ابوأروي
23-08-2010, 06:49 PM
فضيحة الأمن المصري والأزهر في موضوع كامليا شحاته
ويستمر مسلسل وفاء قسطنطين وغيرها وفضيحة الأمن المصري في تسليم الفتيات اللواتي اعتنقن الإسلام بناء على رغبة النصارى ، وتأتي الحادثة الأخرى وهي كامليا شحاته زاخر التي أسلمت منذ عدت سنوات ولكنها لم تعلن.
نفتح هذا الملف بعدما فاض الكيل واتخذ الأمن المصري كبش الفداء في قضية كامليا شحاته زاخر زوجة كاهن دير مواس محافظة المنيا التي أسلمت وخرجت من بيتها مقتنعة تماما بالإسلام وذهبت بمحض أرادتها إلى أخينا مفتاح محمد فاضل من مركز سمالوط محافظة المنيا ، لم تذهب إلى قريته ؛ وإنما ذهبت إلى بيته في القاهرة وطلب منها الرجوع إلى زوجها ودينها وفق ما أخبره الأمن بذلك في كل الحالات التي تأتي إليه ، وأخبرها إذا كانت تريد المال يعطيها المال ؛ إذا كانت على خلاف مع زوجها يحاول الإصلاح ، لكنها أصرت على اعلان الإسلام رغبة في الدين لا رغبة في الدنيا ، ومكثت عنده بعدما أبلغه الأمن أنها إذا وصلت عنده فعليه أن يبلغهم بذلك ، ففعل ما أمروا به ، وكانت تصلي وتقيم الليل وحريصة على الدين ، فطلب منه أمن الدولة بأن يتجه بها إلى الأزهر لعمل الخطوات اللازمة من إشهار إسلامها ، وذهب بها إلى الأزهر ، وكانت المفاجأة أن الأزهر رفض إعطائها الإشهار ورفض إسلامها وردها لأهل الكفر ، وهذه رسالة إلى شيخ الأزهر الجديد وسؤال يطرح نفسه : يا شيخ الأزهر هل ترفض أن يدخل الناس في دين الله تعالى ، وتقبل أن يخرج الناس من دين الله تعالى ؟ فكل يوم يطالعنا جديد في رفض السنة ورفض القرآن ، ماذا فعل شيخ الأزهر مع نوال السعداوي التي تقول يجب أن نقول قل هي الله أحد بدلا من قل هو الله أحد .
لم نسمع نكيرا من الأزهر الذي رفض إسلام كامليا المسلمة ، لماذا لأن النصارى اعتصموا في المنيا والعباسية والإسكندرية وتظاهروا واتصالات تمت لشنودة في أمريكا الذي بدوره أبلغ الإدارة الأمريكية والتي خضعت لها الحكومة المصرية وجعل أبويحي الصرماني (مفتاح محمد فاضل) كبش فداء إرضاء للنصارى . وعند رجوعه بها فوجأ بكمين أمني بعد كبري قصر النيل وقد احاط به أكثر من عشرين عسكري وضابط ، واختطفوه خطفا وأيضا خطفوها هي بعدما أحاط بها مثل ذلك وتم تسليمها إلى الكنيسة ، ثم ذهبوا به إلى الإدارة العامة في مدينة نصر ، وبعدها لا يعرف أين مكانه
هذا مسلم قد اتبع التعليمات الأمنية وسار تبعا للأوامر ومع ذلك كانت النتيجة أن يوضع في السجن وتسلم المسلمة للنصارى يفعلوا بها ما يشاءوا حتى نشرت إحدى الصحف المصرية بأن تم نقلها من المنيا إلى معهد في القاهرة تابعا للكنيسة في عين شمس وهي مصابة بإنفصام في الشخصية ، واللبيب يفهم كيف حدث الإنفصام ، من شدة التعذيب والضرب التي يتعرض لها كل من يسلم من النصارى ويتم تسليمه عن طريق الأمن المصري وهو مسلسل لا ينتهي ما دامت الحكومة المصرية تبعا لأوامر السفارة الأمريكية في مصر ، والتي تحكم مصر حكما فعليا. أين حقوق الإنسان المصري ؟ لماذا لا تحمي الحكومة المصرية رعاياها من اضطهاد الكنيسة ؟ لماذا لا يتدخل الأمن المصري في شؤون الكنيسة وما يحدث فيها من خطط ومؤامرات ضد مصر والشعب المصري ؟ الكنيسة صارت دولة داخل الدولة ، والأمن لا يقدر إلا على المسلمين في المساجد واضطهادهم ومنع أي نشاط اجتماعي أو ديني أو ثقافي ، ويعد ذلك تجمع غير مشروع !!!!
سبحان الله التجمعات والتنظيمات في الكنسية مشروعة وفي المساجد غير مشروعة !!!
وللناس أن يتساءلوا لماذا سافر شيخ الأزهر إلى أمريكا في زيارة رسمية بعد تعيينه شيخ الأزهر بأيام ؟ هل لأجل أن يتلقى الأوامر والتعليمات ؟ أم لماذا كانت هذه الزيارة في هذا الوقت بالذات؟
هذه رسالتي إلى كل لبيب على أرض مصر إلى كل حر على أرض مصر ، إلى متى يستمر هذه المسلسل المشين ، أربعة مليون نصراني يتحكمون في رقاب أكثر من ثمانين مليون مسلم ؟!!! با للعار
أين قانون حرية العقيدة الذي رفضه النصارى ، لماذا لم تتبع الحكومة المصرية ما يتبع في الغرب من حرية العقيدة ، الإسلام ينتشر في الغرب دون أي أزعاج لأحد ، وكل واحد يختار الدين الذي يعجبه ، وليس هناك أي ضغط على أي حكومة في ذلك ، الغرب فيه الأمان عن بلاد المسلمين ؟!!!
يا للعار .
نحن نطرح قضية أبو يحيي الصرماني أمام الرأي العام بعدما خدعه الأمن المصري وجعل الدنية في دينه ، وهم يظنون أنهم يوقفوا الفتنة الطائفية !!!
يوقفوا الفتنة الطائفية بإذلال المسلمين واعتقالهم على حساب النصارى !!! لأن المسلمين هم الضعفاء في مصر ، والنصارى هم الأقوياء .
رحم الله السادات حين أراد شنودة أن تكون له سلطة في البلد فقال : أنا رئيس مسلم لدولة مسلمة.
والآن يقول : أنا رئيس عربي لدولة عربية ، حتى لا تغضب عليه النصارى !!!!
كيف تكون لنا الكلمة ، والإعلاميين والفنيين والسياسيين في مصر كل منهم يستحي أن يقول أنا مسلم ، بل يقول أنا عربي .
فليهنأ مصطفى الفقي ، هذا الذي يتلقى معونات من النصارى لأجل أن يدافع عنهم بشراسة ويرفض أن يقول أن النصارى في مصر أقلية ، ويقبل أن يكون المسلمون في فرنسا وأمريكا أقلية !!! ما هذه القسمة الضيزى ؟!!!!
إنها الجيوب حين تمتلأ ، والخوف على المنصب والمكانة من أن تذهب منه فيخضع لأوامر إسرائيل التي تأتي تبعا لأوامر ماما أمريكا !!!!
نحن لا نمانع من وجود غير مسلم في بلدنا ، وله علينا الأمان ما دام آمنا ، فلا نتعرض له في ماله ولا في عرضه ولا في نفسه ، عكس ما يصوره عملاء الغرب ، وعكس ما يصوره النصارى للغرب بأنهم مضطهدون . لا نوافق على عمل تخريبي ولا سفك للدماء ، ولكن نريد حق الإنسان في اختيار دينه ، هذه أبسط حقوقه . وإذا كانت هناك ديمقراطية كما يقولون فلماذا يميزون ؟!!
لأن مصر تحتلها أمريكا ، فهي ولاية من ولايات أمريكا وعلينا أن نرضى لهذا شئنا أم أبينا !!! وعلى كل من يقرأ مقالي هذا أن ينشره في كل موقع يدخله نصرة لأخ في الله لا ذنب له غير أن أجار مسلمة (وليست بمشركة) وأراد أن يقدم لها العون تحت سمع الأمن ولكنه خدعه فجعله كبش فداء للنصارى ونزاهة الأمن . إذا كان النصارى يستطيعوا أن يتظاهروا بالآلاف احتجاجا على امرأة تسلم والأمن والحكومة المصرية تخضع لمطالبهم ، والمسلمون لا يستطيعون أن يتظاهروا مثل ذلك ولو حتى عشرة أشخاص ، لأن المسلمون يغلب عليهم طابع الخوف الأمني والتخلي عن أخيه المسلم ما دام الأذى لم يلحقه هو ولا أحدا من أهله !!!
تخيل أخي يا من تنظر بهذا المنظور أنك أنت فماذا كنت فاعل ، تخلي أنه شقيك أو عمك أو خالك ، هل النصرة لأصحاب النسب فقط ؟ وتركنا النصرة للإسلام ؟ فكيف ينصرنا الله تعالى ؟!!!
فنقول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وطاغية يكيد للإسلام والمسلمين .
ارجو عدم حذف الموضوع
والسلام عليكم ...................
ويستمر مسلسل وفاء قسطنطين وغيرها وفضيحة الأمن المصري في تسليم الفتيات اللواتي اعتنقن الإسلام بناء على رغبة النصارى ، وتأتي الحادثة الأخرى وهي كامليا شحاته زاخر التي أسلمت منذ عدت سنوات ولكنها لم تعلن.
نفتح هذا الملف بعدما فاض الكيل واتخذ الأمن المصري كبش الفداء في قضية كامليا شحاته زاخر زوجة كاهن دير مواس محافظة المنيا التي أسلمت وخرجت من بيتها مقتنعة تماما بالإسلام وذهبت بمحض أرادتها إلى أخينا مفتاح محمد فاضل من مركز سمالوط محافظة المنيا ، لم تذهب إلى قريته ؛ وإنما ذهبت إلى بيته في القاهرة وطلب منها الرجوع إلى زوجها ودينها وفق ما أخبره الأمن بذلك في كل الحالات التي تأتي إليه ، وأخبرها إذا كانت تريد المال يعطيها المال ؛ إذا كانت على خلاف مع زوجها يحاول الإصلاح ، لكنها أصرت على اعلان الإسلام رغبة في الدين لا رغبة في الدنيا ، ومكثت عنده بعدما أبلغه الأمن أنها إذا وصلت عنده فعليه أن يبلغهم بذلك ، ففعل ما أمروا به ، وكانت تصلي وتقيم الليل وحريصة على الدين ، فطلب منه أمن الدولة بأن يتجه بها إلى الأزهر لعمل الخطوات اللازمة من إشهار إسلامها ، وذهب بها إلى الأزهر ، وكانت المفاجأة أن الأزهر رفض إعطائها الإشهار ورفض إسلامها وردها لأهل الكفر ، وهذه رسالة إلى شيخ الأزهر الجديد وسؤال يطرح نفسه : يا شيخ الأزهر هل ترفض أن يدخل الناس في دين الله تعالى ، وتقبل أن يخرج الناس من دين الله تعالى ؟ فكل يوم يطالعنا جديد في رفض السنة ورفض القرآن ، ماذا فعل شيخ الأزهر مع نوال السعداوي التي تقول يجب أن نقول قل هي الله أحد بدلا من قل هو الله أحد .
لم نسمع نكيرا من الأزهر الذي رفض إسلام كامليا المسلمة ، لماذا لأن النصارى اعتصموا في المنيا والعباسية والإسكندرية وتظاهروا واتصالات تمت لشنودة في أمريكا الذي بدوره أبلغ الإدارة الأمريكية والتي خضعت لها الحكومة المصرية وجعل أبويحي الصرماني (مفتاح محمد فاضل) كبش فداء إرضاء للنصارى . وعند رجوعه بها فوجأ بكمين أمني بعد كبري قصر النيل وقد احاط به أكثر من عشرين عسكري وضابط ، واختطفوه خطفا وأيضا خطفوها هي بعدما أحاط بها مثل ذلك وتم تسليمها إلى الكنيسة ، ثم ذهبوا به إلى الإدارة العامة في مدينة نصر ، وبعدها لا يعرف أين مكانه
هذا مسلم قد اتبع التعليمات الأمنية وسار تبعا للأوامر ومع ذلك كانت النتيجة أن يوضع في السجن وتسلم المسلمة للنصارى يفعلوا بها ما يشاءوا حتى نشرت إحدى الصحف المصرية بأن تم نقلها من المنيا إلى معهد في القاهرة تابعا للكنيسة في عين شمس وهي مصابة بإنفصام في الشخصية ، واللبيب يفهم كيف حدث الإنفصام ، من شدة التعذيب والضرب التي يتعرض لها كل من يسلم من النصارى ويتم تسليمه عن طريق الأمن المصري وهو مسلسل لا ينتهي ما دامت الحكومة المصرية تبعا لأوامر السفارة الأمريكية في مصر ، والتي تحكم مصر حكما فعليا. أين حقوق الإنسان المصري ؟ لماذا لا تحمي الحكومة المصرية رعاياها من اضطهاد الكنيسة ؟ لماذا لا يتدخل الأمن المصري في شؤون الكنيسة وما يحدث فيها من خطط ومؤامرات ضد مصر والشعب المصري ؟ الكنيسة صارت دولة داخل الدولة ، والأمن لا يقدر إلا على المسلمين في المساجد واضطهادهم ومنع أي نشاط اجتماعي أو ديني أو ثقافي ، ويعد ذلك تجمع غير مشروع !!!!
سبحان الله التجمعات والتنظيمات في الكنسية مشروعة وفي المساجد غير مشروعة !!!
وللناس أن يتساءلوا لماذا سافر شيخ الأزهر إلى أمريكا في زيارة رسمية بعد تعيينه شيخ الأزهر بأيام ؟ هل لأجل أن يتلقى الأوامر والتعليمات ؟ أم لماذا كانت هذه الزيارة في هذا الوقت بالذات؟
هذه رسالتي إلى كل لبيب على أرض مصر إلى كل حر على أرض مصر ، إلى متى يستمر هذه المسلسل المشين ، أربعة مليون نصراني يتحكمون في رقاب أكثر من ثمانين مليون مسلم ؟!!! با للعار
أين قانون حرية العقيدة الذي رفضه النصارى ، لماذا لم تتبع الحكومة المصرية ما يتبع في الغرب من حرية العقيدة ، الإسلام ينتشر في الغرب دون أي أزعاج لأحد ، وكل واحد يختار الدين الذي يعجبه ، وليس هناك أي ضغط على أي حكومة في ذلك ، الغرب فيه الأمان عن بلاد المسلمين ؟!!!
يا للعار .
نحن نطرح قضية أبو يحيي الصرماني أمام الرأي العام بعدما خدعه الأمن المصري وجعل الدنية في دينه ، وهم يظنون أنهم يوقفوا الفتنة الطائفية !!!
يوقفوا الفتنة الطائفية بإذلال المسلمين واعتقالهم على حساب النصارى !!! لأن المسلمين هم الضعفاء في مصر ، والنصارى هم الأقوياء .
رحم الله السادات حين أراد شنودة أن تكون له سلطة في البلد فقال : أنا رئيس مسلم لدولة مسلمة.
والآن يقول : أنا رئيس عربي لدولة عربية ، حتى لا تغضب عليه النصارى !!!!
كيف تكون لنا الكلمة ، والإعلاميين والفنيين والسياسيين في مصر كل منهم يستحي أن يقول أنا مسلم ، بل يقول أنا عربي .
فليهنأ مصطفى الفقي ، هذا الذي يتلقى معونات من النصارى لأجل أن يدافع عنهم بشراسة ويرفض أن يقول أن النصارى في مصر أقلية ، ويقبل أن يكون المسلمون في فرنسا وأمريكا أقلية !!! ما هذه القسمة الضيزى ؟!!!!
إنها الجيوب حين تمتلأ ، والخوف على المنصب والمكانة من أن تذهب منه فيخضع لأوامر إسرائيل التي تأتي تبعا لأوامر ماما أمريكا !!!!
نحن لا نمانع من وجود غير مسلم في بلدنا ، وله علينا الأمان ما دام آمنا ، فلا نتعرض له في ماله ولا في عرضه ولا في نفسه ، عكس ما يصوره عملاء الغرب ، وعكس ما يصوره النصارى للغرب بأنهم مضطهدون . لا نوافق على عمل تخريبي ولا سفك للدماء ، ولكن نريد حق الإنسان في اختيار دينه ، هذه أبسط حقوقه . وإذا كانت هناك ديمقراطية كما يقولون فلماذا يميزون ؟!!
لأن مصر تحتلها أمريكا ، فهي ولاية من ولايات أمريكا وعلينا أن نرضى لهذا شئنا أم أبينا !!! وعلى كل من يقرأ مقالي هذا أن ينشره في كل موقع يدخله نصرة لأخ في الله لا ذنب له غير أن أجار مسلمة (وليست بمشركة) وأراد أن يقدم لها العون تحت سمع الأمن ولكنه خدعه فجعله كبش فداء للنصارى ونزاهة الأمن . إذا كان النصارى يستطيعوا أن يتظاهروا بالآلاف احتجاجا على امرأة تسلم والأمن والحكومة المصرية تخضع لمطالبهم ، والمسلمون لا يستطيعون أن يتظاهروا مثل ذلك ولو حتى عشرة أشخاص ، لأن المسلمون يغلب عليهم طابع الخوف الأمني والتخلي عن أخيه المسلم ما دام الأذى لم يلحقه هو ولا أحدا من أهله !!!
تخيل أخي يا من تنظر بهذا المنظور أنك أنت فماذا كنت فاعل ، تخلي أنه شقيك أو عمك أو خالك ، هل النصرة لأصحاب النسب فقط ؟ وتركنا النصرة للإسلام ؟ فكيف ينصرنا الله تعالى ؟!!!
فنقول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وطاغية يكيد للإسلام والمسلمين .
ارجو عدم حذف الموضوع
والسلام عليكم ...................