عن طريق التساقط الذرى.
4- تناول الماشية والطيور للنباتات الملوثة بالمواد المشعة.
خامسا- التلوث الضوضائى:
تعتبر الضوضاء فى عصرنا الحاضر صورة خطيرة من صور التلوث حيث أن تقدم سوق التكنولوجيا الصناعى والنمو الحضرى السريع ساعدا على زيادة حدة الضوضاء وتفاقم تلك المشكلة.
مصادر التلوث الضوضائى:
1- الأنشطة الصناعية تحتاج إلى محركات وآلات دواره ومكابس ومحركات كهربائية بما يسبب تلف آذان العاملين فيها.
2- التلوث الضوضائى الذى يصدر عن القطارات والسيارات والموتوسيكلات والشاحنات والجرارات والطائرات.
3- آلات الحفر الكهربائية المستخدمة فى عمليات البناء والتشييد وإصلاح الطرق ورصفها .
الآثار المترتبة على التلوث الضوضائى:
1- هناك آثار ضارة على صحة الإنسان مثل الصمم وخفقان القلب .
2- خفض القدرة الإنتاجية للفرد.
حماية البيئة من التلوث:
وحماية البيئة أمر يتطلب ضرورة تدخل الدولة .
.إذن حماية البيئة من التلوث يتطلب الآتى:
1- لابد من إعداد دراسات الجدوى البيئية لمشروعات التنمية الإقتصادية.
2- ضرورة الاهتمام بالحد من الأنشطة المدمرة للبيئة وخضوعها لضوابط معينة.
3- ضرورة الإستخدام الأمثل للموارد الطبيعية كالهواء والماء والتربة والعمل على تحسين نوعيتها.
4- ضرورة تدخل الدولة فى ظل ظروف التحرر الإقتصادى للتمكن من إنشاء حلقة الربط بين آليات السوق وبين ضرورة الحفاظ على البيئة من مختلف الأنشطة الإقتصادية.
5- ضرورة اللجوء للتدخل الحكومى تشريعياً وتنظيمياً.
6- ضرورة الاهتمام بالتكنولوجيا التى تخدم وفرة المعلومات وتنسيقها فى الأنظمة المناسبة والمطلوبة فى مجال حماية البيئة.
7- ضرورة إستخدام الحوافز الإقتصادية للحد من التلوث والممثلة فى فرض الضريبة على المتسببين فى التلوث.
8- ضرورة الجمع بين متطلبات التنمية الإقتصادية وحماية البيئة.
9- حصر جميع البيانات الأساسية عن الموارد الطبيعية والأحوال البيئية لحسن إدارة الموارد وعلاج أوجه الخلل البيئى.
10- الاستفادة من تجارب الدول الآخرى وتشجيع البحث العلمى ودعم شبكة المعـــلومات
وأنشطة الأعلام والثقافة البيئية لخدمة قضايا البيئة والتنمية.
11- ضرورة الاهتمام بتعديل العملية الإنتاجية
أولاً : أجب عن الأسئلة الآتية:
1- تكلم عن مفهوم التنمية الإقتصادية.
2- ما هى المقاييس التى وضعها بعض الاقتصاديين للتنمية الإقتصادية؟
3- التنمية فى صورتها الحقيقية عملية تفاعل بين مجموعتين من العوامل.(إشرح هذه العبارة)
4- أذكر الأسس التى تقوم عليها التنمية الإقتصادية.
5- تكلم عن أهداف التنمية الإقتصادية.
6- تكلم عن مفهوم النمو الإقتصادية.
7- ما هى العوامل المحددة للنمو الإقتصادية.
8- تكلم عن مفهوم التخلف الإقتصادية.
9- تنقسم الخصائص الإقتصادية للتخلف الإقتصادية إلى نوعين. (تكلم عنهما)
10- أذكر العوامل الأساسية اللازمة للتنمية الإقتصادية.
11- إن التنمية الإقتصادية غير المخططة وعديمة التواصل مع البيئة تؤدى الى تلوث البيئة (إشرح هذه العبارة)
12- هناك العديد من المصادر التى تؤدى إلى تلوث التربة. (أذكر هذه المصادر)
13- كيف يمكن حماية البيئة من التلوث.
14- تكلم عن مستقبل التنمية الإقتصادية فى مصر.
ثانياً: قارن بين كل من:
1- مفهوم التنمية الإقتصادية ومفهوم النمو الإقتصادية.
2- الخصائص غير الإقتصادية والخصائص الإقتصادية للتخلف الإقتصادية.
3- تلوث الهواء وتلوث الماء.
4- الآثار المترتبة على التلوث الإشعاعى والآثار المترتبة على التلوث الضوضائى.
ثالثا: أكمل الجمل الآتية بما يناسبها من كلمات:
1- التنمية الإقتصادية تعمل على تطوير الاقتصاد .............. حيث تدفعه إلى اقتصاد ............... يتزايد فيه معدل ............... الإقتصادى.
2- التنمية الإقتصادية هى العملية التى يقوم بها المجتمع ................. الزيادة المستمرة فى نصيب الفرد من الناتج القومى ............... وزيادة الإشباع المستمر كماً وكيفاً.
3- الأسس التى تقوم عليها التنمية الإقتصادية هى ..............، .............، ...............، ............... والعدالة الإجتماعية.
4- أهم العوامل الأساسية المحددة لإنتاجية عنصر العمل هى ..............، ..............، وحجم ونوعية الآلات والمعدات الحديثة.
5- تعتبر زيادة الدخل القومى من أهم أهداف ............. الإقتصادية سواء فى الدول .............. أم الدول ..............
6- تختلف درجات التلوث البيئى كما يلى التلوث .....، التلوث.....، التلوث.... أو المدمر.
7- يقصد بالتلوث المائى إحداث .............. أو .............. فى نوعية المياة لدرجة تصبح فيها المياه ............. ولها أخطار جسيمة عند استخدامها.
8- هناك العديد من المصادر التى تؤدى إلى تلوث التربة أهمها ما يلى: التلوث ...............، تلوث التربة ..............، تجريف التربة ..............
9- لحماية البيئة من التلوث لابد من ضرورة .............. بالحد من الأنشطة ...........
للبيئة وخضوعها لضوابط معينة.
10- تؤدى صناعات إحلال ............. والتوسع .............. إلى آثار ضارة على مستوى
............ الإنتاجية ومستوى الإدارة.
11- صناعات التصدير التى تقوم على أساس .............. والمنافسة إنما تواجه بطبيعة
الحال بعض ............... التى تواجهها صناعات إحلال الواردات.
رابعاً: اختار من المجموعة (أ) ما يناسبها من المجموعة (ب):
المجموعة (أ)
المجموعة (ب)
- من مقاييس التنمية الإقتصادية
- إضافة كميات كبيرة من الأسمدة والمبيدات الحشرية
- يرجع القصور فى خطط التنمية العربية
- تقدم الأساليب التكنولوجية للإنتاج وتنوع الصادرات وزيادتها.
- من الأسس التى تقوم عليها التنمية الإقتصادية
-عدم توفر الكفاءات والمهارات اللازمة للمساهمة فى تحقيق نهضة.
- من العوامل المحددة للنمو الإقتصادية
- الملكية الخاصة حيث أنها حق لكل فرد بالمجتمع والمحافظة عليها وحمايتها واجب على الدولة.
- من أهداف التنمية الإقتصادية
- حجم نوعية الموارد والثروات الطبيعية المتاحة فى المجتمع
- من الخصائص غير الإقتصادية للتخلف الإقتصادية
- تغيير التركيب النسبى لهيكل الاقتصاد القومى.
- من الخصائص الإقتصادية للتخلف الإقتصادية
- تخلف الفنون الإنتاجية وإنخفاض الإنتاجية.
- يتطلب حماية البيئة من التلوث
- انتشار البطالة بأنواعها المختلفة خاصة البطالة المقنعة.
- الاستخدام الامثل للموارد الطبيعية والعمل على تحسين نوعيتها.
- يعتبر أخطر أنواع التلوث حيث انه لا يرى ولا يحس ولا يشم.
خامساً: أذكر المصطلح الإقتصادى لكل من العبارات الآتية:
1- .............. هى العملية التى يقوم بها المجتمع لتحقيق الزيادة المستمرة فى نصيب الفرد
من الناتج القومى الحقيقى.
2- .............. هو عبارة عن معدل الزيادة فى الانتاج أو الدخل الحقيقى فى المجتمع خلال
فترة زمنية معينة سنة.
3- ............. وجود ندرة شديدة فى رؤوس الأموال فى المجتمع وتقاس طبقاً لنسبة عرض
رأس المال إلى عرض عناصر الإنتاج الأخرى.
4- ............. تتمثل فى الموارد التى وهبها الله لبعض الدول.
5- ............. تتمثل فى القوى العاملة فى المجتمع وتتوقف على عدد السكان وهى تختلف
أهميتها الإقتصادية من دولة لأخرى.
6- .............. تتمثل فى رؤوس الأموال بالنقد المحلى والاجنبى والعدد والآلات والمعدات
والأدوات اللازمة لتنفيذ عملية التنمية الإقتصادية.
7- .............. هو التلوث الذى لا يسبب أية مشاكل أو أخطار واضحة للأحياء على سطح الأرض.
8- ............. هو المرحلة التى تتعدى فيها كمية التلوث خط الأمان وتؤثر تاثيراً كبيراً فى
توازن النظام الايكولوجى.
9- ............ هو أخطر أنواع التلوث حيث تتعد فيه الملوثات الناشئة عن الأنشطة المختلفة
الحد القاتل أو المدمر.
سادساً: اختار الإجابة الصحيحة من بين البدائل:
من مقاييس التنمية الإقتصادية:
تقدم الأساليب التكنولوجية.
زيادة السكان لمعظم الدول.
معدل ساعات العمل.
الحد من التفاوت فى الدخول والثروات.
من الأسس التى تقوم عليها التنمية الإقتصادية:
العلم
الملكية
المحافظة على الوقت
كل ما سبق
من العوامل المحددة للنمو الإقتصادية:
حجم ونوعية الموارد البشرية
مستوىالتقدم التكنولوجى والفنى
حجم ونوعية الآلات والمعدات الحديثة
(أ،ب)
من أهداف التنمية الإقتصادية:
تغيير التركيب النسبى لهيكل الاقتصاد القومى
الدخل الحقيقى للأفراد
إنتشار ظاهرة الإنفاق الترفى
تخلف الفنون الإنتاجية وإنخفاضها
من الخصائص الإقتصادية للتخلف الإقتصادية:
انتشار البطالة بأنواعها المختلفة
الزيادة السكانية
عدم إستغلال وقت الفراغ
كل ما سبق
من العوامل الأساسية اللازمة للتنمية الإقتصادية:
الموارد الطبيعية
الموارد البشرية
الموارد الرأسمالية
كل ما سبق
تختلف درجات التلوث البيئى كما يلى:
أ- التلوث المعقول
ب- التلوث الخطر
ج- تلوث الهواء
د- (أ،ب)
2. من مصادر تلوث التربة:
أ- التلوث الكيميائى
ب- تجريف التربة الزراعية
ج- التلوث الضوضائى
د- (أ،ب)
تب
مصراوى22 مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى مصراوى22
المفضلات