مصطفى محمد صابر
14-12-2010, 01:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
عودة بعدغياب طويل ولكن مع خبر جميل
علم "اليوم السابع" أن الأكاديمية المهنية للمعلمين، التابعة لوزارة التربية والتعليم، بدأت إصدار رخص "صلاحية مزاولة مهنة التدريس" ووضع أسماء المعلمين المساعدين الناجحين فى اختبار نوفمبر 2009 عليها، تمهيداً لإصدار قرار بتسليمهم الشهادات وتعيينهم على درجة "معلم".
وأوضح مصدر مسئول بـ "التعليم" أن الأكاديمية ستصدر أولاً رخصاً بإجمالى أعداد المعلمين المساعدين "الناجحين" ثم تسلِّمها لهم بمجرد صدور قرار الدكتور أحمد زكى بدر بترقيتهم من "معلم مساعد" إلى "معلم"، وأكد المصدر أن الأكاديمية ستفتح الباب أمام المعلمين لإبلاغها حال وقوع أخطاء فى بياناتهم، مضيفاً أن الرخصة تحمل اسم "المدرِّس" وليس صورة فوتوغرافية له.
ويسيطر الترقب على 43 ألف معلم مساعد خاضوا بنجاح اختبار التعيين على درجة معلم- والذى عقدته الوزارة فى نوفمبر 2009 - بسبب تأخر صدور قرار تعيينهم، وهو ما أدى لتجميد أوضاعهم الوظيفية رغم مرور عام وشهر على امتحانهم، فيما تواصل الأكاديمية المهنية للمعلمين استكمال إجراءات تعيين 20 ألف معلم مساعد آخرين لم يقدموا كامل مسوِّغات تعيينهم خاصةً شهادة الـ"آى سى دى إل".
عودة بعدغياب طويل ولكن مع خبر جميل
علم "اليوم السابع" أن الأكاديمية المهنية للمعلمين، التابعة لوزارة التربية والتعليم، بدأت إصدار رخص "صلاحية مزاولة مهنة التدريس" ووضع أسماء المعلمين المساعدين الناجحين فى اختبار نوفمبر 2009 عليها، تمهيداً لإصدار قرار بتسليمهم الشهادات وتعيينهم على درجة "معلم".
وأوضح مصدر مسئول بـ "التعليم" أن الأكاديمية ستصدر أولاً رخصاً بإجمالى أعداد المعلمين المساعدين "الناجحين" ثم تسلِّمها لهم بمجرد صدور قرار الدكتور أحمد زكى بدر بترقيتهم من "معلم مساعد" إلى "معلم"، وأكد المصدر أن الأكاديمية ستفتح الباب أمام المعلمين لإبلاغها حال وقوع أخطاء فى بياناتهم، مضيفاً أن الرخصة تحمل اسم "المدرِّس" وليس صورة فوتوغرافية له.
ويسيطر الترقب على 43 ألف معلم مساعد خاضوا بنجاح اختبار التعيين على درجة معلم- والذى عقدته الوزارة فى نوفمبر 2009 - بسبب تأخر صدور قرار تعيينهم، وهو ما أدى لتجميد أوضاعهم الوظيفية رغم مرور عام وشهر على امتحانهم، فيما تواصل الأكاديمية المهنية للمعلمين استكمال إجراءات تعيين 20 ألف معلم مساعد آخرين لم يقدموا كامل مسوِّغات تعيينهم خاصةً شهادة الـ"آى سى دى إل".