** موضوع يادوب في كلمتين **

[امة الرحمن]

قال : عبد الله بن وهب قاضى قضاة مصر
عزمت اذا اغتبت انسان. أن أصوم يوما.

فتعبت من كثرة الصيام.

ثم عزمت أن أتصدق بدرهم. فعز علىّ المال .

((فتركت الغيبة.))

[MohammeD el_SadaT]

قال رسول الله:
( إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار! ) صحيح مسلم (2581)



كم بهذه الألسنة عُبد غير الله تعالى وأشرك
كم بهذه الألسنة حُكم بغير حكمه سبحانه وتعالى
كم بهذه الألسنة أُحدثت بدع.. وأُدميت أفئدة.. وقُرحت أكباد
كم بهذه الألسنة أرحام تقطعت.. وأوصال تحطمت.. وقلوب تفرقت
كم بهذه الألسنة نزفت دماء.. وقُتل أبرياء.. وعُذب مظلومون
كم بها طُلّقت أمهات.. وقذفت محصنات
كم بها من أموال أُكلت.. وأعراض أُنتهكت.. ونفوس زهقت



إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوى بها سبعين خريفا في النار


تسلم إيدك يا أسماء على الموضوع الأكثر من رائع

حقاً

خير الكلام ما قل ودل

[شمس بياض]

كم بهذه الألسنة عُبد غير الله تعالى وأشرك
كم بهذه الألسنة حُكم بغير حكمه سبحانه وتعالى
كم بهذه الألسنة أُحدثت بدع.. وأُدميت أفئدة.. وقُرحت أكباد
كم بهذه الألسنة أرحام تقطعت.. وأوصال تحطمت.. وقلوب تفرقت
كم بهذه الألسنة نزفت دماء.. وقُتل أبرياء.. وعُذب مظلومون
كم بها طُلّقت أمهات.. وقذفت محصنات
كم بها من أموال أُكلت.. وأعراض أُنتهكت.. ونفوس زهقت


إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوى بها سبعين خريفا في النار


جزاكم الله خيرا

اختى

الغاليه

واخى الفارس الهمام

جعله الله فى ميزان حسناتكم

[امة الرحمن]

قال رسول الله:
( إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار! ) صحيح مسلم (2581)



كم بهذه الألسنة عُبد غير الله تعالى وأشرك
كم بهذه الألسنة حُكم بغير حكمه سبحانه وتعالى
كم بهذه الألسنة أُحدثت بدع.. وأُدميت أفئدة.. وقُرحت أكباد
كم بهذه الألسنة أرحام تقطعت.. وأوصال تحطمت.. وقلوب تفرقت
كم بهذه الألسنة نزفت دماء.. وقُتل أبرياء.. وعُذب مظلومون
كم بها طُلّقت أمهات.. وقذفت محصنات
كم بها من أموال أُكلت.. وأعراض أُنتهكت.. ونفوس زهقت



إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوى بها سبعين خريفا في النار


تسلم إيدك يا أسماء على الموضوع الأكثر من رائع

حقاً

خير الكلام ما قل ودل



يااه احنا ممكن يامحمد نبدل انت الموضوع وانا موضوعي يبقي الرد

ربنا يخليك يامحمد
وبجد شكرا للاضافتك الطيبه

شكرا ليك يامحمد ولمرورك

[امة الرحمن]

كم بهذه الألسنة عُبد غير الله تعالى وأشرك
كم بهذه الألسنة حُكم بغير حكمه سبحانه وتعالى
كم بهذه الألسنة أُحدثت بدع.. وأُدميت أفئدة.. وقُرحت أكباد
كم بهذه الألسنة أرحام تقطعت.. وأوصال تحطمت.. وقلوب تفرقت
كم بهذه الألسنة نزفت دماء.. وقُتل أبرياء.. وعُذب مظلومون
كم بها طُلّقت أمهات.. وقذفت محصنات
كم بها من أموال أُكلت.. وأعراض أُنتهكت.. ونفوس زهقت


إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوى بها سبعين خريفا في النار


جزاكم الله خيرا

اختى

الغاليه

واخى الفارس الهمام

جعله الله فى ميزان حسناتكم

جزانا واياكي استاذه شمس

امين يارب

[نعمه محمود]

ماشاء الله يا اسماء اوجزتى فاحسنتى وشكرا يا محمد على الاضافه الطيبه

ربنا يبارك فيكم كده نطمن على بكرة طول ما فيه شباب زى الورد كده

[zizo2_2]

الغيبة ذنب كبير، حذر الله تعالى منه قال الله تعالى: You can see links before reply وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ (You can see links before reply &nAya=12)You can see links before reply يعني: مثله الله بهذا المثل، لو وجدت ميتا، يعني إنسانا ميتا مسلما أو كافرا فهل تستسيغ أن تأكل لحمه وهو ميت؟!
هل يستسيغ أحد أن يأكل من جيفة، من جيفة إنسان، أو من جيفة كلب، أو من جيفة حمار أو ما أشبه ذلك؟ هكذا مثل الله، والأدلة أيضا من السنة كثيرة على هذه الآية في سورة الحجرات.
أورد ابن كثير أحاديث كثيرة تدل على تحريم الغيبة منها أنه You can see links before reply -صلى الله عليه وسلم- قالت له زوجته إحدى زوجاته: حسبك من صفية كذا وكذا تعني أنها قصيرة فقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته You can see links before reply (You can see links before reply)

ومن الذنوب التي تذهب لذة العبادة : الغيبة لأنها من كبائر الذنوب
فيجب علينا ترك الغيبة ، ويجب المداومة على الطاعة فهي من أسباب حصول الخشوع والخضوع للرب المعبود .



جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الرائع

والذي يعلمنا ان نترك صفة من الصفات السيئة بل كبيرة من الكبائر

[أشرف السيد]

قال الرسول صلى الله عليه وسلم

ان سيدنا أبو بكر أذكي من أن يعطي حسناته لاحد

لانه لو تكلم عن أحد أو اغتابه فقط اعطي حسناته لغيره

فيما معناه

[امة الرحمن]

ماشاء الله يا اسماء اوجزتى فاحسنتى وشكرا يا محمد على الاضافه الطيبه

ربنا يبارك فيكم كده نطمن على بكرة طول ما فيه شباب زى الورد كده

وكفايه والله مرور حضرتك استاذه نعمه
شكرا ليكي انت ولمرورك الطيب

[امة الرحمن]

الغيبة ذنب كبير، حذر الله تعالى منه قال الله تعالى: You can see links before reply وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ (You can see links before reply &naya=12)You can see links before reply يعني: مثله الله بهذا المثل، لو وجدت ميتا، يعني إنسانا ميتا مسلما أو كافرا فهل تستسيغ أن تأكل لحمه وهو ميت؟!
هل يستسيغ أحد أن يأكل من جيفة، من جيفة إنسان، أو من جيفة كلب، أو من جيفة حمار أو ما أشبه ذلك؟ هكذا مثل الله، والأدلة أيضا من السنة كثيرة على هذه الآية في سورة الحجرات.
أورد ابن كثير أحاديث كثيرة تدل على تحريم الغيبة منها أنه You can see links before reply -صلى الله عليه وسلم- قالت له زوجته إحدى زوجاته: حسبك من صفية كذا وكذا تعني أنها قصيرة فقال: لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته You can see links before reply (You can see links before reply)

ومن الذنوب التي تذهب لذة العبادة : الغيبة لأنها من كبائر الذنوب
فيجب علينا ترك الغيبة ، ويجب المداومة على الطاعة فهي من أسباب حصول الخشوع والخضوع للرب المعبود .



جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الرائع

والذي يعلمنا ان نترك صفة من الصفات السيئة بل كبيرة من الكبائر






ديما حضرتك مبدع حتي في ردود حضرتك

جزانا واياكم كل خير
وشكرا لمرور حضرتك الرائع

[امة الرحمن]

قال الرسول صلى الله عليه وسلم

ان سيدنا أبو بكر أذكي من أن يعطي حسناته لاحد

لانه لو تكلم عن أحد أو اغتابه فقط اعطي حسناته لغيره

فيما معناه

عليه الصلاه والسلام

شكرا لمرور حضرتك استاذ اشرف بجد

شرفت الموضوع

[محمودالهادي]

شكرا على هذا الموضوع

[امة الرحمن]

شكرا على هذا الموضوع

شكرا لمرورك