مشاهدة النسخة كاملة : الاعلام.. كيف يكون صديقا للأطفال؟
عزه حسن
12-06-2010, 09:57 AM
الاعلام.. كيف يكون صديقا للأطفال؟
كيف يستطيع الاعلام أن يكون صديقا للأطفال يروج لحقوقهم ويدافع عن قضاياهم ويزودهم بالمعلومات والمهارات التي يحتاجونها ويمكنهم من التعبير عن آرائهم بحرية وينمي فيهم هويتهم العربية والثقافية ؟
للاجابة عن هذا السؤال عقد منتدي الاعلاميين التمهيدي للمؤتمر العربي الرابع رفيع المستوي لحقوق الطفل الذي نظمته جامعة الدول العربية بالتعاون مع المجلس الاعلي للطفولة بالجمهورية اللبنانية
خبر نشر فى جريدة الأهرام ، خبر جدير بالاحترام والنقاش
You can see links before reply (You can see links before reply)
جمال سراج
12-06-2010, 12:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لموضوعك الهادف كعادتك أختنا الفاضلة
وفي عصرنا هذا الذى تلاشت فيه الفواصل وتلاشت فيه الحدود الثقافية بين الدول، وفي ظل ثورة علمية تكنولوجية واسعة فإن وسائل الإعلام عليها دورًا كبيرًا في بناء الطفل ثقافيًا ودينيًا واجتماعيًا لذا يجب تحديد ما يُقدم للطفل من ثقافات عبر وسائل الإعلام المختلفة مثل التليفزيون والفضائيات والإلكترونيات المختلفة أو عبر الإنترنت
وسأكتفى وفق اطلاعى عن تحديد دور الأسرة فى هذا الشأن كما عرضها المربون المتخصصون
تاركا الفرصة لغيرى فى النقاش والحوار الهادف والممتع
إن دور الأسرة لا ينتهي عند وضع الطفل أمام الجهاز، ولا أن تنتظر من وسائل الإعلام أن تقوم بدور المربي بالنيابة عنها إن الاهتمام بالطفل قبل السادسة والحفاظ عليه من كل ما يمكن أن يكون له أثر سلبي على شخصيته يندرج تحت دور الأسرة الكبير الذي يتمثل في تفعيل الدور التربوي للأبوين، وتقنين استخدام وسائل الإعلام المختلفة داخل البيت، فلا يسمح للأطفال بالبقاء لمدة طويلة أمام هذه الوسائل دون رقيب، وتقليص الزمن بالتدريج وأن تترك الأجهزة في مكان اجتماع الأسرة بحيث لا يخلو بها الطفل في غرفته.
ويصبح من الضروري أن يشاهد الكبير مع الصغير، وأن يقرأ الوالدان مع الأبناء، ولا يترك الصغار هدفًا للتأثيرات غير المرغوبة لثقافات غريبة، عن مجتمعنا العربي المسلم ونقف نحن الكبار نشكو من الغزو الثقافي للأمة فالرقابة على ما يعرض للأطفال، والبقاء معهم أثناء العرض من أجل توجيه النقد ينمي لدى الطفل القدرة على النقد وعدم التلقي السلبي ولا ينبغي أن تغفل وسائل الترفيه الأخرى كالخروج، والنزهات، واللعب الجماعي وغيرها، فلها أثرها على عدم المتابعة، وعدم الالتصاق بهذه الوسائل الإعلامية، وتقليل حجم التأثر السلبي.
شكرا جزيلا لهذا الفكر الرائع والإهتمام الجميل
ودى واحترامى
You can see links before reply
You can see links before reply
You can see links before reply
عزه حسن
12-06-2010, 12:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لموضوعك الهادف كعادتك أختنا الفاضلة
وفي عصرنا هذا الذى تلاشت فيه الفواصل وتلاشت فيه الحدود الثقافية بين الدول، وفي ظل ثورة علمية تكنولوجية واسعة فإن وسائل الإعلام عليها دورًا كبيرًا في بناء الطفل ثقافيًا ودينيًا واجتماعيًا لذا يجب تحديد ما يُقدم للطفل من ثقافات عبر وسائل الإعلام المختلفة مثل التليفزيون والفضائيات والإلكترونيات المختلفة أو عبر الإنترنت
وسأكتفى وفق اطلاعى عن تحديد دور الأسرة فى هذا الشأن كما عرضها المربون المتخصصون
تاركا الفرصة لغيرى فى النقاش والحوار الهادف والممتع
إن دور الأسرة لا ينتهي عند وضع الطفل أمام الجهاز، ولا أن تنتظر من وسائل الإعلام أن تقوم بدور المربي بالنيابة عنها إن الاهتمام بالطفل قبل السادسة والحفاظ عليه من كل ما يمكن أن يكون له أثر سلبي على شخصيته يندرج تحت دور الأسرة الكبير الذي يتمثل في تفعيل الدور التربوي للأبوين، وتقنين استخدام وسائل الإعلام المختلفة داخل البيت، فلا يسمح للأطفال بالبقاء لمدة طويلة أمام هذه الوسائل دون رقيب، وتقليص الزمن بالتدريج وأن تترك الأجهزة في مكان اجتماع الأسرة بحيث لا يخلو بها الطفل في غرفته.
ويصبح من الضروري أن يشاهد الكبير مع الصغير، وأن يقرأ الوالدان مع الأبناء، ولا يترك الصغار هدفًا للتأثيرات غير المرغوبة لثقافات غريبة، عن مجتمعنا العربي المسلم ونقف نحن الكبار نشكو من الغزو الثقافي للأمة فالرقابة على ما يعرض للأطفال، والبقاء معهم أثناء العرض من أجل توجيه النقد ينمي لدى الطفل القدرة على النقد وعدم التلقي السلبي ولا ينبغي أن تغفل وسائل الترفيه الأخرى كالخروج، والنزهات، واللعب الجماعي وغيرها، فلها أثرها على عدم المتابعة، وعدم الالتصاق بهذه الوسائل الإعلامية، وتقليل حجم التأثر السلبي.
شكرا جزيلا لهذا الفكر الرائع والإهتمام الجميل
ودى واحترامى
You can see links before reply
You can see links before reply
You can see links before reply
الله يبارك لك أستاذنا الكريم
جمال سراج
شكرا لإيجابيتك المعهودة
لوسائل الإعلام وأحدد التلفزيون و الإنترنيت إيجابيات كما أن لهم سلبيات وتظهر الإيجابيات في:
*توافر كما هائلا من المعارف و المعلومات.
* تعدد مصادر الحصول على المعرفة.
أما السلبيات من أهمها:
* اصابة الاطفال بحالة التقمص الذاتي و الوجداني(تقليد ما يشاهدوه من صور و أفلام عنف و إجرام نتيجة مشاهدة التلفزيون و الإرتباط بشبكة الإنترنيت لساعات طويلة
,* نتائج سلبية على قيم الطفل حيث تجعلانه يتبن مفاهيم و معتقدات و أحكام مسبقة و في الغالب خاطئة
* تجعل الطفل يدخل في عزلة مع محيطه الأسري والاجتماعى
*هناك انعكاسات سلبية على صحة الطفل بسبب عدم الحركية و النشاط الجسماني اللذان يحرم منهما الطفل بسبب الساعات الطويلة التى ينفقها امامهم
*وكذلك عادة الأكل أمام شاشات التلفزيون والانترنيت مما يحدث سمنة عند أغلبية أطفالنا تكون لها عواقب وخيمة على صحة الطفل
محمد عبد المنعم زهران
12-06-2010, 04:24 PM
هناك بعض التجارب لعمل المراصد الإعلامية التى تراقب وترصد أى انتهاكات لحقوق الأطفال .. أو وخاصة فى وسائل الإعلام .. وتهتم هذه المراصد بتحليل الصورة النمطية التى تظهر فى أجهزة الإعلام عن الأطفال ، ومن ثم إفراد مجموعات متنوعة من التقارير التحليلية والإحصائية .. وتشكيل نوع من الضغط على صناع القرار لتعديل هذه الصور السلبية فى الإعلام ..
عبدالله حسن رياش
12-06-2010, 07:52 PM
You can see links before reply ag&pid=5&fid=Inbox&inline=1
You can see links before reply
You can see links before reply ag&pid=6&fid=Inbox&inline=1
مجهود رائع ... بارك الله فيك
You can see links before reply
في انتظار إبداعاتك المتميزة
You can see links before reply
معًا لنرتقي بمنتدانا الغالي
You can see links before reply
أخوكم ... عبدالله حسن رياش
You can see links before reply
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir