mramra_ahmd
27-05-2014, 05:16 AM
فخامة السيد الدكتور / وزير التربية والتعليم تحية طيبة وبعد
مقدمه لسيادتكم معلمي إدارة الوراق التعليمية
استغاثة من أنفلونزا الفساد بإدارة الوراق التعليمية بالجيزة
أنفلونزا الفساد فيروس يصيب الضمير الإنساني فيؤدي إلى شلله ومن ثم موته , فيتحول الإنسان المصاب به إلى أداة فساد وتخريب وتعطيل في بنيان المجتمع .و سوء أداء في كل الأجهزة المصابة , والتهاب في المفاصل , ضمور في الأطراف , ضعف في الأداء الوظيفي,احتقان,صداع مزمن,عدم وضوح في الرؤية . إن فيروس أنفلونزا الفساد نموذج متطورعن أنفلونزا الطيور كونه ينتقل من شخص إلى آخر. إن فيروس الفساد لايحتاج إلى مجهربل يحتاج إلى عين مخلصة متجردةعن كل ملذات الحياة زاهدة في الدنياومناصبها الفانية.إنه فيروس مادي معنوي متحول تراه على شكل منصب لشخص لا يستحقه أو توقيع مقبوض الثمن أوعلى شكل فيلا ومزرعة لشخص كان بالأمس في غرفة مستأجرة أوعلى شكل شيك بنك في رصيدأحدهم .هذا الفيروس ضعيف أمام النظافة نظافة الأيدي ونظافة الفكر ونظافة الضمير, وإن القيم والمبادئ خط الدفاع الأول لتدميره. وهو يموت أمام أي درجة حرارة تتمثل بحب الوطن يقتله تراب الوطن إذا استطعنا أن ننغمس فيه. وأن نعشقه وأن ننبت فيه,تقتله درجة تجمًّد المصالح الشخصية والوصولية والأنانية والرشوة والمصالح المتبادلة.إن إدارة الوراق التعليمية حظيرة أنفلونزا الفساد المالي والإداري والأخلاقي المتمثل فيما يأتي:ـ
أولا:: الفساد المالي فهي تموج في برك النهب والسرقة وإهدار المال العام المتمثل في سرقت واختلاس الميزانية العامة للمدارس سرقة واختلاس فلوس المجموعات المدرسية ,المتاجرة بمشروع الذي المدرسي واختلاس وسرقة فلوسه كما حدث في مدارس كثيرة ويأتي علي رئسهم مدير مدرسة الشروق الثانوية بإدارة الوراق(الأستاذ محمد عبد الغني) فقد استغلي هذا المديرالأحداث الجارية في الوطن الحبيب واستغلي انشغال الوزارة باحداث المعلمين ,وفي غيبة الأمن وغيبة الضمير ونفذ مخططه الإجرامي الذي كان يخطط له من بداية العام الدراسي فقام من أول يوم في العام الدراسي 2013/2014بسرقة واختلاس فلوس مشروع الذي المدرسي التي قامة المدرسة بتجهيزه فباعه بأسعار باهظة لأولياء الأمور فلم يراعي ظروف الطالب الذي لم يكن يستطيع أن يدفع ثمن الذي بسبب ارتفاع الأسعار,وقد قام بفرض سطوته بالقوة علي أولياء الأمور مستغل صفته الوظيفية كمديرللمدرسة وهدد أي طالب لم يشتري الذي المدرسي بعدم دخوله المدرسة وهذا يعد استغلال للمنصب الوظيفي واستغلال السلطة الوظيفية في غير محلها .
ثانياً:: أما المجموعات المدرسة فقد فرض إتاوات علي كافة المدرسين بدفع نسب معينة وبهذا الأسلوب اجبرالمعلمين علي الضغط علي الطلاب لدخول المجموعات المدرسية لكي يستطيع المعلم دفع تلك النسب المفروضة عليه وهذا أيضا يعد استغلال للسلطة الوظيفية في غير موضعها.وقد أدي هذا الأسلوب الذي فرضه علي المعلمين إلي السخط بين أوساط المعلمين وقد ثاروا عليه وتجمهروا لطرده من المدرسة وذلك في أول يوم دراسي للفصل الدراسي الثاني بسب ما يفرضه عليهم من إتاوات وسوء استخدام لسلطته الوظيفية , وعلي اثر ذلك قام مدير إدارة الوراق التعليمية علي الفور بالاجتماع مع مديرالمدرسة ومع المعلمين لتهدئة الوضع المشتعل بينه وبين معلمين المدرسة , فلم يجدي الاجتماع بأية فأئده لان الأمور قد تأزمت أكثر من اللازم بين مديرالمدرسة وبين المعلمين ,وقد قام بفرض إتاوة علي العامل الذي يقوم بعمل الشاي بالمدرسة ليسمح له بعمل الشاي للمدرسين بالمدرسة كما فرض إتاوة علي العاملات بالمدرسة حتي يسمح لهم ببيع بعض المواد الغذائية للطلاب داخل المدرسة فلم يجد مدير الإدارة الأستاذ يوسف رياض إلا أن يرقي السيد مدير مدرسة الشروق ويمسكه منصبا مهما في إدارة المتابعة بالإدارة التعليمية بدل من تقديمه للتحقيق معه أو تقديمه للنيابة الإدارية علي تلك الجرائم التي ارتكبها ويشهد عليها كل معلمين المدرسة رجالا ونساء , ثم من هذا اليوم وهو ثاني يوم دراسي في الفصل الدراسي الثاني وظلت المدرسة بدون مدير مما ساعد علي كثرت الفساد وهروب الطلاب من المدرسة وعدم الانضباط للعملية التعليمية برمتها داخل المدرسة , وبهذا العمل الذي قام به مدير الإدارة وهو ترقية الأستاذ محمد عبد الغني لإدارة المتابعة يعد خرقا صارخا للقانون وأحكام القانون وقانون الكادر وعدم اهتمامه بالعملية التعليمية برمتها , وأيضا يعد في نفس الوقت راعيا للفاسدين الذين يعملون علي إهدارالمال العام بشتي الطرق والسبل فإدارة الوراق راعية للفساد المالي والإداري بكل أنواعه فهي تحمي مدراء المدارس في السرقة وإهدار المال العام مما يخيل لصاحب ادني عقل يفكربان هناك مصالح ومنافع شخصية مشتركة بين هؤلاء الفاسدين وبين الشئون القانونية فلم نسمع في تلك ألواقعه بان من قام بها قدم للتحقيق مما يخيل إلينا بان هناك مصالح ورشاوى تدفع للشئون القانونية ,فكيف بمدير مدرسة يرتكب كل هذه الجرائم ويرقي للمنصب اعلي بدلا من تقديمه للمحاكمة جزاء لما اقترفت يداه فان إدارة الوراق تحابي وتحمي أمثال هؤلاء بسبب المحسوبية والوساطة والرشاوي التي تقدم في صورة هدايا ,وكبش فداء إدارة الوراق هو المعلم البسيط الذي لا يملك وساطة ولا يستطيع أن يدفع الرشاوي علي صورة هدايا فهي دائما تعمل علي إهداركرامته وأهانته بكل الطرق والوسائل,ودائما تسن السكين لذبحه باقصي العقوبات والجزاءات خصما من قوت أولاده فضيعت هيبته وأهدرت كرامته عندما تنصر التلميذ الذي يعلمه القراءة والكتابة الصحيحة عليه ولم تسمع لأنينه وتوجعه وحشرجة بعض الكلمات في حلقه الذي يدافع بها عن نفسه فلم تسمع لأقواله ولم تنظرإلي حالته بل كل ما يهمها تشديد العقوبة وتغليظها حتى تستفيد من الخصم الذي يوقع عليه ظلما وزورا ,لان صندوق الجزاءات في نهاية الأمر يتم توزيعه علي كبارالظالمين بالإدارة التعليمية كما نما إلي علمنا0فاين الضوابط التي تلزم التلميذ أن يحترم الحصة ولا يضيعها في اللعب واللهو وأين الضوابط التي وضعتها الوزارة لإلزام التلميذ بعدم الهرج والمرج داخل الفصل وأثناء الشرح وكلنا نعلم حال الوطن ألان من الانفلات الأمني والبلطجة في كل شي في السلوك ,في الأخلاق ,في المعاملات , أين القانون الذي وضعته وزارة التربية والتعليم وألزمت به إدارة الوراق في تطبيقه علي التلاميذ الذين يُخرًّجون المعلم عن شعوره أثناء الحصة,أين القانون التي تطبقه علي التلميذ الذي يُـبجح في وجه معلمه حينما يسأله عنواجب المدرسة ,أو يسأله عن سؤال في أي درس سبق شرحه , أين القانون الذي تطبقه إدارة الوراق في بلطجة التلميذ وولي الأمر لأتفه الأسباب اين الضوابط والقانون الذي تُلذم التلميذ باحترام قواعد الامتحانات وعدم الغش في لجان الامتحانات ؟؟؟؟؟؟أم القانون وضع فقط لذبح المعلم فقط علي أتفه الأسباب وادعاءات كاذبة لا أساس لها من الصحة الهدف منها ثمة كراهية لأصحاب الضمائر اليقظة 0 ثالثا ::والذي يدل دلالة واضحة علي إن إدارة الوراق راعية للفساد والفاسدين والذين يختلسون ويسرقون ويهدرون المال العام واكبر دليل علي ذلك هو وجود الأستاذة ساميه مصطفي غانم مديرة للمدرسة عبد الله بن رواحة حتى الآن علما بأنها متهمة أمام النيابة الإدارية واللجان التي جاءت من الوزارة بعـدة جرائم وثبتت كل هذه الجرائم بشهادة الشهود علي حد علمنا :والجرائم هي ::1ـ متهمه هي والسكرتيره الاستاذه عزة باختلاس فلوس المجموعات المدرسية للعام الدراسي 2012/2013للفترتين المسائية والصباحية وقد ثبت هذا بشهادة الشهود ـ2ـ متهمة بالتزوير في فواتير مشتريات أدوات النظافة التي تستعملها داخل المدرسة وقد ثبت ذلك بشهادة الشهود ـ3ـ متهم بالتزوير والتلاعب في درجات امتحان الطالبات للعام الدراسي 2012/2013 وقد ثبت ذلك بشهادة الشهود ـ4ـ متهمة بالمتاجرة في الهدايا التي تبرعت بها احدي شركات النظافة والتجميل للطالبات وعرفة بعلبة الالوظ يوم انعقاد امتحان مادة الفرنساوي للصف الثالث الإعدادي لأخرالعام الدراسي 2012/2013ـ5ـ متهمة بإهدار المال العام المتمثل في الميزانية العامة للمدرسة وإهدار فلوس الأنشطة والصيانة بإقامة نافورة في مدخل المدرسة وبلغة تكاليف النافورة حسب الفواتيرالتي حررتها تسعة ألاف جنيه 9000جنيه في حين لا تتكلف سو1000 جنيه أقصي سعر لها لان الماتور الذي استخدم كان موجود من قبل بالمدرسة والرمل كانت موجود أيضا ـ6ـ متهمه بإهدارالمال العام للمدرسة حينما أرادة تقفيل شباك السلم المطل علي شارع ترعة السواحل وقد حررت فواتير التكلفة بستة ألاف جنيه 6000 جنيه في حين التكلفة لا تتعدي ألف جنيه لأنها استعملت بعض الأخشاب والمراين من أساس الدسكات المكسرة بالمدرسة فالتكلفة الحقيقية لا تتعدي ألف جنيه 1000 جنيه ـ7ـ متهمة ببيع الكتب المدرسية الجديدة للعام الدراسي 2013/2014 وحرمت منها الطالبات وقامت ببيعها بتسعة ألاف جنية 9000 ج وثبت ذلك بشهادة الشهود من معلمين المدرسة والعاملات بالمدرسة لأنهم هم الذين قاموا بتحميل عربية النقل بالكتب واقروا بذلك وقد قامت بتحريض العامل بركات بتقطيع أوراق دفتر الأمن الذي وقع فيها صاحب سيارة النقلوالمشتري للكتب في ذلك اليوم وهما ورقتي يومي 4/و5/و6 / 12/2013 حينما افتضح أمرها وقد ثبت ذلك التقطيع في الدفتر بشهادة الشهود أيضا وكل مدرسي المدرسة يشهدون علي ذلك,فكيف بمديرة ترتكب كل هذه الجرائم وتظل في منصبها مديرة للمدرسة حتي الآن,فمن المعمول به أن تعزل من منصبها لحين أنتها التحقيقات إذا كانت هناك تحقيقات جادة وهادفة,أين القانون من مرتكبي كل هذه الجرائم والاختلاسات يا اصحاب القانون 00
وتفضلوا بقبول وافر الشكر والتقدير
مقدمه لسيادتكم معلمي إدارة الوراق التعليمية المغلوبين علي أمرهم
:5::5::35::35::patch_rir::patch_rir::24::24:
مقدمه لسيادتكم معلمي إدارة الوراق التعليمية
استغاثة من أنفلونزا الفساد بإدارة الوراق التعليمية بالجيزة
أنفلونزا الفساد فيروس يصيب الضمير الإنساني فيؤدي إلى شلله ومن ثم موته , فيتحول الإنسان المصاب به إلى أداة فساد وتخريب وتعطيل في بنيان المجتمع .و سوء أداء في كل الأجهزة المصابة , والتهاب في المفاصل , ضمور في الأطراف , ضعف في الأداء الوظيفي,احتقان,صداع مزمن,عدم وضوح في الرؤية . إن فيروس أنفلونزا الفساد نموذج متطورعن أنفلونزا الطيور كونه ينتقل من شخص إلى آخر. إن فيروس الفساد لايحتاج إلى مجهربل يحتاج إلى عين مخلصة متجردةعن كل ملذات الحياة زاهدة في الدنياومناصبها الفانية.إنه فيروس مادي معنوي متحول تراه على شكل منصب لشخص لا يستحقه أو توقيع مقبوض الثمن أوعلى شكل فيلا ومزرعة لشخص كان بالأمس في غرفة مستأجرة أوعلى شكل شيك بنك في رصيدأحدهم .هذا الفيروس ضعيف أمام النظافة نظافة الأيدي ونظافة الفكر ونظافة الضمير, وإن القيم والمبادئ خط الدفاع الأول لتدميره. وهو يموت أمام أي درجة حرارة تتمثل بحب الوطن يقتله تراب الوطن إذا استطعنا أن ننغمس فيه. وأن نعشقه وأن ننبت فيه,تقتله درجة تجمًّد المصالح الشخصية والوصولية والأنانية والرشوة والمصالح المتبادلة.إن إدارة الوراق التعليمية حظيرة أنفلونزا الفساد المالي والإداري والأخلاقي المتمثل فيما يأتي:ـ
أولا:: الفساد المالي فهي تموج في برك النهب والسرقة وإهدار المال العام المتمثل في سرقت واختلاس الميزانية العامة للمدارس سرقة واختلاس فلوس المجموعات المدرسية ,المتاجرة بمشروع الذي المدرسي واختلاس وسرقة فلوسه كما حدث في مدارس كثيرة ويأتي علي رئسهم مدير مدرسة الشروق الثانوية بإدارة الوراق(الأستاذ محمد عبد الغني) فقد استغلي هذا المديرالأحداث الجارية في الوطن الحبيب واستغلي انشغال الوزارة باحداث المعلمين ,وفي غيبة الأمن وغيبة الضمير ونفذ مخططه الإجرامي الذي كان يخطط له من بداية العام الدراسي فقام من أول يوم في العام الدراسي 2013/2014بسرقة واختلاس فلوس مشروع الذي المدرسي التي قامة المدرسة بتجهيزه فباعه بأسعار باهظة لأولياء الأمور فلم يراعي ظروف الطالب الذي لم يكن يستطيع أن يدفع ثمن الذي بسبب ارتفاع الأسعار,وقد قام بفرض سطوته بالقوة علي أولياء الأمور مستغل صفته الوظيفية كمديرللمدرسة وهدد أي طالب لم يشتري الذي المدرسي بعدم دخوله المدرسة وهذا يعد استغلال للمنصب الوظيفي واستغلال السلطة الوظيفية في غير محلها .
ثانياً:: أما المجموعات المدرسة فقد فرض إتاوات علي كافة المدرسين بدفع نسب معينة وبهذا الأسلوب اجبرالمعلمين علي الضغط علي الطلاب لدخول المجموعات المدرسية لكي يستطيع المعلم دفع تلك النسب المفروضة عليه وهذا أيضا يعد استغلال للسلطة الوظيفية في غير موضعها.وقد أدي هذا الأسلوب الذي فرضه علي المعلمين إلي السخط بين أوساط المعلمين وقد ثاروا عليه وتجمهروا لطرده من المدرسة وذلك في أول يوم دراسي للفصل الدراسي الثاني بسب ما يفرضه عليهم من إتاوات وسوء استخدام لسلطته الوظيفية , وعلي اثر ذلك قام مدير إدارة الوراق التعليمية علي الفور بالاجتماع مع مديرالمدرسة ومع المعلمين لتهدئة الوضع المشتعل بينه وبين معلمين المدرسة , فلم يجدي الاجتماع بأية فأئده لان الأمور قد تأزمت أكثر من اللازم بين مديرالمدرسة وبين المعلمين ,وقد قام بفرض إتاوة علي العامل الذي يقوم بعمل الشاي بالمدرسة ليسمح له بعمل الشاي للمدرسين بالمدرسة كما فرض إتاوة علي العاملات بالمدرسة حتي يسمح لهم ببيع بعض المواد الغذائية للطلاب داخل المدرسة فلم يجد مدير الإدارة الأستاذ يوسف رياض إلا أن يرقي السيد مدير مدرسة الشروق ويمسكه منصبا مهما في إدارة المتابعة بالإدارة التعليمية بدل من تقديمه للتحقيق معه أو تقديمه للنيابة الإدارية علي تلك الجرائم التي ارتكبها ويشهد عليها كل معلمين المدرسة رجالا ونساء , ثم من هذا اليوم وهو ثاني يوم دراسي في الفصل الدراسي الثاني وظلت المدرسة بدون مدير مما ساعد علي كثرت الفساد وهروب الطلاب من المدرسة وعدم الانضباط للعملية التعليمية برمتها داخل المدرسة , وبهذا العمل الذي قام به مدير الإدارة وهو ترقية الأستاذ محمد عبد الغني لإدارة المتابعة يعد خرقا صارخا للقانون وأحكام القانون وقانون الكادر وعدم اهتمامه بالعملية التعليمية برمتها , وأيضا يعد في نفس الوقت راعيا للفاسدين الذين يعملون علي إهدارالمال العام بشتي الطرق والسبل فإدارة الوراق راعية للفساد المالي والإداري بكل أنواعه فهي تحمي مدراء المدارس في السرقة وإهدار المال العام مما يخيل لصاحب ادني عقل يفكربان هناك مصالح ومنافع شخصية مشتركة بين هؤلاء الفاسدين وبين الشئون القانونية فلم نسمع في تلك ألواقعه بان من قام بها قدم للتحقيق مما يخيل إلينا بان هناك مصالح ورشاوى تدفع للشئون القانونية ,فكيف بمدير مدرسة يرتكب كل هذه الجرائم ويرقي للمنصب اعلي بدلا من تقديمه للمحاكمة جزاء لما اقترفت يداه فان إدارة الوراق تحابي وتحمي أمثال هؤلاء بسبب المحسوبية والوساطة والرشاوي التي تقدم في صورة هدايا ,وكبش فداء إدارة الوراق هو المعلم البسيط الذي لا يملك وساطة ولا يستطيع أن يدفع الرشاوي علي صورة هدايا فهي دائما تعمل علي إهداركرامته وأهانته بكل الطرق والوسائل,ودائما تسن السكين لذبحه باقصي العقوبات والجزاءات خصما من قوت أولاده فضيعت هيبته وأهدرت كرامته عندما تنصر التلميذ الذي يعلمه القراءة والكتابة الصحيحة عليه ولم تسمع لأنينه وتوجعه وحشرجة بعض الكلمات في حلقه الذي يدافع بها عن نفسه فلم تسمع لأقواله ولم تنظرإلي حالته بل كل ما يهمها تشديد العقوبة وتغليظها حتى تستفيد من الخصم الذي يوقع عليه ظلما وزورا ,لان صندوق الجزاءات في نهاية الأمر يتم توزيعه علي كبارالظالمين بالإدارة التعليمية كما نما إلي علمنا0فاين الضوابط التي تلزم التلميذ أن يحترم الحصة ولا يضيعها في اللعب واللهو وأين الضوابط التي وضعتها الوزارة لإلزام التلميذ بعدم الهرج والمرج داخل الفصل وأثناء الشرح وكلنا نعلم حال الوطن ألان من الانفلات الأمني والبلطجة في كل شي في السلوك ,في الأخلاق ,في المعاملات , أين القانون الذي وضعته وزارة التربية والتعليم وألزمت به إدارة الوراق في تطبيقه علي التلاميذ الذين يُخرًّجون المعلم عن شعوره أثناء الحصة,أين القانون التي تطبقه علي التلميذ الذي يُـبجح في وجه معلمه حينما يسأله عنواجب المدرسة ,أو يسأله عن سؤال في أي درس سبق شرحه , أين القانون الذي تطبقه إدارة الوراق في بلطجة التلميذ وولي الأمر لأتفه الأسباب اين الضوابط والقانون الذي تُلذم التلميذ باحترام قواعد الامتحانات وعدم الغش في لجان الامتحانات ؟؟؟؟؟؟أم القانون وضع فقط لذبح المعلم فقط علي أتفه الأسباب وادعاءات كاذبة لا أساس لها من الصحة الهدف منها ثمة كراهية لأصحاب الضمائر اليقظة 0 ثالثا ::والذي يدل دلالة واضحة علي إن إدارة الوراق راعية للفساد والفاسدين والذين يختلسون ويسرقون ويهدرون المال العام واكبر دليل علي ذلك هو وجود الأستاذة ساميه مصطفي غانم مديرة للمدرسة عبد الله بن رواحة حتى الآن علما بأنها متهمة أمام النيابة الإدارية واللجان التي جاءت من الوزارة بعـدة جرائم وثبتت كل هذه الجرائم بشهادة الشهود علي حد علمنا :والجرائم هي ::1ـ متهمه هي والسكرتيره الاستاذه عزة باختلاس فلوس المجموعات المدرسية للعام الدراسي 2012/2013للفترتين المسائية والصباحية وقد ثبت هذا بشهادة الشهود ـ2ـ متهمة بالتزوير في فواتير مشتريات أدوات النظافة التي تستعملها داخل المدرسة وقد ثبت ذلك بشهادة الشهود ـ3ـ متهم بالتزوير والتلاعب في درجات امتحان الطالبات للعام الدراسي 2012/2013 وقد ثبت ذلك بشهادة الشهود ـ4ـ متهمة بالمتاجرة في الهدايا التي تبرعت بها احدي شركات النظافة والتجميل للطالبات وعرفة بعلبة الالوظ يوم انعقاد امتحان مادة الفرنساوي للصف الثالث الإعدادي لأخرالعام الدراسي 2012/2013ـ5ـ متهمة بإهدار المال العام المتمثل في الميزانية العامة للمدرسة وإهدار فلوس الأنشطة والصيانة بإقامة نافورة في مدخل المدرسة وبلغة تكاليف النافورة حسب الفواتيرالتي حررتها تسعة ألاف جنيه 9000جنيه في حين لا تتكلف سو1000 جنيه أقصي سعر لها لان الماتور الذي استخدم كان موجود من قبل بالمدرسة والرمل كانت موجود أيضا ـ6ـ متهمه بإهدارالمال العام للمدرسة حينما أرادة تقفيل شباك السلم المطل علي شارع ترعة السواحل وقد حررت فواتير التكلفة بستة ألاف جنيه 6000 جنيه في حين التكلفة لا تتعدي ألف جنيه لأنها استعملت بعض الأخشاب والمراين من أساس الدسكات المكسرة بالمدرسة فالتكلفة الحقيقية لا تتعدي ألف جنيه 1000 جنيه ـ7ـ متهمة ببيع الكتب المدرسية الجديدة للعام الدراسي 2013/2014 وحرمت منها الطالبات وقامت ببيعها بتسعة ألاف جنية 9000 ج وثبت ذلك بشهادة الشهود من معلمين المدرسة والعاملات بالمدرسة لأنهم هم الذين قاموا بتحميل عربية النقل بالكتب واقروا بذلك وقد قامت بتحريض العامل بركات بتقطيع أوراق دفتر الأمن الذي وقع فيها صاحب سيارة النقلوالمشتري للكتب في ذلك اليوم وهما ورقتي يومي 4/و5/و6 / 12/2013 حينما افتضح أمرها وقد ثبت ذلك التقطيع في الدفتر بشهادة الشهود أيضا وكل مدرسي المدرسة يشهدون علي ذلك,فكيف بمديرة ترتكب كل هذه الجرائم وتظل في منصبها مديرة للمدرسة حتي الآن,فمن المعمول به أن تعزل من منصبها لحين أنتها التحقيقات إذا كانت هناك تحقيقات جادة وهادفة,أين القانون من مرتكبي كل هذه الجرائم والاختلاسات يا اصحاب القانون 00
وتفضلوا بقبول وافر الشكر والتقدير
مقدمه لسيادتكم معلمي إدارة الوراق التعليمية المغلوبين علي أمرهم
:5::5::35::35::patch_rir::patch_rir::24::24: