محمد بن عباس
22-04-2009, 01:08 AM
اجتماعات منفصلة خلال يونيو المقبل
أوباما يدفع نحو دولة فلسطينية ويدعو مبارك وعباس ونتنياهو لواشنطن
You can see links before reply
You can see links before reply
You can see links before reply
You can see links before replyالرئيس الأمريكي والعاهل الأردنيYou can see links before reply
واشنطن - وكالات
دفع الرئيس الامريكي باراك أوباما رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برفق نحو قبول هدف قيام دولة فلسطينية في الوقت الذي أعلن فيه البيت الابيض الثلاثاء 21-4-2009 ان الرئيس الأمريكي سيدعو الزعماء المصري والاسرائيلي والفلسطيني كلا على حدة لاجراء محادثات في الاسابيع القادمة بشأن عملية السلام في الشرق الاوسط.
وقال المتحدث باسم أوباما روبرت جيبز ان البيت الابيض يحاول تحديد مواعيد نهائية للزيارات التي سيقوم بها الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وأضاف ان من المرجح ان تتم الزيارات قبل رحلة اوباما المقررة الى فرنسا في يونيو حزيران.
وقال جيبز في مؤتمر صحفي "سيناقش الرئيس مع كل منهم السبل التي يمكن للولايات المتحدة من خلالها تقوية علاقة المشاركة بيننا وبينهم وتعميقها وكذلك الخطوات التي ينبغي لكل الاطراف اتخاذها لاحلال السلام بين اسرائيل والفلسطينيين وبين اسرائيل والدول العربية".
ودفع باراك أوباما رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برفق نحو قبول هدف قيام دولة فلسطينية في الوقت الذي حث فيه الفلسطينيين واسرائيل على "الرجوع عن حافة الهاوية".
وأعاد اوباما تأكيده للملك عبد الله ملك الاردن خلال محادثات في البيت الابيض الثلاثاء التزامه بالحل القائم على دولتين للنزاع في الشرق الاوسط بالرغم من رفض حكومة نتنياهو اليمينية الالتزام بهدف اقامة دولة فلسطينية.
وكرر اوباما وعده "بالمشاركة العميقة" في جهود احياء عملية السلام الاسرائيلية الفلسطينية المتعثرة وتنبأ بظهور مبادرات حسن نية من الجانبين خلال الشهور المقبلة.
وقال أوباما للصحفيين عقب لقائه مع الملك عبد الله "ما يتعين علينا فعله هو الرجوع عن حافة الهاوية".
لكن سياسة اوباما تجاه الشرق الاوسط تعرضت للتعقدي بظهور ائتلاف يقوده نتنياهو الذي تفادى منذ توليه السلطة في الشهر الماضي الاعتراف بحق الفلسطينيين في دولة مستقلة كما فعل سلفه.
وحرص اوباما على ألا يجابه نتنياهو مباشرة لكنه اوضح ان حكومته تأمل ان تحصل منه باللين على القبول بمبدأ الحل القائم على دولتين الذي ظل اساسا للسياسة الامريكية منذ اعوام.
وقال اوباما بشأن الحكومة الاسرائيلية الجديدة "سيكون عليهم ان يصيغوا كما اعتقد وان يعززوا موقفهم".
وقال اوباما انه يتوقع ان يجتمع مع نتنياهو عندما يزور الولايات المتحدة ولم يعلن تاريخ محدد لهذه الزيارة رغم وجود تكهنات بانها ستتم خلال اسابيع.
وقال اوباما "انا اتفق مع القول بانه لا يمكننا التحدث الى الابد وعند مرحلة معينة لا بد من اتخاذ خطوات حتى يرى الناس ان تقدما قد حدث على الارض وهذا ما نتوقع ان يحدث خلال الشهور المقبلة"
واضاف اوباما وهو يزيد من ضغوطه على نتنياهو "انا مؤيد قوي للحل القائم على دولتين وبينت ذلك علنا بوضوح وسابينه سرا ايضا بوضوح واعتقد ان هناك الكثير من الاسرائيليين الذين يؤمنون بالحل القائم على دولتين".
وكرر اوباما وعده باعطاء السلام في الشرق الاوسط اولوية في حكومته في تباين مع سلفه جورج بوش الذي انتقد على نطاق واسع لنهجه بعدم التدخل في الصراع المستمر منذ عدة عقود.
وتعتبر عودة الولايات المتحدة للمشاركة في جهود السلام الفلسطينية الاسرائيلية المتعثرة منذ وقت طويل دفعة رئيسية لمحاولة اوباما اصلاح صورة واشنطن في العالم.
واوضح اوباما ايضا انه يؤيد المبادرة العربية لعام 2002 التي تسعى "للسلام الشامل" بين اسرائيل والدول العربية بما في ذلك الدولة الفلسطينية لتكون هذه المبادرة جزءا لا يتجزأ من جهود السلام المتجددة.
وكانت حكومات اسرائيلية متعاقبة تبدي قلقها جزئيا من المبادرة لانها غامضة فيما يتعلق بكيفية حل مشكلة اوضاع اللاجئين الفلسطينيين.
ولم يتضح بعد الى اي مدى سيكون اوباما راغبا في الضغط على نتنياهو لتقديم تنازلات.
وعلى الجانب الفلسطيني يثير الضعف السياسي للرئيس محمود عباس الذي يحكم فقط الضفة الغربية في حين تسيطر حركة حماس الاسلامية على قطاع غزة اسئلة صعبة بشأن قدرته على تنفيذ اي اتفاق.
وقال مبعوث اوباما الذي زار اسرائيل والضفة الغربية المحتلة في الاسبوع الماضي جورج ميتشل انه سيواصل بنشاط متابعة اقامة الدولة الفلسطينية.
وتعهد نتنياهو باجراء محادثات مع الفلسطينيين بشأن القضايا الاقتصادية والامنية والدبلوماسية لكنه لم يتعهد علنا بالتفاوض بشأن قيام دولة.
ورفض الزعماء الفلسطينيون اية اشارة الى "سلام اقتصادي" وقالوا ان المحادثات التي تساندها الولايات المتحدة مع اسرائيل لا يمكن ان تستأنف حتى يبدي نتنياهو التزامه بقيام الدولة.
You can see links before reply
أوباما يدفع نحو دولة فلسطينية ويدعو مبارك وعباس ونتنياهو لواشنطن
You can see links before reply
You can see links before reply
You can see links before reply
You can see links before replyالرئيس الأمريكي والعاهل الأردنيYou can see links before reply
واشنطن - وكالات
دفع الرئيس الامريكي باراك أوباما رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برفق نحو قبول هدف قيام دولة فلسطينية في الوقت الذي أعلن فيه البيت الابيض الثلاثاء 21-4-2009 ان الرئيس الأمريكي سيدعو الزعماء المصري والاسرائيلي والفلسطيني كلا على حدة لاجراء محادثات في الاسابيع القادمة بشأن عملية السلام في الشرق الاوسط.
وقال المتحدث باسم أوباما روبرت جيبز ان البيت الابيض يحاول تحديد مواعيد نهائية للزيارات التي سيقوم بها الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وأضاف ان من المرجح ان تتم الزيارات قبل رحلة اوباما المقررة الى فرنسا في يونيو حزيران.
وقال جيبز في مؤتمر صحفي "سيناقش الرئيس مع كل منهم السبل التي يمكن للولايات المتحدة من خلالها تقوية علاقة المشاركة بيننا وبينهم وتعميقها وكذلك الخطوات التي ينبغي لكل الاطراف اتخاذها لاحلال السلام بين اسرائيل والفلسطينيين وبين اسرائيل والدول العربية".
ودفع باراك أوباما رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برفق نحو قبول هدف قيام دولة فلسطينية في الوقت الذي حث فيه الفلسطينيين واسرائيل على "الرجوع عن حافة الهاوية".
وأعاد اوباما تأكيده للملك عبد الله ملك الاردن خلال محادثات في البيت الابيض الثلاثاء التزامه بالحل القائم على دولتين للنزاع في الشرق الاوسط بالرغم من رفض حكومة نتنياهو اليمينية الالتزام بهدف اقامة دولة فلسطينية.
وكرر اوباما وعده "بالمشاركة العميقة" في جهود احياء عملية السلام الاسرائيلية الفلسطينية المتعثرة وتنبأ بظهور مبادرات حسن نية من الجانبين خلال الشهور المقبلة.
وقال أوباما للصحفيين عقب لقائه مع الملك عبد الله "ما يتعين علينا فعله هو الرجوع عن حافة الهاوية".
لكن سياسة اوباما تجاه الشرق الاوسط تعرضت للتعقدي بظهور ائتلاف يقوده نتنياهو الذي تفادى منذ توليه السلطة في الشهر الماضي الاعتراف بحق الفلسطينيين في دولة مستقلة كما فعل سلفه.
وحرص اوباما على ألا يجابه نتنياهو مباشرة لكنه اوضح ان حكومته تأمل ان تحصل منه باللين على القبول بمبدأ الحل القائم على دولتين الذي ظل اساسا للسياسة الامريكية منذ اعوام.
وقال اوباما بشأن الحكومة الاسرائيلية الجديدة "سيكون عليهم ان يصيغوا كما اعتقد وان يعززوا موقفهم".
وقال اوباما انه يتوقع ان يجتمع مع نتنياهو عندما يزور الولايات المتحدة ولم يعلن تاريخ محدد لهذه الزيارة رغم وجود تكهنات بانها ستتم خلال اسابيع.
وقال اوباما "انا اتفق مع القول بانه لا يمكننا التحدث الى الابد وعند مرحلة معينة لا بد من اتخاذ خطوات حتى يرى الناس ان تقدما قد حدث على الارض وهذا ما نتوقع ان يحدث خلال الشهور المقبلة"
واضاف اوباما وهو يزيد من ضغوطه على نتنياهو "انا مؤيد قوي للحل القائم على دولتين وبينت ذلك علنا بوضوح وسابينه سرا ايضا بوضوح واعتقد ان هناك الكثير من الاسرائيليين الذين يؤمنون بالحل القائم على دولتين".
وكرر اوباما وعده باعطاء السلام في الشرق الاوسط اولوية في حكومته في تباين مع سلفه جورج بوش الذي انتقد على نطاق واسع لنهجه بعدم التدخل في الصراع المستمر منذ عدة عقود.
وتعتبر عودة الولايات المتحدة للمشاركة في جهود السلام الفلسطينية الاسرائيلية المتعثرة منذ وقت طويل دفعة رئيسية لمحاولة اوباما اصلاح صورة واشنطن في العالم.
واوضح اوباما ايضا انه يؤيد المبادرة العربية لعام 2002 التي تسعى "للسلام الشامل" بين اسرائيل والدول العربية بما في ذلك الدولة الفلسطينية لتكون هذه المبادرة جزءا لا يتجزأ من جهود السلام المتجددة.
وكانت حكومات اسرائيلية متعاقبة تبدي قلقها جزئيا من المبادرة لانها غامضة فيما يتعلق بكيفية حل مشكلة اوضاع اللاجئين الفلسطينيين.
ولم يتضح بعد الى اي مدى سيكون اوباما راغبا في الضغط على نتنياهو لتقديم تنازلات.
وعلى الجانب الفلسطيني يثير الضعف السياسي للرئيس محمود عباس الذي يحكم فقط الضفة الغربية في حين تسيطر حركة حماس الاسلامية على قطاع غزة اسئلة صعبة بشأن قدرته على تنفيذ اي اتفاق.
وقال مبعوث اوباما الذي زار اسرائيل والضفة الغربية المحتلة في الاسبوع الماضي جورج ميتشل انه سيواصل بنشاط متابعة اقامة الدولة الفلسطينية.
وتعهد نتنياهو باجراء محادثات مع الفلسطينيين بشأن القضايا الاقتصادية والامنية والدبلوماسية لكنه لم يتعهد علنا بالتفاوض بشأن قيام دولة.
ورفض الزعماء الفلسطينيون اية اشارة الى "سلام اقتصادي" وقالوا ان المحادثات التي تساندها الولايات المتحدة مع اسرائيل لا يمكن ان تستأنف حتى يبدي نتنياهو التزامه بقيام الدولة.
You can see links before reply