ياسر الدقاق
22-06-2010, 12:59 AM
You can see links before reply
إستعادة أسبانيا طعم الإنتصار بفوزها على هندوراس بهدفين دون رد في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا على ملعب إليس بارك في جوهانسبيرج ضمن المجموعة الثامنه في ختام الجولة الثانية .
عودة الماتادور الأسباني جاءت بتحقيقه لمعادلة الأداء الراقي الذي حضر به مرشحا للقب، حين فرض سيطرته المطلقة على كامل المجريات لكنه إكتفى بهدفين عبر ديفيد فيا الذي أهدر فرصة الـ"هاتريك" بعد أن أطاح بركلة جزاء.
إفتتحت أسبانيا رصيدها النقطي بأول ثلاث نقاط بعد الهزيمة المباغته أمام سويسرا في الجولة الأولى، فيما أكدت الخسارة خروج هندوراس من السباق إثر الهزيمة الثانية بعد تشيلي في الأولى.
لم يكن أحد بحاجة للشك في أن المنتخب الأسباني سينتهج الطابع الهجومي منذ البداية، حيث تأكد ذلك من خلال التعديلين اللذين أجراهما دل بوسكي باشراك توريس ونافاس في التشكيل الرئيسي بهدف توسيع رقعة اللعب.
ولم يحتج الماتادور لبدء الهجوم بعد فترة جس النبض المتعارف عليها، إذ ألغى هذا العرف التقليدي وامتد مبكرا لتهديد مرمى هندوراس.
إستعادة أسبانيا طعم الإنتصار بفوزها على هندوراس بهدفين دون رد في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا على ملعب إليس بارك في جوهانسبيرج ضمن المجموعة الثامنه في ختام الجولة الثانية .
عودة الماتادور الأسباني جاءت بتحقيقه لمعادلة الأداء الراقي الذي حضر به مرشحا للقب، حين فرض سيطرته المطلقة على كامل المجريات لكنه إكتفى بهدفين عبر ديفيد فيا الذي أهدر فرصة الـ"هاتريك" بعد أن أطاح بركلة جزاء.
إفتتحت أسبانيا رصيدها النقطي بأول ثلاث نقاط بعد الهزيمة المباغته أمام سويسرا في الجولة الأولى، فيما أكدت الخسارة خروج هندوراس من السباق إثر الهزيمة الثانية بعد تشيلي في الأولى.
لم يكن أحد بحاجة للشك في أن المنتخب الأسباني سينتهج الطابع الهجومي منذ البداية، حيث تأكد ذلك من خلال التعديلين اللذين أجراهما دل بوسكي باشراك توريس ونافاس في التشكيل الرئيسي بهدف توسيع رقعة اللعب.
ولم يحتج الماتادور لبدء الهجوم بعد فترة جس النبض المتعارف عليها، إذ ألغى هذا العرف التقليدي وامتد مبكرا لتهديد مرمى هندوراس.