جهاد 2000
02-02-2012, 05:36 PM
صوت الأغلبية تحمل الألتراس والجهات الأمنية مسئولية أحداث بورسعيد
Date: 2012-02-02 17:20:04
حملت حركة "صوت الأغلبية الصامتة" الجهات الأمنية المسئولة عن تأمين لقاء الأهلي والمصري أمس، مسؤلية الأحداث التي اودت بحياة أكثر من 70 مشجعًا باستاد بورسعيد، مؤكدة أنه لم يكن هناك استعداد أمني كاف للمباراة.
كما حملت الحركة، جماهير الألتراس من الجانبين، المسئولية الأكبر، التى دأبت على الشحن الزائد والإهانات المتبادلة والتي رفعت درجات الاحتقان بين الجماهير.
وأشارت الحركة في البيان الذي أصدرته اليوم أن الفوضى الممنهجة التى تجتاح البلاد منذ عدة أيام هي أحداث مخطط لها بعناية من قبل قوى لا تريد الخير أو الاستقرار لمصر، وتعزز الفوضى تواجدها على الساحة السياسية
وأكدت أن المستفيد الوحيد لما يحدث هو من لم يجد له مكان في الحياة السياسية المصرية من خلال الطرق الديمقراطية.
وقالت "صوت الأغلبية" في بيانها : إن التحذير الذي أطلقناه من قبل عن وجود العديد من المخططات الداخلية والخارجية، وملايين الجنيهات التي تم ضخها في الشارع المصري للحرص على تهييج الأوضاع والتأكد من استمرار مظاهر التظاهر والاعتصام والمسيرات الاحتجاجية، ما هو إلا جزء من المحاولات الدءوبة التي يتبناها أعداء الوطن للانقلاب على السلطة المنتخبة وإسقاطها، والبقاء على شرعية الشارع وغوغائيته.
Date: 2012-02-02 17:20:04
حملت حركة "صوت الأغلبية الصامتة" الجهات الأمنية المسئولة عن تأمين لقاء الأهلي والمصري أمس، مسؤلية الأحداث التي اودت بحياة أكثر من 70 مشجعًا باستاد بورسعيد، مؤكدة أنه لم يكن هناك استعداد أمني كاف للمباراة.
كما حملت الحركة، جماهير الألتراس من الجانبين، المسئولية الأكبر، التى دأبت على الشحن الزائد والإهانات المتبادلة والتي رفعت درجات الاحتقان بين الجماهير.
وأشارت الحركة في البيان الذي أصدرته اليوم أن الفوضى الممنهجة التى تجتاح البلاد منذ عدة أيام هي أحداث مخطط لها بعناية من قبل قوى لا تريد الخير أو الاستقرار لمصر، وتعزز الفوضى تواجدها على الساحة السياسية
وأكدت أن المستفيد الوحيد لما يحدث هو من لم يجد له مكان في الحياة السياسية المصرية من خلال الطرق الديمقراطية.
وقالت "صوت الأغلبية" في بيانها : إن التحذير الذي أطلقناه من قبل عن وجود العديد من المخططات الداخلية والخارجية، وملايين الجنيهات التي تم ضخها في الشارع المصري للحرص على تهييج الأوضاع والتأكد من استمرار مظاهر التظاهر والاعتصام والمسيرات الاحتجاجية، ما هو إلا جزء من المحاولات الدءوبة التي يتبناها أعداء الوطن للانقلاب على السلطة المنتخبة وإسقاطها، والبقاء على شرعية الشارع وغوغائيته.