سمير الجابرى
09-03-2011, 02:55 AM
الشرطة الأمريكية تزيح الستار عن فيديو يظهر انهيار برجي مركز التجارة
You can see links before reply
صورة أرشيفية لبرجي مركز التجارة لحظة هجمات سبتمبر
مع قرب حلول الذكرى العاشرة، لأخطر عملية إرهابية عرفها العالم في التاريخ الحديث، أزاحت الشرطة الأمريكية الستار عن مقطه فيديو، تم إلتقاطه من طائرة مروحية يُظهر مبنى مركز التجارة العالمي لدى تعرضه لهجمات 11 من سبتمبر في 2001.
وقد تبنى تنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن تلك الهجمات التي أطلق عليها ''غزوة منهاتن''، وأودت بحياة آلاف الأبرياء، إصابت الكثير، واتخذها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأبن زريعة لشن حربين على أفغانستان والعراق، أودت بحياة آلاف الأبرياء على مدى سنوات عديدة.
You can see links before reply (You can see links before reply)شاهد الفيديو (You can see links before reply)
احداث 11 سبتمبر
ومازال الغموض يكتنف حقيقة الهجمات، رغم اعتراف القاعدة، بانها المخطط والمنفذ لهجمات سبتمبر، وتأكد هذا في التحقيق الذي صنعه المحقق الصحفي يسري فودة بعد الذكرى الأولى لهذه الهجمات، إلا أنه لم يتم التأكد بعد من أن أحداً ما سهل الطريق أمام رجال القاعدة للقيام بهذا العمل، وضرب أمريكا في عقر دارها.
You can see links before reply
صورة أرشيفية لبرجي مركز التجارة لحظة هجمات سبتمبر
مع قرب حلول الذكرى العاشرة، لأخطر عملية إرهابية عرفها العالم في التاريخ الحديث، أزاحت الشرطة الأمريكية الستار عن مقطه فيديو، تم إلتقاطه من طائرة مروحية يُظهر مبنى مركز التجارة العالمي لدى تعرضه لهجمات 11 من سبتمبر في 2001.
وقد تبنى تنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن تلك الهجمات التي أطلق عليها ''غزوة منهاتن''، وأودت بحياة آلاف الأبرياء، إصابت الكثير، واتخذها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأبن زريعة لشن حربين على أفغانستان والعراق، أودت بحياة آلاف الأبرياء على مدى سنوات عديدة.
You can see links before reply (You can see links before reply)شاهد الفيديو (You can see links before reply)
احداث 11 سبتمبر
ومازال الغموض يكتنف حقيقة الهجمات، رغم اعتراف القاعدة، بانها المخطط والمنفذ لهجمات سبتمبر، وتأكد هذا في التحقيق الذي صنعه المحقق الصحفي يسري فودة بعد الذكرى الأولى لهذه الهجمات، إلا أنه لم يتم التأكد بعد من أن أحداً ما سهل الطريق أمام رجال القاعدة للقيام بهذا العمل، وضرب أمريكا في عقر دارها.