وكما يقال اذا عرف السبب بطل العجب
سبحان الله أعجاز لا يضاهيه أحد من خلقه فيه.
وبالنسبه لكون الماء طاهر أم طهور فباختصار:
الماء طهور كما ذكرت الآيه ومعني الطهور أنه طاهر مطهر لغيره وباق علي طهوريته مالم يتغير أحد من صفاته ولم يخرج عن خصائصه.
فما الورد مثلا طاهر مالم ينحسه شئ ولكنه ليس طهور لان له طعم ورائحه أما الماء فلا طعم له ولا رائحه,
ولذلك لا يجوز لاحد ان يتطهر به او بماء خالطه الصابون مثلا, وانما الطهاره تحصل بالماء فقط.
والشئ بالشئ يذكر فان الارض أيضا طهور.
وجزيت خيرا أ/عزه
وزهرة المدائن
علي المجهود وجعله في ميزان حسناتكم.
وسؤالي
ماجزاء من سب أصحاب النبي عليهم رضوان الله أجمعين؟
المفضلات