سمير الجابرى
24-06-2010, 11:07 AM
الشيخ فرحات المنجى ينضم لـ"الوفد"
You can see links before reply الشيخ فرحات خلال زيارته لحزب الوفد
وقع الداعية الإسلامى الشيخ فرحات المنجى مستشار شيخ الأزهر السابق، استمارة انضمامه إلى حزب الوفد فى حضور د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد، وذلك خلال زيارته للحزب اليوم.
وصرح الشيخ فرحات المنجى، أنه فخور بانضمامه إلى حزب الوفد العريق والعظيم الذى نرجو له كل الخير على يد د.السيد البدوى رئيس الحزب، مضيفاً: "أدعو الله أن يعين رئيس الحزب على مسئولياته وأن يكون عند حسن ظن الجميع الذين يعلقون عليه آمالاً كبيرة، خاصة أنه طوال الانتخابات ظهر للجميع بأنه رجل نزيه نجح بسمعته الطيبة، وأنا واثق أنه سيعود بحزب الوفد إلى سابق عهده".
وقال الشيخ فرحات المنجى، إن الوفد حزب الوحدة الوطنية، وقد حثنا الإسلام بكل مبادئه على أن نعامل كل ذى جار وذى قربى ولو كان على غير ديننا، حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم " لهم مالنا وعليهم ما علينا".
وأضاف: أن مُنزل الدين واحد، وهو الله فهو الذى يحاسب الإنسان على ما اعتقد إن كان اعتقاده صحيحاً أم غير صحيح، أما الإنسان فلا يلوم الإنسان على دينه أو عبادته، لأن الله لم يجعل هذا حتى لنبيه صلى الله عليه وسلم، حيث قال سبحانه "إن عليك إلا البلاغ"، كما قال سبحانه "وما أنت عليهم بمسيطر"
You can see links before reply الشيخ فرحات خلال زيارته لحزب الوفد
وقع الداعية الإسلامى الشيخ فرحات المنجى مستشار شيخ الأزهر السابق، استمارة انضمامه إلى حزب الوفد فى حضور د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد، وذلك خلال زيارته للحزب اليوم.
وصرح الشيخ فرحات المنجى، أنه فخور بانضمامه إلى حزب الوفد العريق والعظيم الذى نرجو له كل الخير على يد د.السيد البدوى رئيس الحزب، مضيفاً: "أدعو الله أن يعين رئيس الحزب على مسئولياته وأن يكون عند حسن ظن الجميع الذين يعلقون عليه آمالاً كبيرة، خاصة أنه طوال الانتخابات ظهر للجميع بأنه رجل نزيه نجح بسمعته الطيبة، وأنا واثق أنه سيعود بحزب الوفد إلى سابق عهده".
وقال الشيخ فرحات المنجى، إن الوفد حزب الوحدة الوطنية، وقد حثنا الإسلام بكل مبادئه على أن نعامل كل ذى جار وذى قربى ولو كان على غير ديننا، حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم " لهم مالنا وعليهم ما علينا".
وأضاف: أن مُنزل الدين واحد، وهو الله فهو الذى يحاسب الإنسان على ما اعتقد إن كان اعتقاده صحيحاً أم غير صحيح، أما الإنسان فلا يلوم الإنسان على دينه أو عبادته، لأن الله لم يجعل هذا حتى لنبيه صلى الله عليه وسلم، حيث قال سبحانه "إن عليك إلا البلاغ"، كما قال سبحانه "وما أنت عليهم بمسيطر"