المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جحا بين الأمس واليوم



محمود عبدالمجيد مرزبان
04-07-2010, 09:01 AM
جحا بين الأمس واليوم
You can see links before reply

أبوبكر أحمد العملة
04-07-2010, 09:54 AM
جحا

جحا وولده وحماره في مجتمع المعرفة

علا عبد الفتاح
04-07-2010, 12:21 PM
جحا بين الأمس واليوم


You can see links before reply

أيوة ...ماله؟
هل تقصد يا أستاذي أن لكل زمن جحا؟
أو أن جحا لا يموت؟
أكيد،،جحا ده متجدد ، بتجدد المآسي والآمال،
الفيلسوف الساخر، المواطن العادي " المهتم" بالوطن والمواطنين!

علا عبد الفتاح
04-07-2010, 12:29 PM
جحا

جحا وولده وحماره في مجتمع المعرفة
تعرف يا أخي ...
المشكلة في الحمار،
الناس حاسدانا عليه ، علي الفاضي،
لو كل واحد عنده حمار، كان اتلهي فيه وما بصش علي "حمار غيره"
تعالي نبيعه ونمشي علي رجلينا أحسن،
ولا أقولك،
نسيب الحمار لوحده هو اللي يختار صاحبه،
علي الله بس ما يرجعلناش تاني!

شريف
04-07-2010, 02:29 PM
جحا شخصية معروفه ومشهوره ويضرب به الأمثال كثيرا


وأما مسماره، فيُضرب به المثل فى اتخاذ
الحجج الواهية للوصول إلى الهدف المراد ولو بالباطل
You can see links before reply

عزة المصرى78
04-07-2010, 07:24 PM
جحا شخصية ذكية جدا وصاحب أساليب تربوية ليتنا نستطيع أن نطبقها أو نقم بدورنا كما قام به جحا ونعلم أبنائنا الكثير بدلا من إهمالهم

ولكن يبدو جحا اليوم أصابه داء العصر علم غزير وتطبيق قليل

همس الحنين
04-07-2010, 08:25 PM
جحا شخصيه

سخرت الواقع للوصول لاهدافه

محمود عبدالمجيد مرزبان
06-07-2010, 04:05 AM
جحا

جحا وولده وحماره في مجتمع المعرفة



جحا ...... ... مجتمع المعرفة


شكراً ..... أستاذ ابوبكر

تقبل إحترامي وتقديري لشخصكم الريم

Nafisa
06-07-2010, 04:41 AM
]جحا شخصية فكاهية حقيقية، قيل على لسانه آلاف النوادر أو الحكايات المرحة، على مر العصور. لقد نسي الناس جذوره التاريخية، ولكنهم لم ولن ينسوا أبدًا أسلوبه الضاحك وفلسفته الساخرة.
ومن اللافت للنظر، أن المأثورات لم يكن وقفًا على النقد السياسي أوالاجتماعي فحسب، بل أدى وظائف أخرى، نفسية وجمالية،

. فالنوادر ليست إلا تعبيرًا عن واقع نفسي وخارجي معًا، في بنية واحدة متعاضدة، إنها هنا تسخر،تنتقد، تنتقم، تفرج، تسِّري، فهي تنفيس وتفريغ لشحنات انفعالية سالبة. وتأتي النوادرـ في وظائفها الجمالية والإمتاعية ـ تحقيقًا للجانب الباسم في مسرح الحياة، باعتبارها رواية هزلية كبرى كما يقال، وغايتها عندئذ التسلية والإمتاع،

إماتحقيقًا لهذا الجانب الباسم من الحياة (ابتسم تبتسم لك الحياة)، وإما تسرية وترفيهًا وتفريجًا عن بعض كرب الحياة وضنك العيش (شر البلية ما يضحك). وبذلك تمنحناهذه النوادر قدرًا من "التطهير" النفسي الذي يزود المرء أو الجماعة بقوة التحمل والصبر والتفاؤل في خضم الإحباط الفردي أو الجمعي (القومي) وكأنها جرعة إنقاذية وتنشيطية غايتها " تطعيم" الناس ضد واقع محبط، وراهن جارح، وبذلك تضفي هذه النوادر على الحياة والواقع قدرًا من التجميل الخيالي والتطهير النفسي الذي يحتاجه الناس كثيرًا.

من منا لم يقرأ نوادر جحا ؟؟؟؟[/COLOR]

دعاء شديد
06-07-2010, 04:49 AM
حجا
مثله مثل كثير من شخصيات الحكايات الشعبيه
نسجت حوله القصص والنوادر
ليصبح بذلك لسان حال "العصر الذى يوجد به"
فينطقه الناس بمكنونات نفوسهم
فتاره نقد للحكام واحوال البلاد
وتاره خداع ومكر
واحيانا نقد للناس نفسهم وسلوكياتهم

فلكل زمان ... حجا

الا زماننا هذا
فهو زمان بلا حجا

خالد سعد
06-07-2010, 08:51 AM
جحا) هذا، هو أبو الغصن دُجين الفزاري الذي عاش نصف حياته في القرن الأول الهجري ونصفها الآخر في القرن الثاني، فعاصر الدولة الأموية وبقي حياً حتى خلافة المهدي، وقضى أكثر سنوات حياته التي تزيد على التسعين عاماً في الكوفة.

اختلف فيه الرواة والمؤرخون، فتصوّره البعض مجنوناً وقال البعض الآخر إنه رجل بكامل عقله ووعيه وإنه يتحامق ويدّعي الغفلة ليستطيع عرض آرائه النقدية والسخرية من الحكام بحرية تامة.

وما إن شاعت حكاياته وقصصه الطريفة حتى تهافتت عليه الشعوب، فكل شعب وكل أمة على صلة بالدولة الإسلامية صمّمت لها (جحا) خاصاً بها بتحوير الأصل العربي بما يتـلاءم

مع طبيعة تلك الأمة وظروف الحياة الاجتماعية فيها. ومع أن الأسماء تختلف وشكل الحكايات ربما يختلف أيضاً، ولكن شخصية (جحا) المغفّل الأحمق وحماره هي هي لم تتغيّر ،



بل إنك تجد الطرائف الواردة في كتاب (نوادر جحا) المذكور في فهرست ابن النديم (377هـ) هي نفسها لم يختلف فيها غير أسماء المدن والملوك وتاريخ وقوع الحكاية، فجحا العربي عاش في القرن الأول الهجري واشتهرت حكاياته في القرنين الثاني والثالث، وفي القرون التي تلت ذلك أصبح (جحا) وحكاياته الظريفة على كل لسان، وقد ألّفت مئات الحكايات المضحكة ونُسبت إليه بعد ذلك، ويبدو أن الأمم الأخرى استهوتها فكرة وجود شخصية ظريفة مضحكة في أدبها الشعبي لنقد الحكام والسخرية من الطغاة والظالمين، فنقلت فكرة (جحا العربي) إلى آدابها مباشرة، وهكذا تجد شخصية (نصر الدين خوجه) في تركيا، و(ملة نصر الدين) في إيران، و(غابروفو) جحا بلغاريا المحبوب، و(ارتين) جحا أرمينيا صاحب اللسان السليط، و(آرو) جحا يوغسلافيا المغفل. وبعودة بسيطة إلى التاريخ تكتشف أن كل هذه الشخصيات في تلك الأمم قد ولدت واشتهرت في القرون المتأخرة، وهناك شك في وجودها أصلاً، فأغلب المؤرخين يعتقدون أنها شخصيات أسطورية لا وجود لها في الواقع، وقد اشتهرت حكاياتها في القرون الستة الأخيرة، وربما أشهرها وأقدمها هو (الخوجة نصر الدين) التركي الذي عاصر تيمورلنك في القرن الرابع عشر، كما يتضح ذلك من حكاياته الطريفة مع هذا الطاغية المغولي.

محمد فؤاد محمود
06-07-2010, 05:09 PM
حجا
مثله مثل كثير من شخصيات الحكايات الشعبيه
نسجت حوله القصص والنوادر
ليصبح بذلك لسان حال "العصر الذى يوجد به"
فينطقه الناس بمكنونات نفوسهم
فتاره نقد للحكام واحوال البلاد
وتاره خداع ومكر
واحيانا نقد للناس نفسهم وسلوكياتهم

فلكل زمان ... حجا

الا زماننا هذا
فهو زمان بلا حجا




أحيانا أتمنى أن يظهر فى عصرنا هذا شخصية جحا
بمرحة وذكائه وحضوره اليقظ
يتحدث بلساننا عن أحوالنا
وينطق بم يعجز عن نطقه لساننا

شكرا لحضراتكم
على هذا الموضوع

محمود عبدالمجيد مرزبان
10-07-2010, 12:37 AM
أيوة ...ماله؟
هل تقصد يا أستاذي أن لكل زمن جحا؟
أو أن جحا لا يموت؟
أكيد،،جحا ده متجدد ، بتجدد المآسي والآمال،
الفيلسوف الساخر، المواطن العادي " المهتم" بالوطن والمواطنين!



بالفعل أستاذتنا الكاتبة الساخرة أ / علا عبدالفتاح

إن جحا اليوم ذادت همومه إلي حد أنه لم يعد يستطيع أن يسخر أو أن يعبر أو أن يكون لسان الأمة تجاه الحاكم .

لقد أصبح جحا اليوم عمله نادرة لأنه ليس لديه وقت أن يعبر فيه عن ضمير الأمة التي أصابه السلبية الرهيبة .

تقبلي إحترامنا وتقديرنا لسيادكن

نهاد فؤاد
10-07-2010, 08:39 AM
الغريبة ان حكايات جحا فى الامس كانت فكاهية وكنا عارفين ان كان وراها حكمة ومغزى كبير

النهاردة (اليوم) لو حكيت قصة عن جحا هتكون فكاهية فقط وممكن يقولك تصدق داجحا دا 0000 لو بيفهم ؟؟؟؟!!!! ازاى يعنى يشيل الحمار ويمشى هو وابنة على الارض!!!

هية دى بقى قصص جحا !!!الواحد على كدة بقى فيلسوف ؟؟؟؟؟


جحا كانت لوقت ولناس معينين والان عايزين جحا بشكل جديد عشان فية شباب كتير مشفوش حمار جحا !!!!


مع خالص شكرى وتقديرى
جزاك الله كل خير

محمود عبدالمجيد مرزبان
22-07-2010, 01:16 AM
جحا شخصية معروفه ومشهوره ويضرب به الأمثال كثيرا



وأما مسماره، فيُضرب به المثل فى اتخاذ
الحجج الواهية للوصول إلى الهدف المراد ولو بالباطل

You can see links before reply




الأستاذ الفاضل أ / شريف

تحية طيبة لشخصكم الكريم

إن شخصية جحا تجسد لسان حال الشعب في التحدث عن أحواله وعن مباديء وقيم غابت عنا والعلاقة بين الحاكم والمحكوم .

فهل يوجد بيننا جحا اليوم بسخريته من النظام والإعتراض بطريقته المعتادة ؟

شكراً اخي الكريم

محمود عبدالمجيد مرزبان
22-07-2010, 01:20 AM
جحا شخصية ذكية جدا وصاحب أساليب تربوية ليتنا نستطيع أن نطبقها أو نقم بدورنا كما قام به جحا ونعلم أبنائنا الكثير بدلا من إهمالهم




ولكن يبدو جحا اليوم أصابه داء العصر علم غزير وتطبيق قليل



بالفعل أستاذة / عزة

لقد أصاب جحا اليوم داء العصر

وليتنا نجد رجل في شجاعة جحا وفلسفته

للأمور

تقبلي إحترامي وتقديري لسيادتكن

محمود عبدالمجيد مرزبان
22-07-2010, 01:24 AM
جحا شخصيه




سخرت الواقع للوصول لاهدافه



بالفعل أستاذة/ همس الحنين

إن شخصية جحا علي مر العصور

هي شخصية ساخرة

للوصول إلي أهدافها

فهل نجده الآن ؟

تقبلي إحترامي وتقديري لسيادتكن

محمود عبدالمجيد مرزبان
22-07-2010, 01:32 AM
]جحا شخصية فكاهية حقيقية، قيل على لسانه آلاف النوادر أو الحكايات المرحة، على مر العصور. لقد نسي الناس جذوره التاريخية، ولكنهم لم ولن ينسوا أبدًا أسلوبه الضاحك وفلسفته الساخرة.
[/COLOR]

ومن اللافت للنظر، أن المأثورات لم يكن وقفًا على النقد السياسي أوالاجتماعي فحسب، بل أدى وظائف أخرى، نفسية وجمالية،


. فالنوادر ليست إلا تعبيرًا عن واقع نفسي وخارجي معًا، في بنية واحدة متعاضدة، إنها هنا تسخر،تنتقد، تنتقم، تفرج، تسِّري، فهي تنفيس وتفريغ لشحنات انفعالية سالبة. وتأتي النوادرـ في وظائفها الجمالية والإمتاعية ـ تحقيقًا للجانب الباسم في مسرح الحياة، باعتبارها رواية هزلية كبرى كما يقال، وغايتها عندئذ التسلية والإمتاع،


إماتحقيقًا لهذا الجانب الباسم من الحياة (ابتسم تبتسم لك الحياة)، وإما تسرية وترفيهًا وتفريجًا عن بعض كرب الحياة وضنك العيش (شر البلية ما يضحك). وبذلك تمنحناهذه النوادر قدرًا من "التطهير" النفسي الذي يزود المرء أو الجماعة بقوة التحمل والصبر والتفاؤل في خضم الإحباط الفردي أو الجمعي (القومي) وكأنها جرعة إنقاذية وتنشيطية غايتها " تطعيم" الناس ضد واقع محبط، وراهن جارح، وبذلك تضفي هذه النوادر على الحياة والواقع قدرًا من التجميل الخيالي والتطهير النفسي الذي يحتاجه الناس كثيرًا.



من منا لم يقرأ نوادر جحا ؟؟؟؟



الأستاذة الفضلي أ / نفيسة

تحية طيبة لشخصكن الكريم

كل ماكتبتيه سيادتكن عن واقع وشخصية جحا في تمثل ضمير الأمة ولسان حالها للتعبير عما بداخلها سواء إجتماعي سياسي ، فكاهي سلبي إيجابي .

كل هذا .. ولكن الدولة أستطاعت أن ترشي جحا فأصبح جحا هو لسان الدولة

تقبلي إحترامي وتقديري لسيادتكن

محمود عبدالمجيد مرزبان
22-07-2010, 01:37 AM
حجا

مثله مثل كثير من شخصيات الحكايات الشعبيه
نسجت حوله القصص والنوادر
ليصبح بذلك لسان حال "العصر الذى يوجد به"
فينطقه الناس بمكنونات نفوسهم
فتاره نقد للحكام واحوال البلاد
وتاره خداع ومكر
واحيانا نقد للناس نفسهم وسلوكياتهم
فلكل زمان ... حجا
الا زماننا هذا

فهو زمان بلا حجا




الأستاذة الفضلي د/ دعاء شديد

تحية طيبة لشخصكن الكريم

الا زماننا هذا


فهو زمان بلا حجا

لماذا أستاذتنا الفضلي ؟ .... لأن الدولة وظفته لديها

فأصبح جحا لسان الحكومة

تقبلي إحترامنا وتقديرنا لشخصكن الكريم

جمال سراج
22-07-2010, 12:23 PM
جحا الأمس ربما كان بسخريته التى ربما تكون مصطنعة لتكون لنا دروسا نتعلمها من حجا اليوم ..
فمن خلال الإبتسامة يمكننا أن نستنتج منهجاً حياتياً ربانياً نستطيع أن نسير عليه في حياتنا بكل ثقة , و أن نستخلص عبراً لها وقع على الآذان ولها في القلب مكان ...
ومن هذه الدروس الكثيرة
-ألا نغتربأجساد الرجال و جمالهم ومنطقهم فقد يكون الواحد منهم عاصياًً لله عزّ وجل ونكبة على أهله ولاخير فيه.. قال صلى الله عليه وسلـّم (…. ويـُقال للرجل: ما أعقله! وما أظرفه! وما أجلده! وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان )


- الفوز في هذه الحياة إنّما يأتى من التواضع لله عزّو جلّ ولخلق الله و ما ثمرة الكبر إلا زوال النعم و حلول النقم وسخط الله عزّ وجل .. فى حديث قدسى ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قصمته ولا أبالي )


- على الإنسان التفكـّر في خلق الله و إبداعه في كونه في كل زمان ومكان ومقام لا أن يكون نظره مجرد نظر جامد لا حياة فيه


دمت بخير أستاذى صاحب الفكر الكبير الراقى والسوى
الأستاذ المبدع / محمود عبد المجيد مرزبان
ودى واحترامى
You can see links before reply

عبدالله حسن رياش
22-07-2010, 08:30 PM
جحا الأمس

كان يتغابى وهو يدرك أنه ذكي ، ولكن يتغابى ليعلم غيره ، ومن حوله كانوا ينتظرون نوادره بفارغ الصبر

أما جحا اليوم

يستذكى " يمارس الذكاء " وهو يدرك أنه عبيط ويدرك أن من حوله صابرين عليه مش أكثر


وعلى رأي المثل :
ودنك منين يا جحا

محمود عبدالمجيد مرزبان
11-01-2011, 01:39 AM
الأستاذ الفاضل والأخ الكريم أ / جمال سراج

تحية طيبة لشخصكم الكريم

دائماً أستاذنا الفاضل ما تطل علينا بردودكم القوية

والبليغة

بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل

تقبل إحترامنا وتقديرنا لشخصكم الكريم