جهاد 2000
01-12-2011, 08:14 PM
لمن ستبيع مصر يا أحمد يا ماهر
"6 أبريل" تدعو للمشاركة بجمعة رفض الجنزورى وتسليم السلطة
You can see links before reply
Date: 2011-12-01 16:06:07
You can see links before reply
دعت حركة شباب 6 أبريل التى يقودها أحمد ماهر، كل قوى الشعب المصرى للانضمام إلى الثوار فى ميادين التحرير بجميع أرجاء مصر، وأمام مجلس الوزراء يوم الجمعة المقبلة 2 ديسمبر، فيما أسمته "جمعة الثورة مستمرة"، لتأكيد موقف الثوار الرافض لحكومة كمال الجنزورى، وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى غير تابعة للمجلس العسكرى وتحل محل رئيس الجمهورية حتى انتهاء انتخابات مجلس الشعب والرئاسة.
وحددت الحركة شروط هذه الحكومة، فى ألا يرتبط أى من أعضائها بأى صلة بالنظام البائد، وتضم كل التيارات السياسية والشخصيات العامة الموثوق فى قدرتها، على وضع حلول جذرية وسريعة لكل المشاكل التى عجز المجلس العسكرى وحكومة عصام شرف عن حلها، ويرأسها شخصية سياسية تتمتع بتوافق عام واستقلالية فى اتخاذ القرار، وتنتقل لها كل الصلاحيات السياسية والتنفيذية، على أن يحتفظ المجلس بالقرارات الخاصة بالأمن القومى وحماية المنشآت العامة.
ورأت الحركة أن الجنزورى، لا يصلح لحكومة الإنقاذ الوطنى رغم اعتراضها على شخصه، مرجعة موقفها إلى عدم استقلاليته الكافية لمواجهة المجلس العسكرى، وعدم تمتعه بإجماع القوى السياسية، ولأنه من أطول الوزراء خدمة فى عهد مبارك (22عاما)، ولكبر سنه هو ما يجعله غير قادر على مواصلة العمل فى ظروف شاقة ومتقلبة فى هذة المرحلة التى تحتاج إلى أكبر قدر من التركيز.
وأشارت إلى أن الثوار طرحوا الكثير من الأسماء التى خرجت من ميدان التحرير والثورة وتتمتع بالتوافق بين الثوار لتولى رئاسة حكومة الإنقاذ باعتبارها البديل الوطنى الصحيح، وهم الدكتور البرادعى والدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح وحمدين صباحى والشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل.
وقالت "إن هذا الطرح البديل، دليل على أننا قدمنا الحلول، ولكن المجلس مصر على تجاهها، ويتعمد أن يظهرنا فى صورة المختلفين والرافضين لمجرد الرفض وهذا غير صحيح"
"6 أبريل" تدعو للمشاركة بجمعة رفض الجنزورى وتسليم السلطة
You can see links before reply
Date: 2011-12-01 16:06:07
You can see links before reply
دعت حركة شباب 6 أبريل التى يقودها أحمد ماهر، كل قوى الشعب المصرى للانضمام إلى الثوار فى ميادين التحرير بجميع أرجاء مصر، وأمام مجلس الوزراء يوم الجمعة المقبلة 2 ديسمبر، فيما أسمته "جمعة الثورة مستمرة"، لتأكيد موقف الثوار الرافض لحكومة كمال الجنزورى، وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى غير تابعة للمجلس العسكرى وتحل محل رئيس الجمهورية حتى انتهاء انتخابات مجلس الشعب والرئاسة.
وحددت الحركة شروط هذه الحكومة، فى ألا يرتبط أى من أعضائها بأى صلة بالنظام البائد، وتضم كل التيارات السياسية والشخصيات العامة الموثوق فى قدرتها، على وضع حلول جذرية وسريعة لكل المشاكل التى عجز المجلس العسكرى وحكومة عصام شرف عن حلها، ويرأسها شخصية سياسية تتمتع بتوافق عام واستقلالية فى اتخاذ القرار، وتنتقل لها كل الصلاحيات السياسية والتنفيذية، على أن يحتفظ المجلس بالقرارات الخاصة بالأمن القومى وحماية المنشآت العامة.
ورأت الحركة أن الجنزورى، لا يصلح لحكومة الإنقاذ الوطنى رغم اعتراضها على شخصه، مرجعة موقفها إلى عدم استقلاليته الكافية لمواجهة المجلس العسكرى، وعدم تمتعه بإجماع القوى السياسية، ولأنه من أطول الوزراء خدمة فى عهد مبارك (22عاما)، ولكبر سنه هو ما يجعله غير قادر على مواصلة العمل فى ظروف شاقة ومتقلبة فى هذة المرحلة التى تحتاج إلى أكبر قدر من التركيز.
وأشارت إلى أن الثوار طرحوا الكثير من الأسماء التى خرجت من ميدان التحرير والثورة وتتمتع بالتوافق بين الثوار لتولى رئاسة حكومة الإنقاذ باعتبارها البديل الوطنى الصحيح، وهم الدكتور البرادعى والدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح وحمدين صباحى والشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل.
وقالت "إن هذا الطرح البديل، دليل على أننا قدمنا الحلول، ولكن المجلس مصر على تجاهها، ويتعمد أن يظهرنا فى صورة المختلفين والرافضين لمجرد الرفض وهذا غير صحيح"