مدحت صلاح (مصراوى22)
09-04-2012, 05:55 AM
حد فاكر إن مبارك هيتحاكم فى شهر يونيو الاحد 8 ابريل 2012 4:30:48 م
You can see links before reply كتب : سعد عمر :
المتابع الجيد لبرامج التوك شو ونشرات الأخبار والتلفزيونات ومواقع الإنترنت فلا يجد حديث خارج أمرين غاية فى الأهمية وهما مسألة الترشح للرئاسة وتراجع المرشحين واستبعاد البعض والأمر الثانى الجمعية التأسيسية للدستور .
هما أمرين غاية فى الأهمية بطبيعة الحال , ولكن هناك حدث اّخر لا يقل أهمية وخطورة وو محاكمة الرئيس المخلوع محمد حسنى السيد مبارك والتى تم حفظها للنطق بالحكم فى شهر يونيو القادم أى بعض أقل من شهرين فقط .
عندما أعلنت المحكمة فى جلسة يناير الأخيرة عن تحديد هذا الموعد للمطق بالحكم افترض البعض بأن هذا الموعد بالذات مقصود حتى يأتى الحكم مع إنتخابات الرئاسة ووضع الدستور الجديد ويكون الرأى العام منشغل بما فيه الكفاية فلا يعطى أى بال لتلك المحاكمة التاريخية بكل ما تحمله الكلمة من معانى .
وقال البعض وقتها أن هذا الأمر يحتمل الصواب والخطأ , ولكننا تأكدنا الاّن بما لا يعطى مجال للشك أنه أمر مقصود فنحن الاّن ندخل كل يوم فى مشكلة والأمور فى تصاعد مستمر وكل المشاكل بخصوص الترشح للرئاسة ولجنة الدستور حتى بات الأمرين حديث المدينة خلال الأسابيع الماضية وأيضا القادمة .
فالجميع تناسى المحاكمة التاريخية , ولكن على الإعلام الهادف المستنير أن يذكر دائما بها وأن يجعل المواطن والرأى العام فى كل لحظة متذكرها حتى لا تموت القضية , كما يريد الكثيرون , لأن موت هذه القضية سيكون المسمار الأخير فى نعش الثورة المصرية العظيمة
You can see links before reply كتب : سعد عمر :
المتابع الجيد لبرامج التوك شو ونشرات الأخبار والتلفزيونات ومواقع الإنترنت فلا يجد حديث خارج أمرين غاية فى الأهمية وهما مسألة الترشح للرئاسة وتراجع المرشحين واستبعاد البعض والأمر الثانى الجمعية التأسيسية للدستور .
هما أمرين غاية فى الأهمية بطبيعة الحال , ولكن هناك حدث اّخر لا يقل أهمية وخطورة وو محاكمة الرئيس المخلوع محمد حسنى السيد مبارك والتى تم حفظها للنطق بالحكم فى شهر يونيو القادم أى بعض أقل من شهرين فقط .
عندما أعلنت المحكمة فى جلسة يناير الأخيرة عن تحديد هذا الموعد للمطق بالحكم افترض البعض بأن هذا الموعد بالذات مقصود حتى يأتى الحكم مع إنتخابات الرئاسة ووضع الدستور الجديد ويكون الرأى العام منشغل بما فيه الكفاية فلا يعطى أى بال لتلك المحاكمة التاريخية بكل ما تحمله الكلمة من معانى .
وقال البعض وقتها أن هذا الأمر يحتمل الصواب والخطأ , ولكننا تأكدنا الاّن بما لا يعطى مجال للشك أنه أمر مقصود فنحن الاّن ندخل كل يوم فى مشكلة والأمور فى تصاعد مستمر وكل المشاكل بخصوص الترشح للرئاسة ولجنة الدستور حتى بات الأمرين حديث المدينة خلال الأسابيع الماضية وأيضا القادمة .
فالجميع تناسى المحاكمة التاريخية , ولكن على الإعلام الهادف المستنير أن يذكر دائما بها وأن يجعل المواطن والرأى العام فى كل لحظة متذكرها حتى لا تموت القضية , كما يريد الكثيرون , لأن موت هذه القضية سيكون المسمار الأخير فى نعش الثورة المصرية العظيمة