سمير الجابرى
09-07-2010, 04:50 PM
تُشارك وزارة التربية والتعليم في المؤتمر العربي السابع لرعاية الموهوبين والمتفوقين في المملكة الأردنية الهاشمية ممثلة في الأستاذ عدنان محمد القاضي رئيس قسم التفوق بإدارة التربية الخاصة، ويحمل المؤتمر شِعار (أحلامنا تتحقق.. برعاية أبنائنا الموهوبين) بتنظيم منَ المجلس العربي للموهوبين والمتفوقين، وسيُقام على يومين خلال الفترة ما بين الأربعاء 28 والخميس 29 يوليو 2010، يسبقه عقد ورشات تدريبية يومي الاثنين والثلاثاء 26 - 27 يوليو 2010 وحفل افتتاح المؤتمر.وتأتي مشاركة وزارة التربية والتعليم في المؤتمر إيماناً منها بأهمية المساهمة الفاعلة في المؤتمرات والملتقيات العربية والعالمية المرتبطة برعاية الطلبة الموهوبين والمتفوقين؛ وحرصاً منها على الاستفادة من التجارب الناجحة والخِبرات المتميزة والأفكار الرائدة في حقل الموهبة والإبداع؛ ونقلاً لتجربة مملكة البحرين في مجال رعايتها الطلبة الموهوبين والمتفوقين في المدارس الحكومية ومنْ خلال مركز رعاية الطلبة الموهوبين.
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق جملة منَ الأهداف، ومنها: تبادل الخبرات والاطلاع على التجارب الميدانية في مجال رعاية الموهوبين والمتفوقين في الوطن العربي، والتعرف على أحدث المستجدات النظرية والتطبيقية في علم نفس الموهبة والإبداع، والتعرف على واقع رعاية الموهوبين والمبدعين في العالم العربي وآفاقه المستقبلية، وتوثيق الصلات العلمية والتربوية بين المهتمين من مختلف الدول العربية وتسهيل تبادل الخبرات العربية في مجال رعاية الموهوبين والمبدعين، وعرض ومناقشة أحدث الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية في مجال تعليم الموهوبين وتنمية التفكير والإبداع، وزيادة الوعي والتعريف بِحاجات الطلبة الموهوبين والمبدعين ومشكلاتِهم وأَساليب رعايتهم عن طريق البرامج التربوية ووسائل الإِعلام والاتصال المختلفة، ووضع إطار مؤسسي لربط الجمعيات والمراكز المعنية برعاية الموهوبين في الدول العربية، ومناقشة السياسات والتشريعات العربية المرتبطة بقضايا الموهبة والإبداع واقتراح أفكار إبداعية لتطويرها، وتوجيه الاهتمام الى برامج رعاية الموهوبين والمبدعين في مؤسسات التعليم العالي.
أما عن المحاور الرئيسية التي سوف يتناولها المؤتمر، فستدور حول التخطيط الاستراتيجي والمعايير العالمية لتعليم الموهوبين والمتفوقين، وإدارة مؤسسات تعليم الموهوبين والمتفوقين، وتجارب وبرامج عربية وعالمية في رعاية الموهوبين، وبحوث ودراسات علمية في مجال الموهبة والإبداع، والتشريعات القانونية والسياسات والأنظمة التربوية العربية حول رعاية الموهوبين والمبدعين، والفئات الخاصة من الموهوبين والمبدعين الذين يعانون من إعاقات أو صعوبات تعلم، والتربية الإبداعية وتعليم التفكير، وتوظيف تكنولوجيا المعلومات في تعليم الموهوبين والمبدعين، ودور رجال الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني في رعاية الموهبة والإبداع، ونظريات الذكاء الحديثة وأثرها في برامج الكشف عن الموهوبين ورعايتهم. ودور الجامعات ومراكز البحوث والمؤسسات التربوية الإقليمية في رعاية الموهوبين والمبدعين، والبرامج التربوية والإرشادية للطلبة الموهوبين، والأطفال النوابغ: مشكلاتهم وأساليب رعايتهم.
أقرأ المزيد... (You can see links before reply)
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق جملة منَ الأهداف، ومنها: تبادل الخبرات والاطلاع على التجارب الميدانية في مجال رعاية الموهوبين والمتفوقين في الوطن العربي، والتعرف على أحدث المستجدات النظرية والتطبيقية في علم نفس الموهبة والإبداع، والتعرف على واقع رعاية الموهوبين والمبدعين في العالم العربي وآفاقه المستقبلية، وتوثيق الصلات العلمية والتربوية بين المهتمين من مختلف الدول العربية وتسهيل تبادل الخبرات العربية في مجال رعاية الموهوبين والمبدعين، وعرض ومناقشة أحدث الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية في مجال تعليم الموهوبين وتنمية التفكير والإبداع، وزيادة الوعي والتعريف بِحاجات الطلبة الموهوبين والمبدعين ومشكلاتِهم وأَساليب رعايتهم عن طريق البرامج التربوية ووسائل الإِعلام والاتصال المختلفة، ووضع إطار مؤسسي لربط الجمعيات والمراكز المعنية برعاية الموهوبين في الدول العربية، ومناقشة السياسات والتشريعات العربية المرتبطة بقضايا الموهبة والإبداع واقتراح أفكار إبداعية لتطويرها، وتوجيه الاهتمام الى برامج رعاية الموهوبين والمبدعين في مؤسسات التعليم العالي.
أما عن المحاور الرئيسية التي سوف يتناولها المؤتمر، فستدور حول التخطيط الاستراتيجي والمعايير العالمية لتعليم الموهوبين والمتفوقين، وإدارة مؤسسات تعليم الموهوبين والمتفوقين، وتجارب وبرامج عربية وعالمية في رعاية الموهوبين، وبحوث ودراسات علمية في مجال الموهبة والإبداع، والتشريعات القانونية والسياسات والأنظمة التربوية العربية حول رعاية الموهوبين والمبدعين، والفئات الخاصة من الموهوبين والمبدعين الذين يعانون من إعاقات أو صعوبات تعلم، والتربية الإبداعية وتعليم التفكير، وتوظيف تكنولوجيا المعلومات في تعليم الموهوبين والمبدعين، ودور رجال الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني في رعاية الموهبة والإبداع، ونظريات الذكاء الحديثة وأثرها في برامج الكشف عن الموهوبين ورعايتهم. ودور الجامعات ومراكز البحوث والمؤسسات التربوية الإقليمية في رعاية الموهوبين والمبدعين، والبرامج التربوية والإرشادية للطلبة الموهوبين، والأطفال النوابغ: مشكلاتهم وأساليب رعايتهم.
أقرأ المزيد... (You can see links before reply)